«اغتصبها وخانها مع فتيات ليل ثم أصابها بمرض جنسي».. تفاصيل علاقة روان بن حسين «المُدمّرة»
«البنت الحلوة دي تتخان؟!».. عبارة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، تعليقًا على خبر انفصال «الفاشونيستا» الكويتية، روان بن حسين، عن زوجها، بعد أن أعلنت عن إصابتها بمرض جنسي نقلهُ لها، بسبب علاقاته الجنسية المُتعددة وغير الشرعية.
صدمت «روان» جمهورها، عبر خاصية «إنستا ستوري» على تطبيق الصور، «انستجرام»، وقالت: «ما إن الجميع صار ينشر قصص المتحرشين، أنا حبيت أنشر قصتي، منذ أعلنت ارتباطي بمحمد يوسف المقريف الذي كان لا يزال زوجي ووالد طفلتي، أعرب الجميع عن صدمتهم، أنا هنا الآن لأشرح كل شيء من دون فيلتر وأتوجه تحديدًا إلى المتابعين من الشرق الأوسط، والذين ما زالوا يتبعون التقاليد الأكثر سوءًا، اريد أن يفهموني».
كشفت «روان» تفاصيل صادمة في العلاقة «المُدمّرة» و«السامة» التي جمعتها بزوجها، إذ جاءت كالآتي:
1. قالت «روان» إن زوجها اغتصبها قبل الزواج، وأضافت: «زوجي هو مغتصبي. كنت بصدد إبلاغ الشرطة عنه عندما تدخل والده وصدقت أنا أكاذيبهما، قال لي (سيتزوجكِ عندما تتخرجين، وهذا سيجعل الأمور أيسر)، لقد تزوجني وحملت وكنت في هذه الأثناء أطارده بين بلد وآخر، لأنني ظننت هذا السلوك العادي لشخص عادي في علاقة حب عادية، لاحقًا أيقنت أن هذه علاقة سامة. فيما كنت في الشهر التاسع لحملي راح زوجي يراسل المراهقات بصور قذرة».
2. وصفت «روان» زوجها بـ«مستغلها ومعنفها» مع فتيات ليل بشكل عشوائي، مضيفةً: «في كل مرة كنت أغضب لأنني كنت الملامة على كل أخطائه. كنت أوصف بأنني مجنونة، مريضة نفسيًا، مضطربة، لأنني أمسكت بوالد طفلتي مع فتيات ليل. تعرضت لإساءة عقلية شديدة لدرجة جعلتني أتجه للعلاج لأنني شعرت بأني غير متزنة».
3. عندما انتشرت أخبار عن انفصال «روان» عن زوجها، نفت ذلك، وأنكرت الشائعات التي تدور حوله، وقال إن علاقتها بزوجها جيدة لكنه يتواجد في بلد آخر عن إقامتهما بسبب حظر السفر حينها جراء تداعيات فيروس كورونا.
4. اعترفت «روان» بالشائعات التي انتشرت حول زوجها، وقالت: «الحقيقة هي أن زوجي مريض نفسي ونرجسي. على الرغم من ذلك حاولت أن أصلح الأمور، يمكنكم أن تسموا ذلك متلازمة ستوكهولم (إعجاب الأشخاص بالمسيئين إليهم) لكنني بالفعل، وقعت في غرام معنفي».
5. فاجأت «روان» الجمهور بالإعلان عن زواجها منه، أغسطس الماضي، وعلّلت ذلك بأنها كانت تخفي الخبر عن جمهورها لحرصها على إبقاء تفاصيل حياتها العائلية خاصة دون مشاركتها مع أي كان، ولاحقا قالت بأنها تعرضت للعنف منه لكنها أوضحت بأنها كانت مزحة منها للتوعية على موضوع العنف ضد المرأة.
6. قالت «روان» أيضًا إن زوجها لم يكن يُنفق عليها، هي وابنتها «لونا»، وأفصحت أنها اضطرت إلى بيع مجوهراتها لتأمين مصاريف المستشفى ونفقات الطفلة.
7. اعترفت «روان» أيضًا أن زوجها نقل لها مرضٍ جنسي: «الآن، ليعلم الجميع بأنني فخورة بالقول إنني سأطلق زوجي الذي نقل لي عدوى فيروس الورم الحليمي البشري (HPV16) بسبب علاقاته الجنسية مع فتيات ليل عشوائيات».
8. وجهّت «روان» رسالة للفتيات، وكتبت: «لكل فتاة مستمرة في علاقة مسيئة، أرجوكِ لا تجعلي أي شيء يرغمك على ذلك. لقد دمرت رفاهيتي لأجل ما اعتقدته الحب ولأجل ابنتي. لكنني الآن أعي أن طفلتي ستكون أفضل بدون أب أكثر من بقائها قرب شخص لم يكن ليدعمها يوماً. وسأحب لونا بالقدر الكافي الذي لا يجعلها بحاجة إلى أي شخص آخر».
⇧
صدمت «روان» جمهورها، عبر خاصية «إنستا ستوري» على تطبيق الصور، «انستجرام»، وقالت: «ما إن الجميع صار ينشر قصص المتحرشين، أنا حبيت أنشر قصتي، منذ أعلنت ارتباطي بمحمد يوسف المقريف الذي كان لا يزال زوجي ووالد طفلتي، أعرب الجميع عن صدمتهم، أنا هنا الآن لأشرح كل شيء من دون فيلتر وأتوجه تحديدًا إلى المتابعين من الشرق الأوسط، والذين ما زالوا يتبعون التقاليد الأكثر سوءًا، اريد أن يفهموني».
كشفت «روان» تفاصيل صادمة في العلاقة «المُدمّرة» و«السامة» التي جمعتها بزوجها، إذ جاءت كالآتي:
1. قالت «روان» إن زوجها اغتصبها قبل الزواج، وأضافت: «زوجي هو مغتصبي. كنت بصدد إبلاغ الشرطة عنه عندما تدخل والده وصدقت أنا أكاذيبهما، قال لي (سيتزوجكِ عندما تتخرجين، وهذا سيجعل الأمور أيسر)، لقد تزوجني وحملت وكنت في هذه الأثناء أطارده بين بلد وآخر، لأنني ظننت هذا السلوك العادي لشخص عادي في علاقة حب عادية، لاحقًا أيقنت أن هذه علاقة سامة. فيما كنت في الشهر التاسع لحملي راح زوجي يراسل المراهقات بصور قذرة».
2. وصفت «روان» زوجها بـ«مستغلها ومعنفها» مع فتيات ليل بشكل عشوائي، مضيفةً: «في كل مرة كنت أغضب لأنني كنت الملامة على كل أخطائه. كنت أوصف بأنني مجنونة، مريضة نفسيًا، مضطربة، لأنني أمسكت بوالد طفلتي مع فتيات ليل. تعرضت لإساءة عقلية شديدة لدرجة جعلتني أتجه للعلاج لأنني شعرت بأني غير متزنة».
3. عندما انتشرت أخبار عن انفصال «روان» عن زوجها، نفت ذلك، وأنكرت الشائعات التي تدور حوله، وقال إن علاقتها بزوجها جيدة لكنه يتواجد في بلد آخر عن إقامتهما بسبب حظر السفر حينها جراء تداعيات فيروس كورونا.
4. اعترفت «روان» بالشائعات التي انتشرت حول زوجها، وقالت: «الحقيقة هي أن زوجي مريض نفسي ونرجسي. على الرغم من ذلك حاولت أن أصلح الأمور، يمكنكم أن تسموا ذلك متلازمة ستوكهولم (إعجاب الأشخاص بالمسيئين إليهم) لكنني بالفعل، وقعت في غرام معنفي».
5. فاجأت «روان» الجمهور بالإعلان عن زواجها منه، أغسطس الماضي، وعلّلت ذلك بأنها كانت تخفي الخبر عن جمهورها لحرصها على إبقاء تفاصيل حياتها العائلية خاصة دون مشاركتها مع أي كان، ولاحقا قالت بأنها تعرضت للعنف منه لكنها أوضحت بأنها كانت مزحة منها للتوعية على موضوع العنف ضد المرأة.
6. قالت «روان» أيضًا إن زوجها لم يكن يُنفق عليها، هي وابنتها «لونا»، وأفصحت أنها اضطرت إلى بيع مجوهراتها لتأمين مصاريف المستشفى ونفقات الطفلة.
7. اعترفت «روان» أيضًا أن زوجها نقل لها مرضٍ جنسي: «الآن، ليعلم الجميع بأنني فخورة بالقول إنني سأطلق زوجي الذي نقل لي عدوى فيروس الورم الحليمي البشري (HPV16) بسبب علاقاته الجنسية مع فتيات ليل عشوائيات».
8. وجهّت «روان» رسالة للفتيات، وكتبت: «لكل فتاة مستمرة في علاقة مسيئة، أرجوكِ لا تجعلي أي شيء يرغمك على ذلك. لقد دمرت رفاهيتي لأجل ما اعتقدته الحب ولأجل ابنتي. لكنني الآن أعي أن طفلتي ستكون أفضل بدون أب أكثر من بقائها قرب شخص لم يكن ليدعمها يوماً. وسأحب لونا بالقدر الكافي الذي لا يجعلها بحاجة إلى أي شخص آخر».