ريهام عبد الغفور تكسر صمتها وترد على المتنمرين: أولادي بيتأذوا


أشعلت الفنانة ريهام عبد الغفور مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تصدّرت محركات البحث على خلفية موجة تنمّر تعرّضت لها بسبب شكلها الخارجي، خاصة عقب ظهورها في فيديو قصير جمعها بالطفلة التي تقاسمت معها البطولة في مسلسل "ظلم المصطبة"، الذي لاقى متابعة واسعة خلال موسم دراما رمضان الماضي.
الفيديو، الذي نشرته ريهام نهاية مارس، لم يكن الأول، إذ تبعته بمقاطع أخرى لاحقًا، إلا أن تصاعد التعليقات السلبية دفعها، وبعد مضي أكثر من أسبوعين، إلى التعبير علنًا عن غضبها ورفضها لما وصفته بـ"الرسائل الجارحة" التي طالت ملامحها وسنّها.
وفي تغريدة مباشرة عبر حسابها الرسمي على منصة "X"، كتبت ريهام: "لو عايزين تناقشوا فكرة إن شكلي اتغير أو إني كبرت، من حقكم، بس بعيد عن صفحتي.. أولادي بيتأثروا لما يشوفوا إن في ناس بتتنمّر على أمهم بسبب حاجة مش بإيدي".
اقرأ أيضاً
مهرجان الإسكندرية يحتفي بريهام عبد الغفور في دورته الحادية عشرة
ريهام عبد الغفور تكشف كواليس استعدادها لشخصية هند في «ظلم المصطبة» وسبب نجاحها
أسما شريف منير تعلن ارتباطها وترد بقوة على المتنمرين
مسلسل ظلم المصطبة، جلسة بشعة تكشف الحقيقة وحمادة يحتفل بالرصاص
مسلسل ظلم المصطبة، عندما يصبح المنزل سجنًا والماضي لعنة لا تُغتفر
مسلسل أثينا، الحساب الغامض يواصل التلاعب بطلاب الجامعة في الحلقة الثامنة
مواعيد عرض مسلسل أثينا الحلقة الرابعة،، دراما نفسية تجمع بين التكنولوجيا والعدالة
ريهام سعيد تستنجد بالسفارة المصرية بعد منعها من دخول لبنان
تسجيل صوتي وأشياء صادمة.. ريهام سعيد تستغيث من طبيب التجميل اللبناني
مسلسلات رمضان 2025.. ريهام حجاج مراسلة صحفية تتعرض للإصابة بمسلسل أثينا
الإعلامي سعيد جميل يحرر محضرًا ضد ريهام سعيد وقناة النهار بسبب راندا البحيري
ضمن منتخب السيدات تحت 17 سنة.. استدعاء اللاعبة ريهام على لاعبة المقاولون العرب
اللافت أن هذه الرسالة جاءت رغم النجاح الكبير الذي حققته النجمة المصرية في رمضان من خلال مسلسل "ظلم المصطبة"، من تأليف أحمد فوزي صالح، وإخراج الثنائي هاني خليفة ومحمد علي، وإنتاج شركة United Studios، وقد ضم العمل نخبة من النجوم، منهم: إياد نصار، فتحي عبد الوهاب، بسمة، أحمد عزمي، محمد علي رزق، وفاتن سعيد، إلى جانب ظهور خاص لكل من دياب وأحمد فهيم.
ريهام، التي لطالما عُرفت بأدوارها الهادئة والمؤثرة، قررت هذه المرة أن تواجه التنمّر ليس بالصمت، بل برسالة صريحة وضعت فيها حدودًا واضحة بين حرية التعبير والإساءة الشخصية.