مدمر.. تحذير مرعب من وقوع زلزال عنيف في تركيا
قال عالم الزلازل التركي، البروفيسور شينير أوشميزوي، إنه إذا انكسر صدع جيمليك-مودانيا وصدع بوزبورون معا، يمكن أن ينتج عنه زلزال بقوة 7 درجات على مقياس ريختر في تركيا.
وأوضح شينير أوشميزوي، أن خطوط الصدع الأكثر نشاطا والمنطقة الحرجة في منطقة مرمرة.
وقال إن "صدع جيمليك-مودانيا هو الصدع الأكثر نشاطا في مرمرة.. عشرات الزلازل التي بلغت قوتها 3 ونصف و 4 و 5 درجات والتي تكونت من هذه الفائدة تشير إلى قمم الزلزال لهذا الصدع على خط صدع يمتد من خليج جيمليك إلى مودانيا”.
اقرأ أيضاً
- وزيرة التخطيط تناقش تقرير لجنة الشئون المالية أمام الجلسة العامة بمجلس الشيوخ
- محمد الأتربي يتولى رئاسة سي أي كابيتال بعد تحقيق أرباح قياسية في الربع الأول
- كيف يمكن الوقاية من هشاشة العظام أثناء الحمل؟.. إليك روشتة «أنا حوا»
- المطرب الصاعد أسعد يحيى لـ «أنا حوا»: أعاني من جشع المنتجين وأغاني المهرجانات ستصبح جزء من تراث مصر
- بينهم أطفال.. ننشر أسماء ضحايا حادث انقلاب ميكروباص بطريق سفاجا - قنا
- اعرفى موضة البناطيل الجينز فى صيف 2023 واختارى اللى يناسبك
- عرض قميص ملطخ بعرق مايكل جوردان للبيع فى مزاد بسعر يصل لـ600 ألف دولار
- رسميا.. ريال مدريد يعلن رحيل كريم بنزيما بعد انتهاء عقده
- الرئيس السيسي ونظيره الموريتاني يثمنان التطور المستمر في العلاقات بين البلدين
- تعويض 2 مليون جنيه.. تأجيل دعوى ممدوح عباس ضد مرتضى منصور
- في ذكر ى ميلاد محمود عبد العزيز.. صاحب الوجه المألوف في السينما والتلفزيون والمسرح
- ما حكم صلاة المرأة ووجود زملائها الرجال في المكتب؟
وأضاف: “الزلازل على صدع بوزبورون-إمرالي القادمة من الشمال إلى خط الصدع هذا تعطي أيضا تأثيرا أو يؤثر صدع أرموتلو أيضا على هذا المكان بهذا المعنى. يتم تشكيل نقطة تقاطع حيث ينضم الفرع الجنوبي الشرقي للصدع ، الذي انكسر في 17 أغسطس ، والصدع القادم من خليج جيمليك.”
وقال أوشميزوي، " زلزال الشهر الماضي بقوة 4 درجات ، وعشرات الزلازل بقوة 3 و 4 درجات في الأشهر التي سبقت ذلك تظهر النشاط على هذا الخطأ سنويا. بعد زلزال عام 1999، تتقاطع خطوط صدع إسنك إرمي وخليج جيمليك، والتي أعتبرها أكثر الصدع والمنطقة خطورة، وتتكسر هذه الصدوع معا. وبهذا المعنى ، فإن هذا القسم، الذي نعتبره محفوفا بالمخاطر في مرمرة، هو أكثر أهمية من خطأ كومبورجاز".
وأضاف: “عندما نعرض مع التكتونيات الإقليمية، تظهر خطوط الصدع للزلازل التي وقعت في زلازل 1967 و 1999. وبنفس الطريقة، شوهدت خطوط صدع غرب مرمرة وساروز وشمال بحر إيجة، والتي تم كسرها في عامي 1912 و 2014. والآخر هو خط صدع ينيس-جي أوشنن، الذي تم كسره في عام 1953. وبهذا المعنى، فإن صدع جيمليك-مودانيا يظهر كخط الصدع حيث لا يشار إلى الكسر في هذه المنطقة".
وقال أوشميزوي: "إذا انكسر صدع جيمليك-مودانيا وصدع بوزبورون معا ، فسوف ينتج عنه زلزال بقوة 7 درجات"
في إشارة إلى احتمال حدوث زلزال بقوة 6.5 أو 7 درجات، قال أوشميزوي، " إذا انكسر صدع جيمليك-مودانيا وصدع بوزبورون معا، فقد ينتج عنه زلزال بقوة 7 درجات”.