اعلان الدورة السادسة من مهرجان المنتدى العربي العالمي للثقافة والفنون باسم الراحلة «سهير البابلي»
أعلن الكاتب والمخرج نور الحراكى رئيس مهرجان المنتدى العربي العالمي للثقافة والفنون عن اختياره الشخصى للاعلامية مى العيدان كأفضل ناقدة فنية في عام ٢٠٢١، وذلك في سياسة ادارة المهرجان لاختيار رئيس المهرجان لشخصية واحدة تحصل علي جائزة.
وأضاف "الحراكى" فى بيان له اليوم الخميس، أن سبب اختفاءه عن الاعلام يرجع لبعض الظروف الصحية، مؤكدًا أنه سوف يتم الاعلان عن باقي المرشحين في الأيام المقبلة، موضحًا أن الدورة السادسة القادمة تحمل اسم الراحلة سهير البابلي.
اقرأ أيضاً
- الغيطي في عزاء سهير البابلي: مدرسة في الكوميديا لن تتكرر
- حلا شيحة وزوجها معز مسعود .. أول الحاضرين لعزاء سهير البابلي
- رجاء حسين: عشت مع سهير البابلي أكتر من ابني وعارفة مرارة الفراق
- «فيكي مني كتير».. ماذا قالت سهير البابلي عن علاقتها بليلى مراد؟
- وصول جثمان سهير البابلي لمثواه الأخير بمقابر 6 أكتوبر
- وسط حضور فني كبير.. تشييع جثمان الفنانة سهير البابلي من مسجد الشرطة
- بحضور أسرتها.. خروج جثمان الفنانة الراحلة سهير البابلي من المستشفى
- اليوم.. تشييع جثمان سهير البابلي بعد صلاة الظهر من مسجد الشرطة
- 2021 عام حزن الفن.. رحيل العلايلي وغانم ودلال عبد العزيز وأخيرًا أحمد خليل وسهير البابلي
- رسائل سهير البابلي في حوارها مع الإعلامي محمد الغيطي.. شاهد
- نقابة المهن التمثيلية تنعى القديرة الراحلة سهير البابلي
- أشرف زكي يوجه الشكر للرئيس وقرينته لمتابعتهما حالة الراحلة سهير البابلي
وقد أعلن رئيس مهرجان المنتدى العربي العالمي للثقافة والفنون أن الدورة السادسة سوف تضم للمرة الأولي عدد من الرؤساء الشرفين للمهرجان بالاضافة إلي تواجد المدير التنفيذي للمهرجان الكاتب الصحفي أحمد نصار، والكاتبة الأردنية سرين المفتي عضو مجلس إدارة المهرجان، وهناك العديد من الأسماء اللامعة سوف يتم الاعلان عنها عما قريب.
وأكد "الحراكي" أنه حريص على أن يكون مهرجان المنتدى العربي العالمي للثقافة والفنون متميزًا وصورة مشرفة للمهرجانات الفنية في العالم العربي، لاسيما أن المنتدى نجح في تنظيم 5 دورات تم فيها تكريم أكثر من 100 فنان وكاتب مصري وعربي، لافتًا إلى أن المنتدى يهدف إلى الارتقاء بكل أنواع الفنون والثقافة؛ لإيماننا الشديد بأن الفن والثقافة هما القوى الناعمة الحقيقة لأي أمة من الأمم؛ لأنهما هما من يصنعان الوعي والرقي والتحضر للإنسان.