بعد ارتفاع معدلات الطلاق.. نائبة بالشيوخ تطالب بزيادة حملات التوعية قبل الزواج
طالبت النائبة ريهام عفيفي، عضو مجلس الشيوخ، بضرورة زيادة الحملات التوعوية للشباب والشابات المخطوبين والمقبلين على الزواج لتدريبهم علي أساليب إدارة الحياة الزوجية وكيفية طرق وأساليب حل المشكلات الزوجية خاصة في العام الأول من الزواج.
وأكدت "عفيفى" خلال تصريحات صحفية أن القيادة السياسية انتبهت إلى أرتفاع نسب الطلاق فى السنة الأولي من الزواج، لذلك تم إطلاق عددا من المبادرات لتنظيم وتدريب الشباب على الحياة الأسرية.
وقالت النائبة ريهام عفيفي، إن كثيرًا من الشباب المقبلين على الزواج، لايعرفون عن هذه المبادرات شيئا ولا عن كيفية الاشتراك بها والخدمات المعنوية والدعم الذى يقدم من خلالها، الأمر الذى يستلزم ضرورة توسيع نطاق التوعية بهذه البرامج على مستوى جميع المحافظات المصرية.
اقرأ أيضاً
- خناقة موديل شهيرة ونجم معروف وقصة الزواج العرفي
- الغربية.. تفاصيل إطلاق «قومى المرأة» لورش عمل للمقبلين على الزواج بقرى «حياة كريمة»
- نهاد أبو القمصان: إجبار الضحية على الزواج من المغتصب لا يمثل سترًا لها
- أغرب القضايا.. عروس ترفض الزواج بعد فشل عريسها فى إحضار مصور
- «أنا حوا» ينشر حالات الزواج الثانى فى الكنيسة الأرثوذكسية
- بالفيديو.. فنانة كويتية تزور الأهرامات وتعلن الزواج من رجل اغتصبها
- أستاذ فقه: الزواج المرتبط بزمن مُعين «نكاح متعة»
- لا يفوتك.. الأوراق المطلوبة وخطوات صرف «منحة الزواج» من هيئة التأمينات الاجتماعية
- شاب لبناني يقتل خاله بـ 10 طلقات نارية... والسبب مفاجأة
- حقيقة التشاؤم من الزواج في شهر شوال.. الإفتاء تجيب
- تفاصيل إطلاق أكبر سلسلة دورات توعية للمقبلين على الزواج بالبحيرة
- دراسة أمريكية تفجر مفاجأة: الكثيرون يفضلون أصحاب الأوزان الزائدة عند التفكير في الزواج
وشددت عضو مجلس الشيوخ على ضرورة الأهتمام بمشاكل سنة أولي زواج، لاسيما وأن جميع الاحصاءات تشير إلى ارتفاع نسب الطلاق بها، مضيفة "نحن بحاجة إلى تدشين حملات إعلامية لتوضيح مفهوم الزواج لدى الشباب وكيفية التعامل مع المشكلات والخلافات الأسرية".
كما دعت عضو مجلس الشيوخ إلى تخصيص إيميل للجنة القانونية والقضائية المشكلة بقرار وزير العدل لإعداد قانون الأحوال الشخصية الجديد، وذلك لإستقبال المقترحات من المهتمين بهذا الملف، مشيرة إلى أن هذا الأمر أحد الأدوات المساهمة فى طرح مشروع القانون للحوار المجتمعي.