بلومبرج: صندوق النقد يسهم فى إزالة الآثار السلبية الاقتصادية لأزمة كورونا بالشرق الأوسط
أنا حواأكد صندوق النقد الدولى، أن تراكم الديون في منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، ستؤدى إلى تقييد الموارد المتاحة لمكافحة أزمة كورونا عالمياً بما يشكل تحديًا إضافيًا، حيث يقدر حجم الديون السيادية الخارجية للمنطقة التي يحين آجال استحقاقها هذا العام بنحو 35 مليار دولار، وفقًا لصندوق النقد الدولي
وقال صندوق النقد الدولي في توقعاته الاقتصادية المحدثة التي نشرت ، إنه في ظل الانهيار الذي أصاب أسعار النفط وتفاقم حالة الطوارئ الصحية، فإن الاقتصادات في جميع أنحاء المنطقة التي تمتد من المغرب في الغرب إلى باكستان في الشرق ستنكمش بمتوسط يبلغ 3.1٪ هذا العام.
وبما يتعلق بانخفاض معدل النمو لمعظم البلدان، توقع صندوق النقد الدولي أن تؤدي الأزمة إلى انخفاض إجمالي الناتج في المنطقة بنحو 425 مليار دولار، وهو ما يعادل تقريبًا حجم الناتج المحلي الإجمالي للنرويج بالكامل.
⇧
وقال صندوق النقد الدولي في توقعاته الاقتصادية المحدثة التي نشرت ، إنه في ظل الانهيار الذي أصاب أسعار النفط وتفاقم حالة الطوارئ الصحية، فإن الاقتصادات في جميع أنحاء المنطقة التي تمتد من المغرب في الغرب إلى باكستان في الشرق ستنكمش بمتوسط يبلغ 3.1٪ هذا العام.
وبما يتعلق بانخفاض معدل النمو لمعظم البلدان، توقع صندوق النقد الدولي أن تؤدي الأزمة إلى انخفاض إجمالي الناتج في المنطقة بنحو 425 مليار دولار، وهو ما يعادل تقريبًا حجم الناتج المحلي الإجمالي للنرويج بالكامل.