بعد إعلان كندة علوش شفاءها منه.. دور الدعم النفسى فى شفاء مريضات سرطان الثدى
أعلنت النجمة كندة علوش شفاءها من مرض السرطان بعد رحلة علاجية، ونشرت صورة عبر حسابها على إنستجرام، وكتبت قائلة: "اليوم أعلن شفائي التام من السرطان.. باركولي"، ليدخل عدد كبير من متابعيها والنجوم وفى مقدمتهم النجم آسر ياسين يهنئونها بالشفاء.
وعنها أكد تقرير نشر في موقع moodisthastanesi أن الدعم النفسى هو العامل المدعم الأبرز خلال رحلة علاج السرطان، والدعم لمحاربات هذا المرض الخطير أمر في غاية الأهمية، لأنه يتسبب في الكثير من الفوائد العلاجية المساعدة:-
- يقلل من العواقب المحتملة لتلقى العلاج لفترات طويلة من قبل مريضات الثدى.
- يساعد الدعم النفسى مريضة السرطان على تفهم طبيعة العلاج والحصول على دفعة معنوية لإكماله والالتزام به.
- هذا الدعم هو السبب للتكيف السليم والمتابعة بعد الشفاء التام من السرطان.
- تقليل الأعراض النفسية المتكررة أثناء رحلة العلاج، مثل القلق والتوتر والخوف وغيرها.
- حماية المحاربات لسرطان الثدى من الدخول في حالة اكتئاب.
- المساعدة في تخفيف الأعراض الجانبية الجسدية والنفسية لعلاجات السرطان المختلفة.
- تعزيز السلام النفسى وتقبل المرض والدفعة المعنيوة للعلاج والتمسك بالحياة والشفاء.
- كلما كان الدعم كبيرًا وكافيًا حول مريضة السرطان، كلما قلت الأعراض المرضية الآتية عليها، مثل اضطرابات النوم، وقلة التركيز، والصداع، وانخفاض الشهية، وتغيرات المزاج كذلك.
- التفاعلات النفسية والاضطرابات المزاجية قد تتصاعد وتهبط أثناء رحلة العلاج، مما يجعل الدعم النفسى من المحيطين لمريضة السرطان أفضل داعم ومقوى لها.
وفى شهر يونيو الماضى، فاجأت النجمة كندة علوش، جمهورها بإعلان إصابتها بسرطان الثدى، خلال مشاركتها في بودكاست مع الإعلامية منى الشاذلى عبر قناتها على اليوتيوب، وتصدرت التريند بعد الحديث عن رحلتها المرضية، وتحدثت عن المرض بالتفاصيل.