هذا ما يحدث لك إذا توقفتِ عن ممارسة العلاقة الحميمة
لممارسة العلاقة الحميمة فوائد كثيرة للصحة منها تعزيز جهاز المناعة، والحماية من النوبات القلبية والسكتات الدماغية، وبالتالي فالتوقف عن ممارستها يكون لها آثار سلبية على الصحة منها ضعف عضلات قاع الحوض، وزيادة القلق والتوتر، وحدوث خلل في وظائف الخلايا العصبية وغيرها، لذا في هذا المقال المقدم من "أنا حوا" سنتحدث عن تأثير عدم ممارسة الجنس على صحتك النفسية والعاطفية.
هرمون الإندروفين هو هرمون تفرزه الغدة النخامية، ويعرف بأنه هرمون مضاد للألم ومسبب للسعادة، إذ يحفز هذا الهرمون في أجسامنا الشعور بالنشوة الجنسية المصحوبة بممارسة العلاقة الحميمة، كما يعمل أيضًا على التسكين والتخفيف من الشعور بالألم في الجسم.
كشفت الدراسات والأبحاث أنه عند التوقف عن ممارسة العلاقة الحميمة ترتفع مستويات الإجهاد والتوتر في الجسم.
يقول الأطباء النفسيون أن التوقف عن ممارسة العلاقة الحميمة يؤثر على العواطف التي يشعر بها الإنسان، وتزيد وتتفاقم، ومن الممكن أن تسبب أمراضًا نفسية مثل الاكتئاب وفقدان الشخص لثقته بنفسه نتيجة عدم الرغبة فيه.
ممارسة العلاقة الحميمة بانتظام تساعد على تقوية الجهاز المناعي، ما يزيد من قدرة الجسم على التصدي للأمراض إذ يرتفع تركيز الأجسام المضادة في الجسم، أما التوقف عن ممارسة العلاقة الحميمة فيضعف جهاز المناعة إذ وجد الباحثون أن هناك ارتباطًا طرديًا بين التوقف عن الممارسة الحميمة والإصابة بالأمراض.
من الفوائد الهامة لممارسة العلاقة الحميمة هو الحفاظ على صحة المهبل، وينطبق هذا على العضو الذكري أيضًا، فالعضلات التناسلية مثل باقي عضلات الجسم تحتاج إلى حركة مستمرة للحفاظ على لياقتها ومرونتها لتؤدي وظائفها بصورة أفضل.
⇧
قلة إفراز هرمون الإندروفين
هرمون الإندروفين هو هرمون تفرزه الغدة النخامية، ويعرف بأنه هرمون مضاد للألم ومسبب للسعادة، إذ يحفز هذا الهرمون في أجسامنا الشعور بالنشوة الجنسية المصحوبة بممارسة العلاقة الحميمة، كما يعمل أيضًا على التسكين والتخفيف من الشعور بالألم في الجسم.
إصابة الجسم بالإجهاد
كشفت الدراسات والأبحاث أنه عند التوقف عن ممارسة العلاقة الحميمة ترتفع مستويات الإجهاد والتوتر في الجسم.
قلة الثقة بالنفس
يقول الأطباء النفسيون أن التوقف عن ممارسة العلاقة الحميمة يؤثر على العواطف التي يشعر بها الإنسان، وتزيد وتتفاقم، ومن الممكن أن تسبب أمراضًا نفسية مثل الاكتئاب وفقدان الشخص لثقته بنفسه نتيجة عدم الرغبة فيه.
ضعف الجهاز المناعي
ممارسة العلاقة الحميمة بانتظام تساعد على تقوية الجهاز المناعي، ما يزيد من قدرة الجسم على التصدي للأمراض إذ يرتفع تركيز الأجسام المضادة في الجسم، أما التوقف عن ممارسة العلاقة الحميمة فيضعف جهاز المناعة إذ وجد الباحثون أن هناك ارتباطًا طرديًا بين التوقف عن الممارسة الحميمة والإصابة بالأمراض.
ضعف كفاءة المهبل والعضو الذكري
من الفوائد الهامة لممارسة العلاقة الحميمة هو الحفاظ على صحة المهبل، وينطبق هذا على العضو الذكري أيضًا، فالعضلات التناسلية مثل باقي عضلات الجسم تحتاج إلى حركة مستمرة للحفاظ على لياقتها ومرونتها لتؤدي وظائفها بصورة أفضل.