ابتسامة وقوة وصبر.. هكذا تحدثت كندة علوش عن مرضها بسرطان الثدى
فجأت النجمة كندة علوش، جمهورها بإعلان إصابتها بسرطان الثدى، خلال مشاركتها في بودكاست على منصة اليوتيوب، وتصدرت التريند بعد الحديث عن رحلتها المرضية.
وظهرت كندة خلال حديثها عن محنتها المرضية بكل قوة وصبر و بابتسامة خفيفة لا تفارق وجهها ابدا طوال كلامها، و ظلت متماسكة و دمعت وسط الكلام ثم تحدث بكل قوة و ووجهت عدد كبير من النصائح للفتيات و السيدات بسرعة الكشف المبكر و تحدى المرض.
وأضافت أن جدتها وخالتها وخالها جميعهم توفوا بالسرطان لكنها لم تكن تتوقع الإصابة.
اقرأ أيضاً
- الصحة تفجر مفاجأة بشأن أهمية الفحص المبكر للكشف عن سرطان الثدى
- الصحة تكشف تفاصيل مثيرة حول إمكانية إصابة الرجال بسرطان الثدى
- الصحة تفجر مفاجأة: سرطان الثدى من أكثر أنواع الأورام انتشارا فى العالم
- إليسا تؤكد إصابتها بسرطان الثدى.. وتكشف وضعها الصحي
- أطعمة هرمونية موجودة فى كل بيت تحمى من سرطان الثدى.. تعرفِ عليها
- تفاصيل إطلاق جامعة السادات لحملة توعوية بسرطان الثدى والكشف ما قبل الزواج
- تفاصيل تنظيم مركز بحوث المرأة بإعلام القاهرة لمحاضرة توعوية حول الوقاية من سرطان الثدى
- الذكاء الاصطناعي ينجح في التنبؤ بثلث حالات سرطان الثدي قبل التشخيص
- الصحة تكشف تفاصيل استفادة أكثر من 20 مليون سيدة من مبادرة ”سرطان الثدى”
- ”الصحة“ تكشف خريطة توزيع وحدات الكشف المبكر عن سرطان الثدي
- بحملات مكثفة.. ”صحة دمياط” تدعو السيدات للكشف المبكر عن سرطان الثدى
- تفاصيل فحص طبى عن سرطان الثدى بالمستشفى الجامعى بجامعة كفر الشيخ
وأشارت كندة علوش إلى أن زوجها عمرو يوسف كان مرعوبا، ويبدو أنه كان يشك في المرض، وأنها ذهبت للطبيب الذي كان يعالج والد زوجها عمرو يوسف وهو طبيب أورام وقالت كندة إنها بعد 9 أشهر من ولادة ابنها "كريم" بدأت تشعر بآلام أثناء الرضاعة، فتوقفت عن الرضاعة الطبيعية.
وأضافت كندة علوش: "استمر الألم 5 أشهر بعدها ولم يتوقف، فقررت عمل فحص للثدي، وحينها علمت بوجود أكثر من ورم خبيث.. ولما عرفت بإصابتي بالسرطان قعدت متنحة شوية، بس ما انهارتش وما عيطتش" وتابعت كندة: "ربنا نزّل عليا من أول ثانية سكينة وطمأنينة رهيبة من وقتها، وبقالي سنة وشهر بتلقى العلاج الكيماوي، وعمرو جوزي كان بيصر ييجي معايا جلسات الكيماوي، وكنت بقرأ قرآن خلالها".
واختتمت كندة علوش تصريحاتها قائلة: "قررت أعيش حياتي بشكل طبيعي، لأن أولادي صغيرين فما ينفعش أدخل أجواء المرض للبيت.. وكنت بسيبهم في المصيف كل أسبوع آجي أخد جرعة الكيماوي وأرجع في نفس اليوم.. وده كان شيء مرهق جدا".