المطرب الصاعد أسعد يحيى لـ «أنا حوا»: أعاني من جشع المنتجين وأغاني المهرجانات ستصبح جزء من تراث مصر
أسعد محمد يحيى وشهرته أسعد يحيى، صاحب الصوت الشجي والدافىء، ابن قرية المنوات، تربى على أغاني الزمن الجميل فعشق العندليب وأدمن روائع كوكب الشرق أم كلثوم.
دندن في حصة الموسيقى فكانت أول خطواته في طريق الفن بمباركة مدرسته ووالديه.
بدأ مشواره الفني بأغاني محمد فؤاد الذي كان يبدع فيها في الأفراح والحفلات، كبرت طموحه وأصبح قادرًا على تحدي العمالقة الموجودة على الساحة اليوم.
حلمه أن يلتقي بالفنان أحمد سعد فهو على حسب رأيه من أهم المطربين والملحنين كما أنه يميل إلى نوعية أغانيه.
وعن رأيه في أغاني المهرجانات يقول أسعد: "هناك العديد من الأغاني التي تتميز بالكلمة واللحن الجميل، لا يصح أن نعمم لكي نظلم الموهوبين منهم، وربما قد يصبح هذا اللون في يوم من الأيام جزء من تراث مصر".
أصدر أسعد عدة أغاني والتي لاقت نجاحًا كبيرًا أهمها "الغربة مرة"، "فوق الحب"، "البحر كارف"، "محروم سنين"، "شمتانين في"، و"يا حتة مني".
أما عن مشاريعه القادمة فهو الآن بصدد التحضير لمجموعة من الأغاني المميزة والمختلفة والتي يتمنى أن تأخذ نصيبها من النجاح.