في 3 مراحل.. طريقة تحضير القطايف لأول يوم رمضان بخطوات سهلة


تُعد القطايف من أشهر الحلويات التي تزين موائد الإفطار في أول أيام رمضان، حيث يفضل الجميع تناولها بعد الإفطار بحشوات متنوعة مثل المكسرات، الجبن، أو القشطة.
في السطور التالية، نستعرض طريقة تحضير عجينة القطايف بخطوات سهلة وسريعة.
طريقة تحضير عجينة القطايف
المكونات:
2 كوب من الدقيق
ملعقة صغيرة من البيكنج بودر
ملعقة صغيرة من الخميرة الفورية
ربع ملعقة صغيرة من السكر والملح
نصف كوب من الماء الدافئ
طريقة التحضير:
1. يُمزج الدقيق مع البيكنج بودر، الخميرة، السكر، والملح، ويُقلب جيدًا.
2. يُضاف الماء الدافئ تدريجيًا مع التقليب المستمر حتى تتكون عجينة ذات قوام سائل.
3. تُسخن مقلاة غير لاصقة على نار هادئة، ثم يُسكب جزء من العجينة باستخدام كوب، لتشكيل دوائر بالحجم المرغوب.
4. تُترك القطايف على النار حتى تنضج من جهة واحدة وتظهر الفقاعات على سطحها.
طريقة حشو القطايف
بعد نضج العجينة، تُحشى القطايف بحشوات متنوعة حسب الرغبة، مثل:
المكسرات: الزبيب، جوز الهند، الفول السوداني وغيرها.
العجوة، القشطة، أو الجبن.
القلي والتقديم
1. بعد الحشو، تُغلق القطايف جيدًا، ثم تُقلى في زيت ساخن حتى تكتسب لونًا ذهبيًا.
2. تُوضع في الشربات (القطر) أو تُرش بالسكر البودرة حسب التفضيل.
وبذلك تصبح القطايف جاهزة للتقديم كواحدة من ألذ الحلويات الرمضانية التي لا يُستغنى عنها على المائدة!
يُعتبر اليوم الأول من شهر رمضان مناسبة مميزة لدى المسلمين حول العالم، حيث يبدأون شهر الصيام والتقرب إلى الله بالطاعات. مع رؤية هلال رمضان، تعمّ الفرحة الأجواء، وتبدأ الاستعدادات لاستقبال الشهر المبارك بروحانية خاصة.
في هذا اليوم، يتناول المسلمون وجبة السحور قبل الفجر، ثم يمسكون عن الطعام والشراب من طلوع الفجر حتى غروب الشمس.
عند أذان المغرب، يجتمع أفراد العائلة حول مائدة الإفطار، التي تبدأ عادةً بالتمر والماء، ثم تُقدَّم الأطباق التقليدية المختلفة.
إلى جانب الصيام، يحرص المسلمون على أداء الصلوات وقراءة القرآن، كما تتزايد مظاهر التكافل الاجتماعي من خلال الصدقات وإفطار الصائمين. يظل اليوم الأول من رمضان يومًا مليئًا بالبركة، حيث يستقبله المسلمون بحفاوة ويجددون فيه نياتهم للعبادة والطاعة طوال الشهر الكريم.