"الشيطانة" استعانت بالطليق والعشيق لقتل الزوج
كشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة، برئاسة اللواء طارق مرزوق مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة، عن التفاصيل الكاملة حول العثور على جثة سائق مخنوقًا وملقى في نهر النيل بمنطقة منشأة القناطر.
سقوط دجال إمبابة .. عاشر مئات السيدات بهذه الخدعة
بداية الواقعة كانت بورود بلاغًا من الأهالي بالعثور على جثة طافية بنهر النيل أمام مجلس المدينة، وعلى الفور وجه اللواء محمود السبيلي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، بسرعة كشف ملابسات الواقعة.
بالانتقال والفحص تم انتشال جثة تبين أنها لذكر مجهول الهوية في نهاية العقد الرابع به آثار خنق بالرقبة وجرح قطعي بالفخد اليمنى وكدمة بالأنف.
وشكل اللواء عاصم أبوالخير مدير المباحث الجنائية، فريق بحث لتحديد شخصية المجني عليه من خلال النشر عن الجثة وفحص حالات الغياب، وتبين من التحريات الأولية أن المجني عليه سائق ٣٧ سنة ومقيم إمبابة له معلومات جنائية.
كما أكدت التحريات من خلال فحص علاقات المجنى عليه، أن وراء ارتكاب الواقعة كلًا من بائعة شاي ٢٦ سنة ومقيمة إمبابة، وعامل ٢٧ سنة ومقيم إمبابة له معلومات جنائية، وجزار ٤٢ سنة ومقيم إمبابة.
عقب تقنين الإجراءات، تم ضبطهم وبحوزة الثاني هاتف محمول المجني عليه.
وبمواجهتهم أمام المقدم سامح بدوي رئيس مباحث منشأة القناطر، اعترفوا بارتكاب الواقعة، وقررت الأولى أنها كانت متزوجة من المتهم الثالث "جزار" وانفصلت عنه لسوء معاملته لها، وتزوجت من المجني عليه، وارتبطت بعلاقة آثمة بالثاني "عامل"، إلا أن المجني عليه ردد شائعات عن سمعتها ونجلة الثالث فاتفقت مع باقي المتهمين على قتله.
وبتاريخ الواقعة اتصلت المتهمة الأولى بالمجني عليه لمقابلته وعند حضوره وجد المتهمين وتوجهوا إلى منطقة كورنيش النيل بالمناشي لحل الخلافات وعقب وصولهم إلى مسرح الجريمة تعدى عليه المتهمين بالضرب والخنق حتى فارق الحياة وألقوا جثته بنهر النيل.
⇧
سقوط دجال إمبابة .. عاشر مئات السيدات بهذه الخدعة
بداية الواقعة كانت بورود بلاغًا من الأهالي بالعثور على جثة طافية بنهر النيل أمام مجلس المدينة، وعلى الفور وجه اللواء محمود السبيلي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، بسرعة كشف ملابسات الواقعة.
بالانتقال والفحص تم انتشال جثة تبين أنها لذكر مجهول الهوية في نهاية العقد الرابع به آثار خنق بالرقبة وجرح قطعي بالفخد اليمنى وكدمة بالأنف.
وشكل اللواء عاصم أبوالخير مدير المباحث الجنائية، فريق بحث لتحديد شخصية المجني عليه من خلال النشر عن الجثة وفحص حالات الغياب، وتبين من التحريات الأولية أن المجني عليه سائق ٣٧ سنة ومقيم إمبابة له معلومات جنائية.
كما أكدت التحريات من خلال فحص علاقات المجنى عليه، أن وراء ارتكاب الواقعة كلًا من بائعة شاي ٢٦ سنة ومقيمة إمبابة، وعامل ٢٧ سنة ومقيم إمبابة له معلومات جنائية، وجزار ٤٢ سنة ومقيم إمبابة.
عقب تقنين الإجراءات، تم ضبطهم وبحوزة الثاني هاتف محمول المجني عليه.
وبمواجهتهم أمام المقدم سامح بدوي رئيس مباحث منشأة القناطر، اعترفوا بارتكاب الواقعة، وقررت الأولى أنها كانت متزوجة من المتهم الثالث "جزار" وانفصلت عنه لسوء معاملته لها، وتزوجت من المجني عليه، وارتبطت بعلاقة آثمة بالثاني "عامل"، إلا أن المجني عليه ردد شائعات عن سمعتها ونجلة الثالث فاتفقت مع باقي المتهمين على قتله.
وبتاريخ الواقعة اتصلت المتهمة الأولى بالمجني عليه لمقابلته وعند حضوره وجد المتهمين وتوجهوا إلى منطقة كورنيش النيل بالمناشي لحل الخلافات وعقب وصولهم إلى مسرح الجريمة تعدى عليه المتهمين بالضرب والخنق حتى فارق الحياة وألقوا جثته بنهر النيل.