أبرزها المشاركة.. كيف يمكن التغلب على خجل الطفل؟
تعتبر تنمية المهارات الاجتماعيّة لدى الأطفال أمر في غاية الأهمية، بالأخص الخجولين منهم، والتي من الممكن أن يكتسبوها من خلال توفير فرص لهم لممارستها مثل مساعدتهم على التعبير عن أنفسهم، وتوفير فرص لهم لإجراء محادثات مع غيرهم من الأطفال
ومن المهم زيادة ثقة الطفل الخجول بنفسه وتشجيعه على الجرأة خصوصاً في المواقف التي يشعر بها بالخجل. ويمكن مساعدته بالتّكلم عن نفسه ودعمه وتشجيعه بشكلٍ مستمر.
ومن النصائح التي من المهم اتّباعها من قِبل الوالدين لتطوير مهارات الأطفال من عمر السنة إلى الثلاث سنوات ما يلي:
اقرأ أيضاً
- عاجل.. وفاة الطفلة ميسرة ضحية حادث الدهس بالمحلة
- الاحتلال الإسرائيلي يعتقل الطفل الفلسطيني دجانة من المسجد الأقصى
- أنهى حياته فى أرض عمه.. القبض على المتهم بقتل الطفل مصطفى خاطر بالشرقية
- جنايات كفر الشيخ تقضي بإعدام قاتل الطفلة ”سجدة”
- «شخصيات مصرية» ضمن نشاط الطفل بـ«معرض فيصل العاشر للكتاب»
- بعد أيام من البحث.. تفاصيل انتشال جثمان الطفلة سجدة بمصرف الحصافة بالقليوبية
- لفتة إنسانية.. محافظ قنا يهدي الطفلة «أروى» فانوسًا بعد إجرائها جراحة في النخاع
- لاول مرة.. ثقافة الأقصر تقدم محاضرات حول الأسرة ودورها فى بناء الطفل
- البنك الدولي يدعو إلى لإجراءات طارئة لتعزيز جودة الرعاية بالمرأة والطفل المصري
- «القومي للسينما» يقيم احتفالية الطفل اليتيم بمركز ثروت عكاشة
- بعرض فني.. ثقافة الأقصر تناقش الأم ودورها فى بناء الأسرة وأسباب كسل الطفل
- بمشاركة 100 ولد وبنت.. التفاصيل الكاملة لإطلاق فعاليات تنفيذ برنامج جامعة الطفل اليوم
– عدم إجبار الطفل على الذهاب لشخص لا يعرفه بشكلٍ مفاجئ، بل يكون ذلك بشكلٍ تدريجي وبما يساعد الطفل على الذهاب وحده إلى ذلك الشخص. لذا من الممكن مساعدته بأن يحضِر الشخص لعبة معه ليجذب انتباه الطفل لها فيذهب إليه.
-مشاركة الطفل الخجول الألعاب الاجتماعيّة في بداية اللعبة ثمّ الانسحاب تدريجياً.
-تشجيع الطفل على السيطرة على مشاعره، والتوضيح له أنّ شعوره بالخوف أو الرَّهبة في المواقف الجديدة التي يتعرّض لها هو شعور طبيعي ويستطيع التّغلب عليه.
– تجنّب المبالغة في الاهتمام بمشاعر الطفل الخجول والبقاء معه بشكلٍ دائم، إذ إنّه بهذه الطريقة لا يستطيع التغلّب على خجله.
-تعزيز الطفل وتشجيعه عند تواصله مع الآخرين. إدراك الوالدين بأنّهما قدوة للطفل، لذا يجب التزامهما بسلوكات اجتماعيّة حتى يتعلمها الطفل منهما.
– وجود الوالدين في المواقف الجديدة على الطفل أو عند تعرُّضه لموقف معين لم يستطع فيه إخفاء خجله.