مندوبة الإمارات بمجلس الأمن تهاجم الحوثيين
قدمت مندوبة الإمارات في مجلس الأمن، لانا زكي، إحاطتها إلى مجلس الأمن اليوم، حيث هاجمت ميليشيات الحوثي مشيرةً إلى أن تلك الميليشيات هي من تسعى لنشر الإرهاب في منطقة الشرق الأوسط.
وقالت "زكي"، إن الحوثيين يسعون لنشر الإرهاب في منطقة الشرق الأوسط، حيث استهدفت المنشآت المدنية في أبو ظبي وأصيب الكثير من المدنيين في تلك الهجمات الإرهابية.
اقرأ أيضاً
- اليوم.. جلسة طارئة لمجلس الأمن حول مكافحة العنف ضد النساء
- يسرا توجه رسالة دعم لدولة الإمارات بعد التفجيرات الإرهابية
- مشيرة خطاب: مصر حققت إنجازات عظيمة في ملف حقوق الإنسان
- السفيرة مشيرة خطاب: مصر لا تخشى أحدًا.. ولدينا تحديات كبرى نسعى لتحقيقها
- مشيرة خطاب تفجر مفاجأة بشأن نسبة تمثيل المرأة بالمجلس القومي لحقوق الإنسان
- إلهام شاهين: التنظيمات الإرهابية تستغل النساء سيكولوجيا لتجنيدهم فكريا
- غدا الإثنين.. غادة والى تشارك في جلسة لمجلس الأمن حول غرب أفريقيا ومنطقة الساحل
- ثلاث رسائل نارية.. القومي لحقوق الإنسان يعرض على مُعلمة المنصورة «فرصة عمل»
- السفيرة مشيرة خطاب: سنعمل في ظل الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان
- ننشر السيرة الذاتية للسفيرة مشيرة خطاب «رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان»
- برئاسة امرأة لأول مرة.. قرار جمهوري بإعادة تشكيل المجلس القومي لحقوق الإنسان
- قرينة الرئيس السيسي : مصر رسخت المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان
وطالبت المجتمع الدولي بضرورة مواجهة تحركات الحوثيين في منطقة الشرق الأوسط.
ودعت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشليه، مجلس الأمن إلى "التحقق من محاسبة مرتكبي الانتهاكات والتجاوزات في أفغانستان وخاصة ضد النساء والأطفال.
وقالت المفوضة السامية لحقوق الإنسان خلال اجتماع عبر دائرة الفيديو مع مجلس الأمن تم بمبادرة النروج لإجراء نقاش وزاري حول العنف ضد المرأة "في مواجهة كارثة إنسانية لم يسبق لها مثيل تحتاج البلاد إلى تكاتف جميع سكانها، وبدلًا من ذلك فإن إنكار الحقوق الأساسية للنساء والفتيات يضر بشكل كبير بالاقتصاد والبلد ككل".
وأضافت "أدعو جميع الدول إلى استخدام نفوذها مع طالبان لتشجيع احترام حقوق الإنسان الأساسية".
وأوضحت "أدعو أيضا الدول لإنشاء مسارات آمنة وبرامج لإعادة التوطين للأفغانيات المدافعات عن حقوق الإنسان والإنهاء الفوري لترحيل الأفغانيات اللواتي يطلبن الحماية".
منذ أغسطس ووصول طالبان إلى السلطة، "أجبرت العديد من المدافعات الأفغانيات عن حقوق الإنسان والصحافيات والمحاميات والقاضيات على الفرار أو الاختباء - غالبًا بعد تهديدات متكررة. فقد العديد منهن جميع مصادر الدخل" كما قالت مسؤولة الأمم المتحدة.
مع اقتراب تجديد مهمة البعثة السياسية للأمم المتحدة الموجودة في أفغانستان والمقرر في منتصف مارس، طالبت باشليه بأن يتضمن تفويضها المستقبلي عنصرًا مهما يكرس لحماية حقوق الإنسان.
وفي مداخلة بعد باشليه، قالت الزرقاء يافتالي مديرة مؤسسة البحوث القانونية للمرأة والطفل غير الحكومية إن الوقت قد حان لمجلس الأمن لكسر صمته تجاه ملايين الأفغان المحرومين من حقوقهم.