بلوجر طلبت الإقامة مجانا في فندق فاخر فجاء الرد صادم للكل
منع فندق فاخر في مدينة دبلن فتاة عمرها ٢٢ عاما، وتعمل كانفلونسر على مواقع التواصل الاجتماعي، من الإقامة في الفندق بعد طلبها الإقامة لمدة ٥ أيام مجانا مقابل أنها تكتب تعليقات مشجعة عن الفندق على السوشيال ميديا.
جاء رد الفندق على طلب الفتاة صادم "شكرا لك على الإيميل الذي يبحث عن إقامة مجانية مقابل الدعاية، يتطلب الأمر الكثير من الشجاعة لإرسال رسالة مثل هذه، ولكن ليس الكثير من احترام الذات والكرامة".
وأضاف "إن تركتك تقيمين هنا مقابل فيديو عنا، من سيدفع المال للعمال الذين يعتنون بك؟ من سيدفع لمن سيقوم بالنظافة بغرفتك؟".
اقرأ أيضاً
- عايز أصلح الغلط.. طليقة سعد الصغير تعرض فيديو له يتكلم عن مفاتنها
- سعر خيالي.. فستان الملكة رانيا بالولايات المتحدة يبهر العالم
- الكاتبة المغربية بديعة الراضي تحتفي بكتابها الجديد بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
- تبنت والدة إيلون ماسك حلمه.. قصة نجاح عصام شوشة بسبب الاسكوتر الكهربائي
- في ذكري وفاته.. والدا الطفل المغربي ريان يرزقان بمولود جدبد
- في حادثة فريدة .. برازيلي يزيف وفاته ليعرف قيمته لدى أقاربه
- علا رامي تكشف أسباب تأجيل عرض مسرحيتها الجديدة شفيقة المصرية
- قاتلة زوجها: «بياخدني في حضنه زي بنته لكن عشيقي راجل معايا»
- عبير السيسي سطرت اسمها بقائمة أقوى 10 سيدات أسسن علامات تجارية
- افتتاح مكتب صديقات البحيرة بعد تجديده وتدعيمه بالكوادر البشرية
- بالأسماء| قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 27 فلسطينيا من الضفة الغربية ورام الله
- تعليق صادم من ياسمين نيازي عن مواصفات فتى أحلامها
"وهؤلاء الذين يقدمون لك وجبة الإفطار من سيدفع لهم؟ عامل الاستقبال الذي سيسجلك؟ من سيدفع للإضاءة والتدفئة التي ستستعملينها من أجل إقامتك؟".
وتساءل "ربما يجب أن أخبر طاقمي أنك ستتحدثين عنهم أيضا في الفيديو لكي تدفعين لهم مقابل العمل الذي تم خلال إقامتك".
وأتم "ملحوظة: الإجابة لا".
ولم تنتهي تلك القصة برد الفندق، لكن الفتاة نشرت فيديو لاحق متأثرة وباكية وتروي فيه أنها تعرضت للإهانة من هذا الفندق، وحاولت حشد المتابعين ضد الفندق، وتراشقوه بالشتائم والانتفاضات.
وللمرة الثانية يصدم الفندق المتابعين برد قوي ضدها حيث أصدر بيان رسمي يمنع فيه إقامة أي مدون أو انفلونسر بالفندق نهائيا قائلا:
"بعد ما حدث من تلقي الكثير من الإهانات بعدما قامت مدونة غير معروفة بطلب غرفة مجانية، اتخذنا قرارا بمنع كافة المدونين من الدخول إلى فندقنا والمقهى كذلك".
"حس الاستحقاق والحصول على أشياء كأنها حق وهي ليست كذلك هو أمر قوي للغاية لدى مجتمع المدونين".
"وما حدث يضع الكثير من الأسئلة حول مصداقية مجتمع المؤثرين، إنها كانت ستتحدث بطريقة جيدة فقط إن وافق الفندق على إقامتها مجانا".