الحبس 5 سنوات.. احذر التلميحات والإشارات الجنسية على فيس بوك
أنا حواعاقب مشروع القانون بتعديل بعض أحكام قانون العقوبات، والذي وافقت عليه الحكومة الفترة الماضية، جرائم التعرض للغير بايحاءات جنسية سواء بالإشارة أو بالقول أو بالفعل بأية وسيلة بما في ذلك وسائل الاتصالات السلكية أو اللاسلكية أو الإلكترونية، أو أية وسيلة تقنية أخر.
فرضت هذه التعديلات عقوبة بالحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تجاوز أربع سنوات، وبغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه ولا تزيد على مائتي ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، وذلك على كل من تعرض للغير في مكان عام أو خاص أو مطروق، بإتيان أمور أو إيحاءات أو تلميحات جنسية أو إباحية سواء بالإشارة أو بالقول أو بالفعل بأية وسيلة بما في ذلك وسائل الاتصالات السلكية أو اللاسلكية أو الإلكترونية، أو أية وسيلة تقنية أخرى.
عقوبة أفعال التحرش والتنمر على الغير في وسائل المواصلات
اقرأ أيضاً
- كل ما تريد معرفته عن عيد الأضحى 2023 والإجازات الرسمية
- الأردن يصدر بيانا عاجلا بعد اقتحام وتخريب مبنى سفارته في الخرطوم
- من داخل الجيم .. نادية الجندي بإطلالة شبابية
- وفاة طالبة جامعية قبل بدء الامتحان الشفهي بالمنيا
- كشف ملابسات العثور على جثة خليجي بالعجوزة
- غدًا العرض الأول لفيلم أصل الحكاية بنادي سينما المرأة للمركز القومي
- سقطت على السلم.. مصرع فتاة أثناء لهوها في أطفيح
- الخطيب يهنئ لاعبات الأهلي بالفوز بدوري السوبر للسلة
- دينا عمرو: دوري السوبر هديتنا لجماهير الأهلي
- تأييد الحكم على شخص بتهمة التشهير وسب سيدة في حدائق الأهرام
- شك في سلوكها.. إحالة جزار قاتل شقيقته إلى المفتي بالفيوم
- الأحد المقبل .. غرة شهر ذو القعدة فلكيا
أما إذا إذا ارتكبت الجريمة في مكان العمل أو في إحدى وسائل النقل العام أو الخاص أو من شخصين فأكثر، أو إذا كان الجاني يحمل سلاحا أو إذا تكرر الفعل من الجاني من خلال الملاحقة والتتبع للمجني عليه.
فالعقوبة تكون الحبس مدة لا تقل عن ثلاث سنوات ولا تجاوز خمس سنوات، وبغرامة لا تقل عن مائتي ألف جنيه ولا تزيد على ثلاثمائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين.
وإذا توافر ظرفان أو أكثر من الظروف المشددة الواردة بالفقرة السابقة يكون الحد الأدنى لعقوبة الحبس أربع سنوات.
وفي حالة العود تضاعف عقوبتا الحبس والغرامة في حديهما الأدنى والأقصى.
ومن المرتقب أن يتم مناقشة هذه التعديلات السابق ذكرها من لجنة الشئون الدستورية والتشريعية في مجلس النواب خلال الفترة المقبلة، لأهميتها البالغة في التصدي لعدد من الجرائم المستحدثة والدخيلة على مجتمعنا.