رئيس الوزراء يكشف 10 حقائق عن الدين الخارجي لـ مصر
كشف الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم الأحد، عن عدد من الحقائق حول حجم الدين الخارجي، وموقف مصر منه، لافتا إلى أن حجم الدين الخارجي بالنسبة للناتج المحلي الإجمالي منذ بداية الثمانينات وحتى أوائل التسعينيات، وصل إلى 150% من الناتج المحلي الإجمالي.
وجاءت أبرز تصريحات "مدبولي"، عن الدين الخارجي لمصر كالتالي:
- حجم الدين الخارجي بالنسبة للناتج المحلي الإجمالي منذ بداية الثمانينيات وحتى أوائل التسعينيات، وصل إلى 150% من الناتج المحلي الإجمالي .
اقرأ أيضاً
- وزيرة التخطيط: «حياة كريمة» تطبيق عملى لمواجهة الفقر متعدد الأبعاد
- قرار عاجل بشأن طالبة قتلت عشيقها في مصر الجديدة
- صحيفة بريطانية تشيد بنجاح مصر في إدراج التمويل على جدول «كوب-27»
- الرئيس ”السيسي“: 2011 كانت تاريخ وفاة الدولة المصرية
- رئيس حزب الدستور توجه تساؤلًا للحكومة بشأن المشهد الاقتصادى
- رئيس الحكومة يزف بشرى سارة بشأن الدين الخارجي لمصر
- بث مباشر.. الرئيس السيسى يستمع لأسئلة المواطنين خلال فعاليات المؤتمر الاقتصادى
- إطلاق 26 قافلة مجانية للصحة الإنجابية بـ16 محافظة
- بطولة أحمد فؤاد سليم.. الرئيس السيسي يشاهد فيلما دراميًا حول تطور الاقتصاد المصري
- رئيس الوزراء عن صور كوبري التجمع الخامس: ناس كتبت على السوشيال مبروك الكوبري حامل
- بث مباشر.. الرئيس السيسى يشهد فعاليات المؤتمر الاقتصادى بالعاصمة الإدارية
- عاجل.. رسالة قوية من السيسي لأهل الشر والمشككين في القيادة السياسية
-عام 1991، تم الاتفاق مع نادى باريس وعدد من الدول العربية الشقيقة، وبموجبه تم تخفيض حجم دين خارجي كبير لمصر
- تم الاتفاق على إسقاط ما مجموعه 43 مليار دولار، من خلال برنامج زمني يتم تنفيذه حتى الآن
- الاتفاق عبارة عن مبادلة الديون بالاستثمارات، وهو ما يتم تنفيذه مع عدد من الدول الأوروبية،
- حجم الدين الخارجي طبقا لآخر التقارير الخاصة بهذا الشأن يصل إلى نحو 34.5% من الناتج المحلي.
- المشكلة الحقيقية في رقم الدين الخارجي للصادرات من السلع، وكذا خدمة الدين للصادرات والسلع، وهو ما نتجاوز فيه الحدود الآمنة حالياً .
-الدولة تسعى بالتعاون مع مجتمع رجال الأعمال والقطاع الخاص في تحديد كيفية العمل على عودة هذه الأرقام للحدود الآمنة لمصر
- الدين الخارجي لمصر 73 % منه يُعد دين متوسط وطويل الأجل، وهو ما يعني أن أمامنا فترة طويلة لسداد تبعات هذا الدين.
- على مدار خمس سنوات على التوالي استطاعت مصر أن تحقق فائضا أوليا، وهو ما يعني أنه بعد تنحية خدمة الدين جانباً ، فإن الإيرادات تغطي المصروفات وتزيد ، وهذا الفائض يسهم في تخفيض حجم الدين
- مصر تصر بمختلف اتفاقياتها مع صندوق النقد الدولي على الاستمرار في تحقيق الفائض الأولي