والد ضحية التعذيب على يد زوجها: بنتي طلبت الطلاق وبعد 48 ساعة كانت جثة هامدة
«كتّفها بحبل وربطها بالسرير، وضربها بعصا على جسدها».. لم ينته من وصلة التعذيب إلا برؤيته زوجته الشابة العشرينية جثة هامدة، لم تأخذه بها شفقة. جهز لجريمته، فترك طفلتيهما- أكبرهما عامان- لدى والدته، وعاد بزوجته لحجرتهما المؤجرة بالمنيرة الغربية، شمال الجيزة، ليقتلها ويتفنن في تعذيبها، ثم انتظر حضور الشرطة وجلس يتأمل جثة زوجته، وقال وسط ذهول الناس: «مكنش قصدى».