السبت 23 نوفمبر 2024 01:18 مـ 21 جمادى أول 1446هـ
أنا حوا

رئيس التحرير محمد الغيطي

المدير العام منى باروما

يحدث الآن
درجات الحرارة المتوقعة اليوم السبت 23 نوفمبر 2024 فى مصرالسعودية.. وفاة شقيقة الشيخ صالح كامل وصلاة الجنازة فجر السبت بالمسجد الحرامانتخاب رجل الأعمال المغربي هشام القادي نائبًا لرئيس الجمعية المصرية المغربية لرجال الأعمالطقس الغد.. أمطار خفيفة ليلََا على هذه المناطقرياح وأمطار واضطراب حركة الملاحة.. الظواهر الجوية المتوقعة الأسبوع المقبلوزارة التضامن: استمرار عمليات التقديم لحج الجمعيات الأهلية حتى 28 نوفمبرالهلال الأحمر يواصل مبادرة «بإيديك تنقذى حياة» بالتعاون مع التضامن الاجتماعيشريف توفيق مديرًا عامًا لخدمة العملاء بالشركة القابضة لمصر للطيران25 شهيدًا وعشرات المصابين فى قصف إسرائيلى على مناطق متفرقة من غزةالصحة: خروج جميع مصابى انقلاب أتوبيس دير الأنبا أنطونيوس بعد تحسن حالتهمإغلاق السفارة الأمريكية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقةدرجات الحرارة المتوقعة حتى الأربعاء المقبل: الصغرى بالقاهرة تنخفض لـ14
أنا حوا

إعادة تمثال قديم إلى ليبيا بعد مصادرته بمطار في لندن

أنا حوا

أُعيد تمثال قديم، يُعتقد أنه نُهب من ليبيا خلال الحرب الأهلية إلى سلطات البلاد، ويعود إلى القرن الثاني قبل الميلاد، والذي يبلغ عمره 2،200 عام تقريبًا، في مطار "هيثرو" في لندن قبل عدة أعوام، وذلك بعد استيراده بشكل غير قانوني.



وفي عام 2013، تم استدعاء خبراء من المتحف للمساعدة في التعرف على التمثال، وأبلغ الخبراء هيئة الضرائب البريطانية "HMRC" على الفور بأهميته التاريخية، وأصوله. وقال بيان صحفي بريطانى: "يمكن العثور على القليل فقط من هذه النماذج النحتية في المتاحف، أو المجموعات الخاصة خارج ليبيا". وعند اكتشافه، قال المتحف إن سطح التمثال الرخامي كان جديدًا، ما يشير إلى استخراجه وتصديره من ليبيا مؤخرًا فقط. ويدعم ذلك الأمر النظريات التي تقول إنه تم التنقيب عنه بشكل غير قانوني في موقع "قورينة" الأثري في عام 2011، أو بعده بقليل. وقالت وزيرة الثقافة البريطانية، كارولين دينناج، إنه بفضل جهود "HMRC"، والمتحف البريطاني، "يمكننا إعادة هذا التمثال المهم إلى ليبيا حيث ينتمي". ووفقًا للمتحف، من السهل تحديد هذا النوع من التماثيل نظرًا لأن صناعتها كانت تقتصر على ورش الأعمال في برقة في ليبيا القديمة. واستوطن اليونانيون برقة في القرن السابع قبل الميلاد. وعُثر على حوالي 100 تمثال من هذا النوع في المنطقة، ونجت الرؤوس فقط في أكثر من 50% من الحالات، وفقاً للمتحف.



وقال الخبراء إن هذا النوع من التماثيل يمثل إمّا الإلهة "ديميتر"، أو ابنتها "بيرسيفوني" على الأرجح. ويعتقد بعض الخبراء أن للتماثيل وظيفة جنائزية لأنها وُضِعت على القبور، كما أنها صُممت بلا أرجل، ما يعني أنها تُركت لحماية الجسد إلى الأبد، خاصة أنها لا تستطيع الهروب. وقال المتحف إن هذا التمثال بالذات نادر لأنه يتزين بأساور على شكل ثعبان في معصميه، إضافةً إلى قربان على شكل دمية صغيرة في يده، بحسب ما ذكره المتحف. وفي عام 2015، حكم قاضٍ بأن التمثال كان ملكاً لليبيا، واحتُقظ به في المتحف منذ ذلك الحين. وسُلم الآن للمسؤولين في السفارة الليبية في لندن. وفي بيان صحفي مشترك مع المتحف البريطاني، شكرت السفارة الليبية في لندن كل من ساهم في إعادة القطعة الأثرية "إلى موطنها الأصلي ليبيا". ورغم أن هذا التمثال المحدد لم يكن جزءاً من مجموعة المتحف البريطاني قط، إلا أن المتحف يُعد واحداً من الكثير من مؤسسات العالم الغربي التي تواجه الضغط لإعادة القطع الأثرية إلى بلدانها الأصلية. وأيضًا..https://www.facebook.com/anahwa2019

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار الأسعار بالجنيه المصري
عيار 24 بيع 3,520 شراء 3,543
عيار 22 بيع 3,227 شراء 3,248
عيار 21 بيع 3,080 شراء 3,100
عيار 18 بيع 2,640 شراء 2,657
الاونصة بيع 109,472 شراء 110,183
الجنيه الذهب بيع 24,640 شراء 24,800
الكيلو بيع 3,520,000 شراء 3,542,857
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى

مواقيت الصلاة

السبت 01:18 مـ
21 جمادى أول 1446 هـ 23 نوفمبر 2024 م
مصر
الفجر 04:56
الشروق 06:27
الظهر 11:41
العصر 14:36
المغرب 16:56
العشاء 18:17