هل "كورونا" صناعة بشرية ..مُخلّق من فيروس "الإيدز" ؟
أطلق العديد من الخبراء والمراقبين تحيليلات تتضمن الإشارة إلى تورط أجهزة مخابرات غربية في صناعة وتخليق فيروس كورونا، معتبرين أنه لم ينشأ من قبيل الصدفة.
أستاذ الفيروسات في جامعة المنوفية د ناصر معوض الباهي، قال إنه كان على اتصال لثلاث مجموعات بحثية صينية عبر الإيميل مشيرا أن الفيروس تم تخليفه معمليا. والفكرة الرئيسية في ذلك هي أن ان الشريط الوراثي للفيروس مكون من أربع فيروسات احدها هو فيرس نقص المناعة (الأيدز)، والآخر هو فيروس يصيب الكلي والثالث يصيب الكبد.
وأضاف: أكبر دلالة على أن الفيروس مركب هو ظهوره في الصين اولا ثم في إيران، وهما دولتان تعاديان الولايات المتحدة ثم في أوربا التي تريد امريكا تركيعها، لافتا إلى أنه حاصل على الدكتوراة من ألمانيا، وأن شركات الدواء الكبري تقوم بنشر الأمراض ثم تخترع لها الأدوية، وعندما سُئل عن وقائع محددة مثبتة، قال إنه على علاقة ببعض الباحثين الذين عملوا في مختبرات هذه الشركات والدليل الآخر هو توصل الولايات المتحدة الأمريكية لعلاج للفيروس حيث أنها على علم بالشريط الوراثي للفيروس.
في مصر كان الوضع مختلفاً، حيث ربط بعض المحليين والمراقبين لظهور كورونا بالحالة الجوية لمنخفض التنين، الذي ضرب مصر وتأثرت به عدة محافظات وتسببت في هطول كميات كبيرة من الأمطار، وقال المحلل السياسي عمرو عبد الرحمن إن أهل الشر في العالم ينفذون مخططات هدفها إثارة الزعزعة والفوضى في العالم، وحتى فيما قبل ظهور كورونا لم يتخيل أحد أن هناك علاقةبين "كورونا" و "التنين" حيث قابلها البعض بسخرية ومادة فكاهية، لكن سرعان ما تغير مجرى الأحداث شعر الجميع بأهميتها مع رفع الدولة حالة التأهل لأقصى درجاتها فجأة أمنية وعسكريا وبيولوجيا وطبيا وسط حزمة غير مسبوقة بقرارات التأمين الشامل والإجراءات الاحترازية.
والسبب أن؛ عاصفة التنين كشرت عن أنيابها حاملة ما هو أخطر من السيول – إنه الفيروس كورونا المحمول جواً من أوروبا لقلب مصر – انتقاماً غادراً من موقف القيادة المصرية المشرف والرائد عالميا في مواجهة الوباء القاتل، سواء بمنظومة الحجر الصحي الناجحة، أو بتوجه وزيرة الصحة لقلب الصين لتقدم معونة طبية عاجلة لشعب الصين الصديق.
وأطلق أهل الشر حربهم الفيروسية القذرة علي العالم، فرفعت مصر راية التحدي بالعلم وبأقصي درجات الحماية لتأمين شعبها، في الوقت الذي تحول كورونا لوباء في دول العالم الكبري، وأولهم أمريكا وإيطاليا وبلجيكا وإنجلترا.
فلجأوا للانتقام بـ "عاصفة التنين الموجهة – عمداً - من شمال أوروبا، حاملة تيارات الهواء "البـــارد"، كاسحة في طريقها فيروسات "كورونا" من سماء أوروبا الموبوءة، لتصادم الرياح "الســـاخنة" العكسية الغربية التي تهب علي مصر سنوياً، فتصنع منخفض جوي، هو عين الإعصار الذي هددنا بالغرق بالماء والوباء في أخطر 48 ساعة مناخية ، وفي المقابل كانت مصر تمتلك العلاج الواقي، لشعبها ولشعوب العالم، وهو مصل الملاريا المصرى حسبما أكد د. مجدى بدران، استشارى المناعة، مشيرا لتوزيعه بمستشفيات ووهان الصينية.
سيناريو الجريمة – الجزء الأول؛ كورونا صناعة الـ (CIA)
المؤامرة واضحة والفيروسات من أهم عناصرها، ومصدرها معامل المخابرات الأميركية المتواطئة مع معامل الدواء عابرة للقارات مثل "ساندوز" و"جونسون" ذات التاريخ الدموي الموروث عن أعوانهم "النازيين" عقب الحرب العالمية الثانية.
حيث تم تخليق الفيروسات مثل إيبولا وسارس وأنفلونزا الخنازير، بعد تجريبها علي البشر!، بتمويل شركات (روكيفلر Rockefeller) و(جي بي مورجان JP Morgan Chase).
الفيروس يتحور تلقائيا، ليصبح أشد خطورة، كلما توصل العلماء للمصل المعالج وقد تحور في – أسابيع قليلة جدا! – لأحدث نسخة؛ "كورفيد 19".
هم لا يستهدفون شعبا بعينه - رغم أن البداية بالصين المستهدفة من منافستها أميركا، بدليل انتشاره ليضرب شعوب الأرض غرباً وشرقاً.
بحسب "هيلينا بلافاتسكي" في كتابها العقيدة السرية الثيو صوفية :-
سيناريو الجريمة – الجزء الثاني
اتجاه عاصفة التنين – من أقصي شمال أوروبا مباشرة نحو مصر - دليل أن مصدرها من قواعد إطلاق موجات هارب الميكروويف التي تتلاعب بالمناخ وتصنع الأعاصير والزلازل؛
[برنامج الشفق النشط عالي التردد H.A.A.R.P].
هناك قاعدتين ضمن منظومة قواعد (النظام العالمي الجديد New World Order) يرجح أنهما مصدر العاصفة، هما؛
1 - قاعدة (إيسكات EISCAT) القطبية قرب مدينة (ترومسو Tromsø) شمال إسكندنافيا، تضم 3 أنظمة رادار بترددات 224 & 931 & 500 ميجاهرتز.
تتبعها محطات إضافية في المدن التالية؛
[Longyearbyen - Sodankylä - Kiruna – Svalbard].
تمولها وتشغلها معاهد أبحاث نرويجية، سويدية، فنلندية، يابانية، صينية، روسية، أوكرانية، ألمانية، كورية جنوبية وبريطانية - ضمن مجموعة (شركاء إيسكات EISCAT Associates) متعددة الجنسيات / عابرة للقارات!!!
2- قاعدة (Juliusruh جوليسروه) بألمانيا، ضمن مختبرات أيونية تديرها جامعة ماساتشوستس لويل الأميركية والإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA).
وهي مزودة بهوائي إرسال شديد الانحدار، قادر علي إرسال مصفوفات من الموجات القصيرة بنطاق تردد واسع ما بين 1 إلى 40 ميجاهرتز.
⇧
أستاذ الفيروسات في جامعة المنوفية د ناصر معوض الباهي، قال إنه كان على اتصال لثلاث مجموعات بحثية صينية عبر الإيميل مشيرا أن الفيروس تم تخليفه معمليا. والفكرة الرئيسية في ذلك هي أن ان الشريط الوراثي للفيروس مكون من أربع فيروسات احدها هو فيرس نقص المناعة (الأيدز)، والآخر هو فيروس يصيب الكلي والثالث يصيب الكبد.
وأضاف: أكبر دلالة على أن الفيروس مركب هو ظهوره في الصين اولا ثم في إيران، وهما دولتان تعاديان الولايات المتحدة ثم في أوربا التي تريد امريكا تركيعها، لافتا إلى أنه حاصل على الدكتوراة من ألمانيا، وأن شركات الدواء الكبري تقوم بنشر الأمراض ثم تخترع لها الأدوية، وعندما سُئل عن وقائع محددة مثبتة، قال إنه على علاقة ببعض الباحثين الذين عملوا في مختبرات هذه الشركات والدليل الآخر هو توصل الولايات المتحدة الأمريكية لعلاج للفيروس حيث أنها على علم بالشريط الوراثي للفيروس.
في مصر كان الوضع مختلفاً، حيث ربط بعض المحليين والمراقبين لظهور كورونا بالحالة الجوية لمنخفض التنين، الذي ضرب مصر وتأثرت به عدة محافظات وتسببت في هطول كميات كبيرة من الأمطار، وقال المحلل السياسي عمرو عبد الرحمن إن أهل الشر في العالم ينفذون مخططات هدفها إثارة الزعزعة والفوضى في العالم، وحتى فيما قبل ظهور كورونا لم يتخيل أحد أن هناك علاقةبين "كورونا" و "التنين" حيث قابلها البعض بسخرية ومادة فكاهية، لكن سرعان ما تغير مجرى الأحداث شعر الجميع بأهميتها مع رفع الدولة حالة التأهل لأقصى درجاتها فجأة أمنية وعسكريا وبيولوجيا وطبيا وسط حزمة غير مسبوقة بقرارات التأمين الشامل والإجراءات الاحترازية.
والسبب أن؛ عاصفة التنين كشرت عن أنيابها حاملة ما هو أخطر من السيول – إنه الفيروس كورونا المحمول جواً من أوروبا لقلب مصر – انتقاماً غادراً من موقف القيادة المصرية المشرف والرائد عالميا في مواجهة الوباء القاتل، سواء بمنظومة الحجر الصحي الناجحة، أو بتوجه وزيرة الصحة لقلب الصين لتقدم معونة طبية عاجلة لشعب الصين الصديق.
وأطلق أهل الشر حربهم الفيروسية القذرة علي العالم، فرفعت مصر راية التحدي بالعلم وبأقصي درجات الحماية لتأمين شعبها، في الوقت الذي تحول كورونا لوباء في دول العالم الكبري، وأولهم أمريكا وإيطاليا وبلجيكا وإنجلترا.
فلجأوا للانتقام بـ "عاصفة التنين الموجهة – عمداً - من شمال أوروبا، حاملة تيارات الهواء "البـــارد"، كاسحة في طريقها فيروسات "كورونا" من سماء أوروبا الموبوءة، لتصادم الرياح "الســـاخنة" العكسية الغربية التي تهب علي مصر سنوياً، فتصنع منخفض جوي، هو عين الإعصار الذي هددنا بالغرق بالماء والوباء في أخطر 48 ساعة مناخية ، وفي المقابل كانت مصر تمتلك العلاج الواقي، لشعبها ولشعوب العالم، وهو مصل الملاريا المصرى حسبما أكد د. مجدى بدران، استشارى المناعة، مشيرا لتوزيعه بمستشفيات ووهان الصينية.
سيناريو الجريمة – الجزء الأول؛ كورونا صناعة الـ (CIA)
المؤامرة واضحة والفيروسات من أهم عناصرها، ومصدرها معامل المخابرات الأميركية المتواطئة مع معامل الدواء عابرة للقارات مثل "ساندوز" و"جونسون" ذات التاريخ الدموي الموروث عن أعوانهم "النازيين" عقب الحرب العالمية الثانية.
حيث تم تخليق الفيروسات مثل إيبولا وسارس وأنفلونزا الخنازير، بعد تجريبها علي البشر!، بتمويل شركات (روكيفلر Rockefeller) و(جي بي مورجان JP Morgan Chase).
الفيروس يتحور تلقائيا، ليصبح أشد خطورة، كلما توصل العلماء للمصل المعالج وقد تحور في – أسابيع قليلة جدا! – لأحدث نسخة؛ "كورفيد 19".
هم لا يستهدفون شعبا بعينه - رغم أن البداية بالصين المستهدفة من منافستها أميركا، بدليل انتشاره ليضرب شعوب الأرض غرباً وشرقاً.
بحسب "هيلينا بلافاتسكي" في كتابها العقيدة السرية الثيو صوفية :-
- العرق الآري هبط من السماء في سومر البابلية، صادر من نور الإله! بنظرية الفيض الإلهي - وليس مخلوقاً بالأمر "كن فيكون" كبقية البشر من آدم لمحمد ليوم الدين!
- هم أصحاب حضارة أطلانتس الوهمية حسب تعاليمهم الوثنية الهرمسية!
- يضم ؛ الترك والأنجلوساكسون والفرس والخزر، (كلهم شعوب "هندوأوروبية"، أحفاد يأجوج ومأجوج).
سيناريو الجريمة – الجزء الثاني
اتجاه عاصفة التنين – من أقصي شمال أوروبا مباشرة نحو مصر - دليل أن مصدرها من قواعد إطلاق موجات هارب الميكروويف التي تتلاعب بالمناخ وتصنع الأعاصير والزلازل؛
[برنامج الشفق النشط عالي التردد H.A.A.R.P].
هناك قاعدتين ضمن منظومة قواعد (النظام العالمي الجديد New World Order) يرجح أنهما مصدر العاصفة، هما؛
1 - قاعدة (إيسكات EISCAT) القطبية قرب مدينة (ترومسو Tromsø) شمال إسكندنافيا، تضم 3 أنظمة رادار بترددات 224 & 931 & 500 ميجاهرتز.
تتبعها محطات إضافية في المدن التالية؛
[Longyearbyen - Sodankylä - Kiruna – Svalbard].
تمولها وتشغلها معاهد أبحاث نرويجية، سويدية، فنلندية، يابانية، صينية، روسية، أوكرانية، ألمانية، كورية جنوبية وبريطانية - ضمن مجموعة (شركاء إيسكات EISCAT Associates) متعددة الجنسيات / عابرة للقارات!!!
2- قاعدة (Juliusruh جوليسروه) بألمانيا، ضمن مختبرات أيونية تديرها جامعة ماساتشوستس لويل الأميركية والإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA).
وهي مزودة بهوائي إرسال شديد الانحدار، قادر علي إرسال مصفوفات من الموجات القصيرة بنطاق تردد واسع ما بين 1 إلى 40 ميجاهرتز.
