الأميرة بياتريس تدخل القفص الذهبي في حضور الملكة إليزابيث الثانية
بعد عدة تأجيلات بسبب فيروس كورونا المستجد، كشفت وسائل إعلام بريطانية اليوم، أنّ الأميرة البريطانية بياتريس، الابنة الكبرى للأمير أندرو وسارة دوقة يورك، تزوّجت إدواردو مابيلي موتسي في قلعة وندسور، اليوم الجمعة.
ووفقا لصحيفة النهار اللبنانية، أقيم حفل الزفاف "الصغير" الساعة الحادية عشر من صباح اليوم في الكنيسة الملكية بوندسور، في حضور الملكة إليزابيث الثانية ودوق أدنبرة الأمير فيليب وعدد محدود من أفراد الأسرة المقرّبين.
وبالرغم من أنّ الاعلان عن تاريخ الزفاف لم يصدر مسبقًا من قصر باكينجهام، إلا أنّ متحدثًا باسم القصر لفت إلى أنّ حفل زفاف "خاص" جرى بالفعل، مؤكدًا الالتزام بكامل الإجراءات الوقائية التي أوصت بها الحكومة البريطانية.
ومُنعت حفلات الزفاف في بريطانيا بعد تفشّي جائحة كورونا بشكل كبير في المملكة المتحدة، غير أنه جرى تعديل هذا المنع في الرابع من يوليو الجاري، وسمح لنحو 30 شخصًا بالمشاركة في حفلات الزفاف.
ومنذ جائحة كورونا، عزلت الأميرة وزوجها نفسهما في قصر وندسور، حيث جرى الزواج اليوم، وهي تعتبر المناسبة العائلية الأولى لهما.
وبرغم أنّ الأميرة بياتريس كانت تنوي الاحتفال بزفافها في قصر سانت جيمس بلندن، إلا أنّ زواجها في قلعة ويندسور يحمل رمزية خاصة لها أيضًا، حيث أنه المكان الذي نشأت فيه، ولا يزال والداها يقطنان هناك.
⇧
ووفقا لصحيفة النهار اللبنانية، أقيم حفل الزفاف "الصغير" الساعة الحادية عشر من صباح اليوم في الكنيسة الملكية بوندسور، في حضور الملكة إليزابيث الثانية ودوق أدنبرة الأمير فيليب وعدد محدود من أفراد الأسرة المقرّبين.
وبالرغم من أنّ الاعلان عن تاريخ الزفاف لم يصدر مسبقًا من قصر باكينجهام، إلا أنّ متحدثًا باسم القصر لفت إلى أنّ حفل زفاف "خاص" جرى بالفعل، مؤكدًا الالتزام بكامل الإجراءات الوقائية التي أوصت بها الحكومة البريطانية.
ومُنعت حفلات الزفاف في بريطانيا بعد تفشّي جائحة كورونا بشكل كبير في المملكة المتحدة، غير أنه جرى تعديل هذا المنع في الرابع من يوليو الجاري، وسمح لنحو 30 شخصًا بالمشاركة في حفلات الزفاف.
ومنذ جائحة كورونا، عزلت الأميرة وزوجها نفسهما في قصر وندسور، حيث جرى الزواج اليوم، وهي تعتبر المناسبة العائلية الأولى لهما.
وبرغم أنّ الأميرة بياتريس كانت تنوي الاحتفال بزفافها في قصر سانت جيمس بلندن، إلا أنّ زواجها في قلعة ويندسور يحمل رمزية خاصة لها أيضًا، حيث أنه المكان الذي نشأت فيه، ولا يزال والداها يقطنان هناك.