المرأة السيناوية رمز البطولة..
وزيرة التضامن: نشجع الأسر المنتجة لزيادة فرص التمكين الاقتصادي
قالت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، إن المرأة السيناوية رمز البطولة، معربة عن سعادتها بتسليم سيدات وفتيات شمال سيناء لماكينات خياطة ستساهم في توفير سبل العيش لأسر هؤلاء السيدات والعاملات معهن، والتى سبقتها مشروعات تربية أغنام وماعز ووحدات إنتاجية لسيدات سيناء، وكلهن من الأسر المنتجة المسجلة بالوزارة، كما ستساعدهن هذه الأدوات على تكوين وحدات إنتاجية، تساهم في إنتاج منتجات تراثية، تعمل الوزارة علي تسويقها من خلال معارض ديارنا.
وعرضت وزيرة التضامن على السيدات توفير الخيوط والأقمشة التى تلزم إنتاجهن والتوسع فيه، من خلال إحدى الجمعيات الأهلية العاملة في هذا المجال بشمال سيناء.
كانت وزيرة التضامن الاجتماعي قد سلمت عددًا من الأدوات الإنتاجية عبارة عن ماكينات خياطة حديثة تم شراؤها لسيدات جمعية الوحدة ببئر العبد بمحافظة شمال سيناء.
اقرأ أيضاً
- وزيرة التضامن تسلم أدوات إنتاجية لسيدات بئر العبد فى سيناء.. صور
- وزيرة التضامن تعلن تنفيذ 14 ألف مشروع وإتاحة قروض للسيدات فى 2021
- وزيرة التضامن امام ”الشيوخ”: مصر حريصة على عمل منظمات المجتمع الأهلي إيمانًا بدورها في التنمية
- ”التضامن“: 14 ألف مشروع لتنمية المرأة الريفية وتحسين أوضاعهن المعيشية
- وزيرة التضامن: «فاتن أمل حربى» أعطى مؤشرًا إلى مراجعة القانون
- وزيرة التضامن توجه باستمرار صرف مساعدات ”تكافل وكرامة” للمستفيدين عن شهر أبريل
- تفاصيل لفتتاح وزيرة التضامن لمشروع تطوير منطقة الجبخانة
- تفاصيل اطلاق وزيرة التضامن لقوافل الخير لبنك الطعام لـ 100 ألف أسرة بالمحافظات الحدودية
- وزيرة التضامن تُخفض حصة تأشيرات حج الجمعيات الأهلية
- وزيرة التضامن: 3100 تأشيرة مخصصة لحج الجمعيات والأسعار من 110 إلى 150 ألف جنيه
- وزيرة التضامن تعلن خضوع سائقي الحافلات السياحية لكشف تعاطي المخدرات
- لاول مرة.. التضامن تتيح خدمات تعليمية وتربوية للأطفال داخل الحضانات
جاء ذلك بالتزامن مع احتفالات عيد تحرير سيناء، وفي إطار اهتمام وزارة التضامن الاجتماعي بتمكين المرأة اقتصاديًا ودعمها فنيًا وتشجيع الحرف اليدوية والمساهمة في توفير فرص عمل.
ويأتي ذلك أيضًا في إطار اهتمام الدولة بالمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر والأسر المنتجة، حيث إنه مشروع اجتماعي يستهدف تنمية الموارد البشرية للأسرة عن طريق استغلال طاقات وقدرات أفرادها باستغلال الصناعات البيئية والتراثية وتحسين أوضاعهم بأساليب الرعاية والتوجيه لمواجهة متغيرات الظروف الاجتماعية والاقتصادية.