لماذا يعشق النساء المطر؟..رأي علم النفس
بهطول الأمطار وهبو العواصف والرياح، تنتاب الأنثى مشاعر تختلف عن تلك التي قد تصيب الرجل بالانزعاج أو الشعور بالخمول والكسل، حيث أنه لهطول الأمطار ولحظاتها مكانة خاصة ومميزة بالأخص عن الفتاة أو المرأة المصرية.
بالطبع أنه كظاهرة طبيعية تشكل مكانة وإدراك خاص لدى الجميع، ولكن الأثنى المصرية لها تعامل خاص مع الأمطار من الطفولة، ومرورًا بمرحلة الشباب، وحتى بعد أن تصبح أم مسئولة عن أسرة، بالطبع أنها مشاعر وتجارب قد تختلف من شخصية لأخرى، ولكن بالاستعانة ببعض تجارب الفتيات، وضح أن هناك ملامح مشتركة فى تجربة الأنثى المصرية خلال مراحل حياتها المختلفة مع الأمطار.
فرحة كبيرة وشعور بالانتعاش والتهليل تراه فى عيون الصغيرات عند هطول الأمطار، فكم مرة التقطت عيناك فتيات صغيرات يمرحن فى الشارع أثناء نزول المطر، فالأمطار تمثل بداية جديدة، وحالة خاصة بداخل الأطفال وخاصة الإناث.
بسبب الطقس السيء.. إصابة ١٦ شخصا في انقلاب “ميكروباص”
مرحلة جديدة، ونضج فى التفكير، وأمنيات تلقيها الفتيات بين قطرات ماء المطر، دعوات بالنجاح، ودعوات أخرى تختلف من كل فتاة لأخرى، ففى مرحلة المراهقة والشباب، ربما يمثل المطر مصدر أمل، أو شجن بحسب ما تمر به الفتاة فى تلك الفترة، أو ما يسيطر على تفكيرها حينها.
أما بعد أن تصبح الفتاة أما مسئولة عن أسرة، ولها بيتها الذى تعتنى به، فالأمر يصبح أشبه بالمشهد الكوميدى، فبمجرد أن تعلم عن هطول الأمطار، أول ما يتبادر لذهنها هو وضع المشمع البلاستيكى على الغسيل، بالطبع أن فرحتها وإحساسها الخاص بهطول الأمطار لم يودعها بالكامل، ولكن التعامل معه أصبح له أولويات أخرى.
وفى تفسير هذا الاختلاف عند التعامل مع الأمطار فى المراحل العمرية المختلفة للأنثى، يقول الاستشارى النفسى"أحمد سعيد"، في تصريحات صحفية، إن دراسات علم النفس رصدت أكثر من مرة مؤشرات فى زيادة السعادة الداخلية للأفراد، وتحسن للحالة النفسية لدى الإناث بشكل خاص، وهو ما يعبر عن تأثير هطول الأمطار الإيجابى عند معظم الفتيات.
أما عن اختلاف طريقة تأثير الأمطار باختلاف المرحلة العمرية للأنثى، فيقول الاستشارى النفسى أن ذلك يتكون وفقًا للاستعداد النفسى، والتفكير، ودرجة نضج الفتاة فى المرحلة العمرية، ولكن يرى بشكل عام أن وجود الأمطار أو أى تواجد لظواهر طبيعية تبث التجديد والطاقة فى نفوس الأفراد.
⇧
بالطبع أنه كظاهرة طبيعية تشكل مكانة وإدراك خاص لدى الجميع، ولكن الأثنى المصرية لها تعامل خاص مع الأمطار من الطفولة، ومرورًا بمرحلة الشباب، وحتى بعد أن تصبح أم مسئولة عن أسرة، بالطبع أنها مشاعر وتجارب قد تختلف من شخصية لأخرى، ولكن بالاستعانة ببعض تجارب الفتيات، وضح أن هناك ملامح مشتركة فى تجربة الأنثى المصرية خلال مراحل حياتها المختلفة مع الأمطار.
فرحة كبيرة وشعور بالانتعاش والتهليل تراه فى عيون الصغيرات عند هطول الأمطار، فكم مرة التقطت عيناك فتيات صغيرات يمرحن فى الشارع أثناء نزول المطر، فالأمطار تمثل بداية جديدة، وحالة خاصة بداخل الأطفال وخاصة الإناث.
بسبب الطقس السيء.. إصابة ١٦ شخصا في انقلاب “ميكروباص”
مرحلة جديدة، ونضج فى التفكير، وأمنيات تلقيها الفتيات بين قطرات ماء المطر، دعوات بالنجاح، ودعوات أخرى تختلف من كل فتاة لأخرى، ففى مرحلة المراهقة والشباب، ربما يمثل المطر مصدر أمل، أو شجن بحسب ما تمر به الفتاة فى تلك الفترة، أو ما يسيطر على تفكيرها حينها.
أما بعد أن تصبح الفتاة أما مسئولة عن أسرة، ولها بيتها الذى تعتنى به، فالأمر يصبح أشبه بالمشهد الكوميدى، فبمجرد أن تعلم عن هطول الأمطار، أول ما يتبادر لذهنها هو وضع المشمع البلاستيكى على الغسيل، بالطبع أن فرحتها وإحساسها الخاص بهطول الأمطار لم يودعها بالكامل، ولكن التعامل معه أصبح له أولويات أخرى.
وفى تفسير هذا الاختلاف عند التعامل مع الأمطار فى المراحل العمرية المختلفة للأنثى، يقول الاستشارى النفسى"أحمد سعيد"، في تصريحات صحفية، إن دراسات علم النفس رصدت أكثر من مرة مؤشرات فى زيادة السعادة الداخلية للأفراد، وتحسن للحالة النفسية لدى الإناث بشكل خاص، وهو ما يعبر عن تأثير هطول الأمطار الإيجابى عند معظم الفتيات.
أما عن اختلاف طريقة تأثير الأمطار باختلاف المرحلة العمرية للأنثى، فيقول الاستشارى النفسى أن ذلك يتكون وفقًا للاستعداد النفسى، والتفكير، ودرجة نضج الفتاة فى المرحلة العمرية، ولكن يرى بشكل عام أن وجود الأمطار أو أى تواجد لظواهر طبيعية تبث التجديد والطاقة فى نفوس الأفراد.