رغدة تثير الجدل وتهاجم بنات الساحل الشمالي بهذه الكلمات
أحدث تعليق الفنانة السورية رغدة، جدلًامجدداً في الوسط بعد أن قامت بمهاجمة مرتادي الساحل الشمالي من النساء، حيث عبرت عن استيائها من الأجواء التي تسود هناك، من جانب بعض مرتادي المصايف في موسم الصيف، مشيرة إلى أن ما تراه حاليا يجعلها لا تصدق ما يحدث هذه الأيام على عكس ما كانت أجواء الصيف قديما.
وقالت رغدة، في تصريحات صحفية، انها تخطط للظهور في الفترة المقبلة ”لايف“ عبر صفحتها في موقع ”فيسبوك“ وذلك للحديث عن أمور تهم الأسرة والعائلة، مشيرة إلى أن البعض يسألها عن مقصدها من المنشورات التي تدونها وهو ما يجعلها تظهر للجمهور ليكون الحديث مباشرا، خاصة وأن بعض منشوراتها لم يفهمها البعض.
ولفتت إلى أن الأجواء في المصايف قديما كانت عبارة عن استمتاع الأسرة أمام البحر، والبعض يتذكر معها ما كانت تفعله عندما كانت تذهب للمصيف في العجمي وبيانكي بمحافظة الإسكندرية حيث كانت تستمتع بالبحر.
وكشفت أنها عندما كتبت منشورها عبر صفحتها على ”فيسبوك“ كانت تكتب وجهة نظرها، وتنتقد ما يحدث من البعض، وأضافت: ”بنشوفهم بيستعينوا بماكيير عشان يعمل ماكياج هي وصلت لكده فين إحنا هو أنا رايحة أصيف ولا أنا فين ؟ اعمل ماكياج وأطلع البحر ما كده وشها هيلطش“.
وكانت رغدة قد دونت منشورا عبر ”فيسبوك“، ذكرت فيه: ”وقالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد أنهن في الساحل الصنديد يصطحبن ماكييرا لزوم وجوهن بلا أدنى تفكير كي يخرجن بكامل أبهتهن وينلن من اللايكات حظًا سعيد“.
وأضافت قائلة: ”وكنا في زماننا البعيد نخرج الى الشواطئ حفايا دون أية مساحيق لنأخذ قسطاً وافرًا من الشمس وما تمنحه من لون بديع وكنا لانكترث إلا لأطفالنا وهم يبنون من الرمال قصورًا في صناديق وكل همنا إسعادهم بعيدًا عن المتطفلين ويؤذن الديك ويقول: لقاؤنا في متناول غد عجيب“.
وكشفت أنها عندما كتبت منشورها عبر صفحتها على ”فيسبوك“ كانت تكتب وجهة نظرها، وتنتقد ما يحدث من البعض، وأضافت: ”بنشوفهم بيستعينوا بماكيير عشان يعمل ماكياج هي وصلت لكده فين إحنا هو أنا رايحة أصيف ولا أنا فين ؟ اعمل ماكياج وأطلع البحر ما كده وشها هيلطش“.
وكانت رغدة قد دونت منشورا عبر ”فيسبوك“، ذكرت فيه: ”وقالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد أنهن في الساحل الصنديد يصطحبن ماكييرا لزوم وجوهن بلا أدنى تفكير كي يخرجن بكامل أبهتهن وينلن من اللايكات حظًا سعيد“.
وأضافت قائلة: ”وكنا في زماننا البعيد نخرج الى الشواطئ حفايا دون أية مساحيق لنأخذ قسطاً وافرًا من الشمس وما تمنحه من لون بديع وكنا لانكترث إلا لأطفالنا وهم يبنون من الرمال قصورًا في صناديق وكل همنا إسعادهم بعيدًا عن المتطفلين ويؤذن الديك ويقول: لقاؤنا في متناول غد عجيب“.