سفيرة الامارات تفتح النار على شيرين عبد الوهاب: «رخيصة فرشت الملاية»
هاجمت الدكتورة مريم الكعبي سفيرة دولة الامارات العربية المتحدة، المطربة شيرين عبد الوهاب، بعد تصريحاتها الأخيرة مع الإعلامية لميس الحديدي.
وكتبت "الكعبي" عبر حسابها بموقع "تويتر": ما فعلته شيرين عبد الوهاب بالأمس في مداخلتها مع لميس الحديدي كان المعنى الحرفي، للمصطلح الذي نسمعه في الأفلام ”فرش الملاية“، بهدف نشر الفضائح على الملأ دون أية اعتبارات من أي أي نوع.
وتابعت سفيرة دولة الامارات العربية المتحدة: تتحدث شيرين عبد الوهاب عن نفسها وتقول يجب أن يكون المهر الذي أحصل عليه عشرة ملايين لأنني شيرين، تضع نفسها في ميزان المادة وكأن القيمة المادية هي ثمن المرأة تسليع رخيص لا يختلف عن التسليع الذي نراه اليوم من امتهان للمرأة وكرامتها وإنسانيتها من بعض النماذج السيئة في مواقع التواصل.
استكملت: تدعي شيرين عبد الوهاب بأنها تعرضت للعنف الأسري وبالرغم من ذلك أرادت أن تمنح من ضربها وسحلها وسجنها وأبعدها عن أهلها وأصدقائها ووسطها وفنها فرصة أخرى وقررت أن تعود إليه وأن تعطيه فرصة أخرى لإهانتها وإثارة الرعب في حياة بناتها،ونحن من المفترض أن نتعاطف وأن نصفق كجمهور ومستمعين.
وأشارت: فضحت شيرين عبد الوهاب نفسها بنفسها هذه المرة فحبل الكذب قصير والكذبة لها جناحان وليس لها قدمين ،سربت في البداية أسرار بيتها عبر إحدى الصحفيات وكأنه حديث خاص هذه المرة حرقت الجسور وظهرت تفضح أكاذيبها وأسرار بيتها وزوجها وأسرته بسبب سيارة تدعي سرقتها، يبدو أن لعبة العفوية والشفافية وإدعاء المظلومية وتمثيل دور الضحية قد استهوى شيرين عبد الوهاب لا سيما وأنها دائمًا تجد التجاوب والتعاطف والترندات جاهزة لاستقبال دعاويها ومظلومياتها، فقررت أن تُكمل مشوار الابتزار إلى ما لا نهاية لأنها تمتلك قاعدة جماهيرية مستعدة لالتقاط ما ترمي به.
واختتمت: هل تتوقع شيرين عبد الوهاب أن مداخلتها الرخيصة مع لميس الحديدي بإمكانها أن تغسل بها كذبها وإدعاءاتها على جمهورها؟ باستغلالها حياتها الشخصية في استعطاف الجماهير دون ذرة من حياء أو احترام أو حمرة خجل؟.