مفاجأة ..بلاغ للنائب العام يتهم فنانين فى قضية فيرمونت..بينهم تامر حسني وصافيناز
في تطور جديد تقدَّم المستشار أحمد مهران، بلاغًا للنائب العام طالب فيه بضم عدد من الفنانين إلى قضية الاغتصاب الجماعي في فندق "فيرمونت نايل سيتي"المعروفة إعلاميًا بـ"جريمة الفيرمونت".
ووفقًا للبلاغ الذي حمل رقم 2901 لسنة 2020 ضد مدير فندق "فيرمونت نايل سيتي"، فقد طالب المحامي بضم كل من تامر حسني وهيفاء وهبي وبوسي والراقصة صافيناز، ورامي عياش، المطربة أمينة، والمطرب الشعبي محمود الليثي إلى القضية.
وجاء في البلاغ: أنه ولما كان المنطق القضائي يستلزم ضرورة مساءلة آخرين غير هؤلاء الذين تم توجيه الاتهام لهم في قضية فندق فيرمونت "أمير زايد وعمر حافظ" فكان لا بد من مساءلة كل من كان له دور رئيسي على مسرح الجريمة، وفي وقت معاصر لارتكاب الجريمة وفقًا للخطة الإجرامية المتفق عليها، والتي استخدم لها المتهمون الحقيقيون اسمًا آخر، وهو تنظيم حفلات وسهرات غنائية إلا أنها في حقيقتها تنظيم عملية ارتكاب الجرائم المتفق عليها، فهي جرائم جماعية منظمة تحت ستار خفي، يحمل عنوان تنظيم حفلات غنائية.
وتابع: لا شك أن مدير فندق فيرمونت هو واحد من أهم المسئولين عن تنظيم هذه الحفلات التي شهدت علاقات الجنس الجماعي المخلة بالآداب العامة، حيث إن هذه الجرائم تتم فيها جرائم اغتصاب وزنا واعتداء جنسي على البنات القاصرات بعد تخديرهن أو ابتزازهن وإكراههن على الاشتراك في ممارسة الرذيلة، وهذه الحفلات يتم فيها أعمال الفحش والرذيلة المنافية لجميع الأديان والأعراف وقيم المجتمع.
وأضاف: وحيث إنه لما كان من غير المقبول عقلا أن تتم هذا الحفلات الجنسية دون علم مدير الفندق وإدارته أو بمعنى أدق دون اشتراكه في ارتكاب هذه الجرائم، سواء كان هذا الاشتراك متمثلا في الاتفاق على ارتكاب الجريمة أو المساعدة على تسهيل ارتكاب الجريمة أو التخلص من أدلة وقوعها والتستر عليها وإخفاء معالمها، وهو الأمر الذي يستوجب مساءلة مدير الفندق وسؤال العاملين بالفندق الحاليين والسابقين وصولًا للجرائم التي لا يعلم عنها أحد أي شيء عامي 2018 و2019.
وزاد: كما أن الأمر لم يقتصر على هؤلاء المتهمين وحسب، بل إن المؤشرات والمشاهد الواضحة وفقًا للبيانات والمعلومات المتداولة تؤكد أن هناك بعض الحفلات الغنائية الوهمية التي أقيمت في هذا الفندق، وكان الهدف منها جذب ضحايا والتغرير بهن، وإجبار بعضهن على الاشتراك في جرائم الجنس الجماعي والسحاق واللواط.
واستطرد: إن هذه الحفلات ونجومها الغنائيين والقائمين على تنظيمها كانوا على علم بوقوع هذه الجرائم ومشاركين فيها، وأن حفلاتهم ما هي إلا فخ إجرامي لضم أكبر عدد من المشاركين في هذه الجرائم الجماعية، ومن هؤلاء النجوم: تامر حسني وهيفاء وهبي والمطربة بوسي والراقصة صافيناز، لذلك التمس اتخاذ اللازم قانونًا في حقهم بصفتهم شركاء في ارتكاب هذه الجرائم وتسهيل ارتكابها.
⇧
ووفقًا للبلاغ الذي حمل رقم 2901 لسنة 2020 ضد مدير فندق "فيرمونت نايل سيتي"، فقد طالب المحامي بضم كل من تامر حسني وهيفاء وهبي وبوسي والراقصة صافيناز، ورامي عياش، المطربة أمينة، والمطرب الشعبي محمود الليثي إلى القضية.
وجاء في البلاغ: أنه ولما كان المنطق القضائي يستلزم ضرورة مساءلة آخرين غير هؤلاء الذين تم توجيه الاتهام لهم في قضية فندق فيرمونت "أمير زايد وعمر حافظ" فكان لا بد من مساءلة كل من كان له دور رئيسي على مسرح الجريمة، وفي وقت معاصر لارتكاب الجريمة وفقًا للخطة الإجرامية المتفق عليها، والتي استخدم لها المتهمون الحقيقيون اسمًا آخر، وهو تنظيم حفلات وسهرات غنائية إلا أنها في حقيقتها تنظيم عملية ارتكاب الجرائم المتفق عليها، فهي جرائم جماعية منظمة تحت ستار خفي، يحمل عنوان تنظيم حفلات غنائية.
وتابع: لا شك أن مدير فندق فيرمونت هو واحد من أهم المسئولين عن تنظيم هذه الحفلات التي شهدت علاقات الجنس الجماعي المخلة بالآداب العامة، حيث إن هذه الجرائم تتم فيها جرائم اغتصاب وزنا واعتداء جنسي على البنات القاصرات بعد تخديرهن أو ابتزازهن وإكراههن على الاشتراك في ممارسة الرذيلة، وهذه الحفلات يتم فيها أعمال الفحش والرذيلة المنافية لجميع الأديان والأعراف وقيم المجتمع.
وأضاف: وحيث إنه لما كان من غير المقبول عقلا أن تتم هذا الحفلات الجنسية دون علم مدير الفندق وإدارته أو بمعنى أدق دون اشتراكه في ارتكاب هذه الجرائم، سواء كان هذا الاشتراك متمثلا في الاتفاق على ارتكاب الجريمة أو المساعدة على تسهيل ارتكاب الجريمة أو التخلص من أدلة وقوعها والتستر عليها وإخفاء معالمها، وهو الأمر الذي يستوجب مساءلة مدير الفندق وسؤال العاملين بالفندق الحاليين والسابقين وصولًا للجرائم التي لا يعلم عنها أحد أي شيء عامي 2018 و2019.
وزاد: كما أن الأمر لم يقتصر على هؤلاء المتهمين وحسب، بل إن المؤشرات والمشاهد الواضحة وفقًا للبيانات والمعلومات المتداولة تؤكد أن هناك بعض الحفلات الغنائية الوهمية التي أقيمت في هذا الفندق، وكان الهدف منها جذب ضحايا والتغرير بهن، وإجبار بعضهن على الاشتراك في جرائم الجنس الجماعي والسحاق واللواط.
واستطرد: إن هذه الحفلات ونجومها الغنائيين والقائمين على تنظيمها كانوا على علم بوقوع هذه الجرائم ومشاركين فيها، وأن حفلاتهم ما هي إلا فخ إجرامي لضم أكبر عدد من المشاركين في هذه الجرائم الجماعية، ومن هؤلاء النجوم: تامر حسني وهيفاء وهبي والمطربة بوسي والراقصة صافيناز، لذلك التمس اتخاذ اللازم قانونًا في حقهم بصفتهم شركاء في ارتكاب هذه الجرائم وتسهيل ارتكابها.