سارة نتنياهو في الحجر الصحي بعد إعلان إصابة زوجها ..تفاصيل
أعلنت وسائل إعلامية إسرائيلية دخول رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو الحجر صحي لمدة أسبوع، حسبما أفاد موقع "سكاي نيوز"، في نبأ عاجل.
يأتي ذلك، فيما أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية صباح اليوم الإثنين، عن ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا لتصل إلى 4347 إصابة بينها 80 إصابة خطيرة، فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 16.
وأفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية، بأن نتنياهو سيمكث كما طاقمه المقرب في الحجر الصحي إلى حين الانتهاء من الفحص الوبائي، ووفقا للنتائج، ستحدد وزارة الصحة والطبيب الشخصي لرئيس الحكومة موعد انتهاء فترة الحجر الصحي.
نائب يهودي يرفع الأذان في الكنيست الاسرائيلي بسبب منع الأذان في القدس
وذكر مكتب رئيس الحكومة أن نتنياهو اتخذ الإجراءات بموجب تعليمات وزارة الصحة، علما أن بالوخ كانت على مقربة من نتنياهو ووزراء ومستشارين لنتنياهو في الأيام الأخيرة.
وخضع نتنياهو وطاقمه وأفراد أسرته إلى فحص جديد لفيروس كورونا.
ولاحقًا، أكدت وزارة الصحة أن الفحوصات الطبية التي خضع لها رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، وأفراد عائلته والطاقم المقرب منه، تشير إلى أنهم "لم يصابوا بفيروس كورونا".
يشار إلى أن نتنياهو وعقيلته ساره ونجله يائير خضعوا قبل أكثر من أسبوعين لفحص اكتشاف فيروس كورونا، حيث أظهرت الفحوصات عدم إصابة أبناء عائلة نتنياهو بالفيروس.
وتم إخضاعهم للفحوصات ضمن الفحوصات الدورية التي يخضع لها نتنياهو وأفراد عائلته، علما أنه تم أيضا وكإجراء وقائي إخضاع الطاقم المقرب من نتنياهو والطاقم الذي يعمل في منزله بالقدس لفحوصات كورونا.
ووصلت مساء أمس الأحد، طواقم الإسعاف إلى منزل رئيس الحكومة بالقدس، وقاموا بأخذ عينات لفحوصات كورونا من جميع من خالط نتنياهو، وذلك بموجب توصيات ضابط الأمن والطوارئ في مكتب رئيس الحكومة.
وخضعت بالوخ لفحص كورونا بعد تشخيص إصابة زوجها بالفيروس، وأدخِل المستشفى وهو في حالة طفيفة، في نهاية الأسبوع الماضي.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن توترا ساد مكتب رئيس الحكومة خلال انتظار نتائج فحص بالوخ، على خلفية تواجدها بالقرب من نتنياهو وعدد من الوزراء مؤخرا.
الخادمة الفرنسية تضع سارة نتانياهو في موقف محرج
يذكر أن زوجة نتنياهو تورطت في قضية تعذيب حيث قدمت شيرا ربان، الخادمة التي عملت في منزل رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، شكوى ضد زوجته سارة نتنياهو، بدعوى أن الأخيرة قامت بتعذيبها وإهانتها.
وقالت ربان في شهادتها "في اليوم الأول كنت في حالة صدمة، العمل هناك ينهك الجسد، واكتشفت في اليوم الأول، أن هذا لا يمكن أن يكون عملا حقيقيا، بل إنه سوء معاملة وإهانة وإضرار بالجسد من اللحظة الأولى".
وأضافت "كنت أرى ما قبل عملي هناك، أن خدمة رئيس الوزراء وزوجته أمر مهم ومحترم، لكنني شعرت بالخزي من زوجي بعد عملي هناك، وكنت أخجل من إخباره بما كان يحدث معي".
وفي بداية شهر مايو، رفعت ربان شكوى خطية أمام محكمة العمل الإسرائيلية، توضح فيها بالتفصيل ما تعرضت له من إهانات من قبل سارة نتنياهو، خلال عملها في منزلهم.
وأوضحت ربان في الشكوى أن سارة نتنياهو اعتادت الصراخ عليها، وإذلالها، وحتى تهديدها جسديًا ولفظيًا. على سبيل المثال، ادعت رابان أن سارة كانت تصرخ عليها وتصفها بأنها "لا شيء".
وأضافت ربان أن زوجة نتنياهو حرمتها من القيام باحتياجاتها في الطابق الثاني من المنزل، بما في ذلك تناول الطعام والشراب أو الراحة، وأنها كانت مطالبة بتغيير ملابسها عدة مرات خلال اليوم وغسل يديها عدد مرات لا يحصى في اليوم بماء ساخن ومسحها بمنشفة منفصلة مخصصة للخادمات فقط.
وتضمنت إفادة رابان توضيحا للإساءات التي تعرضت لها والتهديدات، وقالت إن زوجة نتنياهو كانت تجبرها على تنظيف السجادة بفرشاة الأسنان.
⇧
يأتي ذلك، فيما أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية صباح اليوم الإثنين، عن ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا لتصل إلى 4347 إصابة بينها 80 إصابة خطيرة، فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 16.
وأفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية، بأن نتنياهو سيمكث كما طاقمه المقرب في الحجر الصحي إلى حين الانتهاء من الفحص الوبائي، ووفقا للنتائج، ستحدد وزارة الصحة والطبيب الشخصي لرئيس الحكومة موعد انتهاء فترة الحجر الصحي.
نائب يهودي يرفع الأذان في الكنيست الاسرائيلي بسبب منع الأذان في القدس
وذكر مكتب رئيس الحكومة أن نتنياهو اتخذ الإجراءات بموجب تعليمات وزارة الصحة، علما أن بالوخ كانت على مقربة من نتنياهو ووزراء ومستشارين لنتنياهو في الأيام الأخيرة.
وخضع نتنياهو وطاقمه وأفراد أسرته إلى فحص جديد لفيروس كورونا.
ولاحقًا، أكدت وزارة الصحة أن الفحوصات الطبية التي خضع لها رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، وأفراد عائلته والطاقم المقرب منه، تشير إلى أنهم "لم يصابوا بفيروس كورونا".
يشار إلى أن نتنياهو وعقيلته ساره ونجله يائير خضعوا قبل أكثر من أسبوعين لفحص اكتشاف فيروس كورونا، حيث أظهرت الفحوصات عدم إصابة أبناء عائلة نتنياهو بالفيروس.
وتم إخضاعهم للفحوصات ضمن الفحوصات الدورية التي يخضع لها نتنياهو وأفراد عائلته، علما أنه تم أيضا وكإجراء وقائي إخضاع الطاقم المقرب من نتنياهو والطاقم الذي يعمل في منزله بالقدس لفحوصات كورونا.
ووصلت مساء أمس الأحد، طواقم الإسعاف إلى منزل رئيس الحكومة بالقدس، وقاموا بأخذ عينات لفحوصات كورونا من جميع من خالط نتنياهو، وذلك بموجب توصيات ضابط الأمن والطوارئ في مكتب رئيس الحكومة.
وخضعت بالوخ لفحص كورونا بعد تشخيص إصابة زوجها بالفيروس، وأدخِل المستشفى وهو في حالة طفيفة، في نهاية الأسبوع الماضي.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن توترا ساد مكتب رئيس الحكومة خلال انتظار نتائج فحص بالوخ، على خلفية تواجدها بالقرب من نتنياهو وعدد من الوزراء مؤخرا.
الخادمة الفرنسية تضع سارة نتانياهو في موقف محرج
يذكر أن زوجة نتنياهو تورطت في قضية تعذيب حيث قدمت شيرا ربان، الخادمة التي عملت في منزل رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، شكوى ضد زوجته سارة نتنياهو، بدعوى أن الأخيرة قامت بتعذيبها وإهانتها.
وقالت ربان في شهادتها "في اليوم الأول كنت في حالة صدمة، العمل هناك ينهك الجسد، واكتشفت في اليوم الأول، أن هذا لا يمكن أن يكون عملا حقيقيا، بل إنه سوء معاملة وإهانة وإضرار بالجسد من اللحظة الأولى".
وأضافت "كنت أرى ما قبل عملي هناك، أن خدمة رئيس الوزراء وزوجته أمر مهم ومحترم، لكنني شعرت بالخزي من زوجي بعد عملي هناك، وكنت أخجل من إخباره بما كان يحدث معي".
وفي بداية شهر مايو، رفعت ربان شكوى خطية أمام محكمة العمل الإسرائيلية، توضح فيها بالتفصيل ما تعرضت له من إهانات من قبل سارة نتنياهو، خلال عملها في منزلهم.
وأوضحت ربان في الشكوى أن سارة نتنياهو اعتادت الصراخ عليها، وإذلالها، وحتى تهديدها جسديًا ولفظيًا. على سبيل المثال، ادعت رابان أن سارة كانت تصرخ عليها وتصفها بأنها "لا شيء".
وأضافت ربان أن زوجة نتنياهو حرمتها من القيام باحتياجاتها في الطابق الثاني من المنزل، بما في ذلك تناول الطعام والشراب أو الراحة، وأنها كانت مطالبة بتغيير ملابسها عدة مرات خلال اليوم وغسل يديها عدد مرات لا يحصى في اليوم بماء ساخن ومسحها بمنشفة منفصلة مخصصة للخادمات فقط.
وتضمنت إفادة رابان توضيحا للإساءات التي تعرضت لها والتهديدات، وقالت إن زوجة نتنياهو كانت تجبرها على تنظيف السجادة بفرشاة الأسنان.
