بطلة أفلام ”بورنو“ تنشئ حسابًا على موقع إباحي لدعم لبنان
كشفت ميا خليفة، التي اعتزلت تمثيل الأفلام الإباحية، تفاصيل تدشينها حسابًا على موقع إباحي لتخصيص الأرباح لصالح دعم لبنان، وجاء ذلك خلال لقاء صحفي، تحدثت خلاله عن مصدر التبرعات، التي تقدمها لجمعية الصليب الأحمر، لدعم لبنان.
وقالت "خليفة" إنها دشنت حسابًا على موقع "أونلي فانز"، لتخصيص الأرباح لصالح دعم لبنان، مشيرةً إلى أنها تبرعت للصندوق بـ 160 ألف دولار أمريكي.
اقرأ أيضاً
- هزيمة قاسية للإمارات أمام لبنان في تصفيات آسيا للسيدات
- سفيرة أمريكا ببيروت: لن نترك الشعب اللبنانى وحده
- رسمياً.. برلمان لبنان يرفض تخصيص كوتة للمرأة
- هزيمة تاريخية.. خسارة كبيرة لسيدات لبنان أمام ميانمار بالتصفيات الآسيوية
- «ملابس بورنو».. ”الغيطي“ يلقن الفنانة نجلاء بدر درس قاسي بسبب الفستان.. فيديو
- عاجل.. رئيس وزراء لبنان: الغاز المصري يصل بيروت في هذا الموعد
- ماجدة الرومي: جهد الرئيس السيسي وملك الأردن لإيصال الغاز إلى لبنان «رسالة حب»
- لبنان.. جورج جعجع مديرا فنيا لمنتخب سيدات السلة
- شاهد بالفيديو.. حسناء لبنانية ترقص وتغني وتدخن الشيشة قبل لحظات من مقتلها بالرصاص
- فنانة تكشف الحالة الصحية لـ نجل طارق العريان بعد مشاجرته الدامية
- وزير الإعلام اللبنانى: علينا التعاون حتى نبعث نفحة الأمل
- نبيلة عبيد تهنئ جورج قرداحى بتوليه وزارة إعلام لبنان: مبروك ولادة حكومة جديدة
"أونلي فانز"، هو موقع متخصص في نشر الصور والمقاطع الإباحية فقط، ومتعارف عليه بين جميع العاملين في مجال بيع الهوى، ويتم جني الأموال منه عن طريق التفاعلات والاشتراك بالقناة، وعليه تمكنت ميا خليفة من خلاله من التبرع بـ 160 ألف دولار أمريكي لصالح جمعية الصليب الأحمر.
وأكدت "خليفة" أنها فخورة للغاية بما تنشره على هذا الموقع، لأنها متحكمة فيه تمامًا، وتثق في متابعيها، حتى ولو سربوا بعض مواده، فهي فخورة بما تنشره.
وأشارت "خليفة" إلى أنه لا يهم من أين تحصل على أموال التبرعات، ولكن الأهم هو أين يتم وضع هذه التبرعات، موضحة أن نوعية الصور التي تضعها على الموقع لا تهمها كثيرًا، ولكن هذا ما تحبه الجماهير.
ودخلت ميا خليفة عالم الأفلام الإباحية وكانت تجني في المشهد الواحد ألف دولار، وسط تحكم من المنتجين، حيث إنها لا تملك أي حق في مسح المشاهد أو الحصول على أرباحها، خاصة أن هذه المقاطع تحصد ملايين المشاهدات كل يوم، ويستفيد منها المنتجون كثيرًا.