جدة فى التاسعة والثلاثين من عمرها تثير دهشة على الإنترنت بسبب مظهرها الشبابى


أثارت امرأة فى شرق الصين انتباه المدونين على الإنترنت بعد أن أصبحت جدة فى التاسعة والثلاثين من عمرها، مع الحفاظ على مظهرها الرشيق والشبابى.
قصة الجدة الشابة
تقطن المرأة، التى لم تُكشف عن هويتها، فى مدينة سوتشو بمقاطعة آنهوى.
اقرأ أيضاً
مفاجأة على السطح، شفاعات تهدي إمام سيارة في ختام مثير للحلقة العاشرة من شباب امرأة
بعد انتظار دام 80 عامًا.. وفاة مسنّة ظلّت مخلصة لزوجها المفقود حتى آخر لحظات حياتها
صينية البطاطس بالفراخ.. وجبة اقتصادية وسريعة لمائدة إفطار 25 رمضان
وفاء يدوم لثمانية عقود، رحيل امرأة صينية بعد انتظار زوجها المفقود في الحرب
ودّعي الرنجة وقدّمي صينية الرقاق باللحمة المفرومة في العيد
أسرار تتكشف ومشاعر تتأجج في الحلقة السابعة من مسلسل شباب امرأة
ماجدة خير الله تُشيد بـ يسرا اللوزي في «لام شمسية»: صمتها يحكي رواية كاملة
ذعر في حدائق القبة.. كلب ضال يهاجم 8 أطفال والأمن يتدخل
المجلس الأعلى للإعلام يعيد تشكيل لجنة الدراما برئاسة ماجدة موريس
صينية الفراخ بالبصل المكرمل والبطاطس.. وجبة رمضانية شهية تكسر الروتين
شباب امرأة، صراعات لا تهدأ في الحلقة الرابعة
مصر تعزز جهود مناهضة العنف ضد المرأة: زيارة دولية لمراكز الشباب بالقليوبية
وقد صورت مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع وهى تُرضع طفلا رضيعا من زجاجة رضاعة، بينما كانت والدة الطفل تستريح على السرير.
الرضيع البالغ من العمر شهرا واحدا تقريبا، هو الحفيد الأول للمرأة، وقد قالت إحدى قريباتها - والتى صورت الفيديو: "انظروا، كم هى صغيرة هذه الجدة.. لقد وُلدت عام 1985.. من لا يعرف عائلتك، سيظنك والدة الطفل، لا هى جدته".
رد فعل الجدة
ردّت الجدة الشابة، بشعرها الطويل الذى يشبه ذيل الحصان ومكياجها الخفيف، بابتسامة خجولة وأدارت ظهرها للكاميرا.
تأثير الجدة على الإنترنت
استقطب حساب المرأة على إحدى منصات التواصل الاجتماعى الرئيسية، والذى تستخدم فيه اسم "الجدة المولودة عام 1985"، ما يقرب من 19 ألف متابع.
ويوثّق الحساب حياتها اليومية، مثل إرضاع الطفل وتغيير حفاضات حفيدها والطبخ للعائلة. ويظهر أحد المقاطع المرأة وزوجة ابنها، وقد قال الكثير من متابعيها إنهم لم يتمكنوا من التمييز بينهما لأنهما يبدوان فى نفس العمر تقريبا.
تعليقات على الإنترنت
ضجت مواقع التواصل الاجتماعى فى الصين بقصة المرأة، حيث ترك الكثيرون تعليقات طريفة.
وأضاف أحد المتابعين عبر الإنترنت: "أنا فى نفس عمرها، لكننى لم أتزوج بعد.. ماذا عساى أن أقول؟"، وقال آخر: "وُلدتُ فى سبعينيات القرن الماضى، ولا يزال طفلى فى روضة الأطفال.. لماذا استعجلتى هكذا لتصبحى جدة؟"، وقال ثالث: "هذه الجدة قادرة على إنجاب عم أو عمة لهذا الطفل الصغير".