إيناس مكي: رفضت المشاركة في هذا الفيلم بسبب المشاهد الساخنة
كشفت الفنانة إيناس مكي، عن موقفها من شقيقها أحمد مكي، وعن عدم حاجتها للتعاون معه من أجل العودة للمشاركة في الأعمال الفنية.
وقالت إيناس مكي، "أنا بحب أخويا مش بحبه عشان شغله، ممكن نكون في نفس المهنة وكل واحد عايش في العالم بتاعه فنيا، لكن إحنا كأخوات إحنا حضن بعض دفء بعض وضهر بعض".
وأكدت إيناس مكي، إنها لا تحتاج لمساعدة شقيقها، لأنها تعتمد على نفسها بشكل دائم، مؤكدة على إن فكرة طلب شئ من شقيقها أمر غير موجود في قاموس حياتها، بالرغم من تساؤلات كثيرة من الجمهور، عن طلب المساعدة من شقيقها.
وقالت: "معندناش فكرة إن حد يطلب شيء من الثاني، لو هو عايز يتكلم ويساعد هيعمل كده من غير ما أطلب، وتركيبة شخصيتي تخليني معرفش أطلب حاجة من حد، وأنا لا استبعد العمل مع أحمد في أي وقت، هو مخرج ولو شاف أي دور مناسب ليا هيكلمني".
وأردفت: "أنا أكبر من أحمد بسبع سنين، ودخلت التمثيل قبله، وبكون سعيدة لما الناس تسأل مين فيكوا أكبر"، متابعة: "شهادتي مجروحة في أحمد بس اكتر شخصية بحبها في الكبير هو حزلئوم، بحس إنها افتكاسة فنية كوميدية صعب على أي نجم كوميدي يعملها".
وكشفت الفنانة إيناس مكي، عن رفضها المشاركة في فيلم "مواطن ومخبر وحرامي"، والذي كان من اخراج داوود عبد السيد، قائلة: "المخرج كان شايفني بطلة ورشحني للفيلم، ولكني رفضت المشاهد الساخنة بالعمل".
وأردفت :" كنت واخدة موقف إنه لا للمشاهد الساخنة لإني مقدرش اعملها، وأنا مضيعتش فرصة الفيلم ولكن داوود عبد السيد رفض إن المشاهد تتظبط أو نتناقش في تصويرها".
وتابعت: "أنا مجتهدة في شغلي، واشتغلت بروفات على الفيلم شهرين من عمري، ومتكلمتش بطريقة سخيفة مع المخرج، ولكن طلبت اتكلم مع داوود السيد أن يتم التخفيف من المشاهد الساخنة فكان رده الرفض الكامل للتعديل أو التخفيف".
واختتمت: "قلت له أنا مقدرش أصور حد بوقه في بوق حد ولا حد فوق حد في مشهد ساخنة، معرفش أصور الحاجات الجريئة دي".