هبة هجرس تشارك في اجتماع أممى لدعم المرأة ذات الإعاقة في مواجهة كورونا
أنا حواشاركت النائبة هبة هجرس فى اجتماع الأمم المتحدة التي عقدته أون لاين من خلال هيئة الأمم المتحدة للمرأة ومكتب الشئون الاقتصادية والاجتماعية بالمنظمة وضم شخصيات من سبع دول من بينها بريطانيا، وكوريا الجنوبية، وكينيا والأردن، فضلا عن مصر.
وخلال الاجتماع ذكرت ممثلة بريطانيا، أن الأشخاص ذوى الإعاقة وبخاصة النساء والفتيات ذات الإعاقة كن ومازلن من بين الشرائح الأكثر عرضه للإصابة انتشار فيروس كورونا في بريطانيا، وان أكثر من 30% من الإصابات بكورونا هي لمواطنين من نزلاء دور رعاية الأشخاص ذوى الإعاقة والمسنين.
وفى كلمتها في الاجتماع استعرضت النائبة الدكتورة هبة هجرس التجربة المصرية في دعم النساء والفتيات ذات الإعاقة في مواجهة فيروس كورونا، مؤكدة ان وباء كورونا لا يفرق بين شرائح المجتمعات ويصيب الجميع بلا تمييز، لذا كان ولابد ان تعمل مصر بجهازها الحكومي ومجالسها الخاصة ومجتمعها المدني على تقديم كل ما من شانه حماية المرأة والفتاة ذات الإعاقة، ووقايتها من الإصابة بالفيروس والعمل على نشر الطرق الصحيحة للتعامل معها في حال الإصابة بالفيروس.
وأوضحت، أن التجربة المصرية شهدت دورا فاعلا للمجلس القومي للمرأة في دعم النساء والفتيات ذات الإعاقة في مواجهة مخاطر كورونا فقد أصدر المجلس من خلال لجنته لجنة المرأة ذات الإعاقة أول دليل من نوعه لصناع القرار وطواقم العمل الطبية داخل منشئات الحجر والحجز الصحي احتوى طرق التوعية الأنسب وكذلك آليات التعامل المثلى مع المشتبه بإصابتهم والمصابين بفيروس كورونا من النساء والفتيات ذات الإعاقات المختلفة وكل الأشخاص ذوى الإعاقة. ويعتبر هذا الدليل من أوائل المواد التوعوية التي قدمت للرأي العام والمعنيين بقضايا الإعاقة والأشخاص ذوى الإعاقة وذويهم في مصر والعالم العربي.
وأكدت في كلمتها أن التجربة المصرية في دعم مواجهة النساء والفتيات ذات الإعاقة لمخاطر انتشار فيروس كورونا شهدت أيضا استجابة رئاسة الوزراء المصرية لمطالبها كنائبة بضم شرائح الأمهات لأشخاص من ذوى الإعاقة والفتيات والنساء والأمهات ذوات الإعاقة وكل الأشخاص ذوى الإعاقة إلى الشرائح التي تستفيد من منح الإجازات كإجراء وقائي للتخفيف من انتشار فيروس كورونا بعد غلق المدارس.
وعرضت هجرس في الاجتماع ما تقدمت به كبرلمانية من مطالب بضرورة إتاحة آليات التعليم عن بعد التي انتهجتها مصر بعد غلق المدارس لأطياف الطلاب من الفتيات ذوات الإعاقات المختلفة وكل الطلاب من ذوى الإعاقة بما يتناسب مع متطلبات كل إعاقة على حدة.
وأشارت هجرس، إلى أن المشاركين في الاجتماع اوصوا في ختامه بضرورة وأهمية التركيز على خصوصية النساء ذوات الإعاقة وكيفية مساعدتهن فى الحصول على الخدمات التي قد يحتجن اليها إذا لا قدر الله اشتبه في أصابتهن أو ثبت اصابتهن بالفيروس أو اشتبه أو أصيب أبناؤهن أو من يقوم برعايتهن
⇧
وخلال الاجتماع ذكرت ممثلة بريطانيا، أن الأشخاص ذوى الإعاقة وبخاصة النساء والفتيات ذات الإعاقة كن ومازلن من بين الشرائح الأكثر عرضه للإصابة انتشار فيروس كورونا في بريطانيا، وان أكثر من 30% من الإصابات بكورونا هي لمواطنين من نزلاء دور رعاية الأشخاص ذوى الإعاقة والمسنين.
وفى كلمتها في الاجتماع استعرضت النائبة الدكتورة هبة هجرس التجربة المصرية في دعم النساء والفتيات ذات الإعاقة في مواجهة فيروس كورونا، مؤكدة ان وباء كورونا لا يفرق بين شرائح المجتمعات ويصيب الجميع بلا تمييز، لذا كان ولابد ان تعمل مصر بجهازها الحكومي ومجالسها الخاصة ومجتمعها المدني على تقديم كل ما من شانه حماية المرأة والفتاة ذات الإعاقة، ووقايتها من الإصابة بالفيروس والعمل على نشر الطرق الصحيحة للتعامل معها في حال الإصابة بالفيروس.
وأوضحت، أن التجربة المصرية شهدت دورا فاعلا للمجلس القومي للمرأة في دعم النساء والفتيات ذات الإعاقة في مواجهة مخاطر كورونا فقد أصدر المجلس من خلال لجنته لجنة المرأة ذات الإعاقة أول دليل من نوعه لصناع القرار وطواقم العمل الطبية داخل منشئات الحجر والحجز الصحي احتوى طرق التوعية الأنسب وكذلك آليات التعامل المثلى مع المشتبه بإصابتهم والمصابين بفيروس كورونا من النساء والفتيات ذات الإعاقات المختلفة وكل الأشخاص ذوى الإعاقة. ويعتبر هذا الدليل من أوائل المواد التوعوية التي قدمت للرأي العام والمعنيين بقضايا الإعاقة والأشخاص ذوى الإعاقة وذويهم في مصر والعالم العربي.
وأكدت في كلمتها أن التجربة المصرية في دعم مواجهة النساء والفتيات ذات الإعاقة لمخاطر انتشار فيروس كورونا شهدت أيضا استجابة رئاسة الوزراء المصرية لمطالبها كنائبة بضم شرائح الأمهات لأشخاص من ذوى الإعاقة والفتيات والنساء والأمهات ذوات الإعاقة وكل الأشخاص ذوى الإعاقة إلى الشرائح التي تستفيد من منح الإجازات كإجراء وقائي للتخفيف من انتشار فيروس كورونا بعد غلق المدارس.
وعرضت هجرس في الاجتماع ما تقدمت به كبرلمانية من مطالب بضرورة إتاحة آليات التعليم عن بعد التي انتهجتها مصر بعد غلق المدارس لأطياف الطلاب من الفتيات ذوات الإعاقات المختلفة وكل الطلاب من ذوى الإعاقة بما يتناسب مع متطلبات كل إعاقة على حدة.
وأشارت هجرس، إلى أن المشاركين في الاجتماع اوصوا في ختامه بضرورة وأهمية التركيز على خصوصية النساء ذوات الإعاقة وكيفية مساعدتهن فى الحصول على الخدمات التي قد يحتجن اليها إذا لا قدر الله اشتبه في أصابتهن أو ثبت اصابتهن بالفيروس أو اشتبه أو أصيب أبناؤهن أو من يقوم برعايتهن