رئيس «هيئة التأمين الصحي» يوضح حصيلة بلاغات اليوم الأول لامتحانات الثانوية العامة
أنا حواتحدث الدكتور محمد ضاحي رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، عن تفاصيل اليوم الأول لامتحانات الثانوية العامة، قائلًا إن إجراء الامتحانات كان يسير بصورة سلسة ومطمئنة.
وأوضح «ضاحي»، أنه «تم الحضور على أرض الحدث منذ الساعة السابعة صباحًا للتأكد من تفعيل الإجراءات الاحترازية قبل بدء اللجان، وكانت الأطقم الطبية متواجدة أثناء الامتحانات».
وأضاف: «تلقت الغرفة المركزية اليوم 53 بلاغا من الثانوية العامة و11 بلاغا من الثانوية الأزهرية، وتم رصد ثلاثة حالات إيجابية تتلقى العلاج من خلال العزل المنزلي ولكن حضروا لأداء الامتحانات، وتم التعامل معهم ووضعهم داخل غرف العزل، وتم تأجيل الامتحانات الخاصة بهم بموافقة رؤساء اللجان العامة».
وتابع رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي: «كما تم رصد ثلاث طلاب مخالطين لحالات إيجابية وكذلك تم تأجيل الامتحانات الخاصة بهم، بالإضافة إلى 29 حالة اشتباه بالإصابة بفيروس كورونا تم اكتشافهم قبل بدء الامتحانات، حيث ظهرت عليهم أعراض بسيطة كارتفاع درجة الحرارة بمعدل بسيط».
واستكمل: «استطاعت الحالات المشتبه في إصابتها تأدية الامتحانات بموافقة رئيس اللجنة والطبيب، وتم عزلهم في غرفة منعزلة تمامًا أثناء تأديتهم للامتحانات بعد إعطائهم الأدوية اللازمة سواء لارتفاع درجة الحرارة أو لأي أعراض أخرى».
وأشار إلى وجود عشر حالات أخرى ظهرت عليهم أعراض مختلفة لكن ليس لها علاقة بأعراض الكورونا، حيث تمثلت الأعراض في المغص والآلام والإغماءات، وتم التعامل معهم واستطاعوا استكمال امتحاناتهم بشكل طبيعي داخل لجانهم.
وعن المراقبين داخل اللجان، أوضح «ضاحي» أنه لم يتم استلام أي بلاغات عن إصابة أو اشتباه في إصابة أحد المراقبين داخل اللجان، بل كانت جميع البلاغات عن الطلاب فقط، مشيرًا إلى أن الثلاث حالات المصابة والثلاثة المخالطين والـ 29 المشتبه في إصابتهم يعتبروا نسبة معقولة بالمقارنة بعدد الطلاب الإجمالي الذي يتجاوز الـ700 ألف طالب«.
⇧
وأوضح «ضاحي»، أنه «تم الحضور على أرض الحدث منذ الساعة السابعة صباحًا للتأكد من تفعيل الإجراءات الاحترازية قبل بدء اللجان، وكانت الأطقم الطبية متواجدة أثناء الامتحانات».
وأضاف: «تلقت الغرفة المركزية اليوم 53 بلاغا من الثانوية العامة و11 بلاغا من الثانوية الأزهرية، وتم رصد ثلاثة حالات إيجابية تتلقى العلاج من خلال العزل المنزلي ولكن حضروا لأداء الامتحانات، وتم التعامل معهم ووضعهم داخل غرف العزل، وتم تأجيل الامتحانات الخاصة بهم بموافقة رؤساء اللجان العامة».
وتابع رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي: «كما تم رصد ثلاث طلاب مخالطين لحالات إيجابية وكذلك تم تأجيل الامتحانات الخاصة بهم، بالإضافة إلى 29 حالة اشتباه بالإصابة بفيروس كورونا تم اكتشافهم قبل بدء الامتحانات، حيث ظهرت عليهم أعراض بسيطة كارتفاع درجة الحرارة بمعدل بسيط».
واستكمل: «استطاعت الحالات المشتبه في إصابتها تأدية الامتحانات بموافقة رئيس اللجنة والطبيب، وتم عزلهم في غرفة منعزلة تمامًا أثناء تأديتهم للامتحانات بعد إعطائهم الأدوية اللازمة سواء لارتفاع درجة الحرارة أو لأي أعراض أخرى».
وأشار إلى وجود عشر حالات أخرى ظهرت عليهم أعراض مختلفة لكن ليس لها علاقة بأعراض الكورونا، حيث تمثلت الأعراض في المغص والآلام والإغماءات، وتم التعامل معهم واستطاعوا استكمال امتحاناتهم بشكل طبيعي داخل لجانهم.
وعن المراقبين داخل اللجان، أوضح «ضاحي» أنه لم يتم استلام أي بلاغات عن إصابة أو اشتباه في إصابة أحد المراقبين داخل اللجان، بل كانت جميع البلاغات عن الطلاب فقط، مشيرًا إلى أن الثلاث حالات المصابة والثلاثة المخالطين والـ 29 المشتبه في إصابتهم يعتبروا نسبة معقولة بالمقارنة بعدد الطلاب الإجمالي الذي يتجاوز الـ700 ألف طالب«.