والد «طالبة طلخا» مطالبا بإعدام زوج ابنته «ألف مرة»: الخائن كان بيبكي في جنازتها
كد والد إيمان عادل، طالبة طلخا، الذى دبر لها زوجها مكيدة شرف وقتل، أنه لم يتخيل أن يكون زوجها ضالعا في قتلها.
وقال: «أنا كنت بأعتبره ابني وكنت بحبه وأعامله زى أولادى، وبنتى كانت بتخفى عنى أي خلافات علشان أنا مريض وكنت عامل عملية».
أضاف: «بعد اكتشاف الجريمة والعثور على جثة ابنتى في شقتها سألتنى المباحث إيه وضع جوزها فأخبرتهم بكل ثقة مستحيل يكون هو اللى قتلها، علشان أكتشف بعد كده إنه مش بس شريك في قتلها لأ ده أجر واحد غريب علشان يغتصبها ويصورها، ودى حاجة محدش يصدقها ولا يستوعبها».
وقال باكيا: «إيمان بنتى كانت زى الملاك وقريبة من ربنا وكل الناس بتحبها حتى أهل زوجها وكانت بتعالج مشاكلها في بيتها بالعقل وهى خلفت طفل عنده 9 شهور وكانت فرحانة به وعمرها ما اشتكت، وعرفت بعد وفاتها إن كان فيه خلافات مع جوزها وأخوها كان بيتدخل ويحلها بينهم، لكن كانت بتخفى أي خلافات عنى علشان تحافظ على بيتها وكمان أنا رجل مريض وكانت خايفة عليّ».
وتابع منهارا: «الخائن جوزها كان ماشى بيبكى في الجنازة وأنا أطبطب عليه وأحضنه علشان فاكره مقهور على موت بنتى، وبعد الجنازة بيومين زارنا في البيت وأكل معنا، ومحدش فينا كان بيشك فيه نهائى، لحد ما رجال المباحث قبضوا عليه كنت مش مصدق في البداية لحد ما عرفت باعترافه إنه كان مدبر لبنتى فضيحة وأنه اتفق مع العامل اللى عنده أنه يغتصبها ويصورها والمجرم الجاحد قتلها واغتصبها في الصالة أمام ابنها الصغير».
وطالب الأب بالقصاص من زوج ابنته، قائلًا: «مش هيريح قلبى وقلب أمها وأخواتها وأهل البلد كلها إلا إعدامه ألف مرة».
⇧
وقال: «أنا كنت بأعتبره ابني وكنت بحبه وأعامله زى أولادى، وبنتى كانت بتخفى عنى أي خلافات علشان أنا مريض وكنت عامل عملية».
أضاف: «بعد اكتشاف الجريمة والعثور على جثة ابنتى في شقتها سألتنى المباحث إيه وضع جوزها فأخبرتهم بكل ثقة مستحيل يكون هو اللى قتلها، علشان أكتشف بعد كده إنه مش بس شريك في قتلها لأ ده أجر واحد غريب علشان يغتصبها ويصورها، ودى حاجة محدش يصدقها ولا يستوعبها».
وقال باكيا: «إيمان بنتى كانت زى الملاك وقريبة من ربنا وكل الناس بتحبها حتى أهل زوجها وكانت بتعالج مشاكلها في بيتها بالعقل وهى خلفت طفل عنده 9 شهور وكانت فرحانة به وعمرها ما اشتكت، وعرفت بعد وفاتها إن كان فيه خلافات مع جوزها وأخوها كان بيتدخل ويحلها بينهم، لكن كانت بتخفى أي خلافات عنى علشان تحافظ على بيتها وكمان أنا رجل مريض وكانت خايفة عليّ».
وتابع منهارا: «الخائن جوزها كان ماشى بيبكى في الجنازة وأنا أطبطب عليه وأحضنه علشان فاكره مقهور على موت بنتى، وبعد الجنازة بيومين زارنا في البيت وأكل معنا، ومحدش فينا كان بيشك فيه نهائى، لحد ما رجال المباحث قبضوا عليه كنت مش مصدق في البداية لحد ما عرفت باعترافه إنه كان مدبر لبنتى فضيحة وأنه اتفق مع العامل اللى عنده أنه يغتصبها ويصورها والمجرم الجاحد قتلها واغتصبها في الصالة أمام ابنها الصغير».
وطالب الأب بالقصاص من زوج ابنته، قائلًا: «مش هيريح قلبى وقلب أمها وأخواتها وأهل البلد كلها إلا إعدامه ألف مرة».