جوتشي وكريستيان ديور واشهر بيوت الازياء تتجه لإنتاج كمامات بتوقيعها
أنا حوااعلن وزير الصحة الفرنسي ان بلاده تحتاج مليار كمامة في حربها ضد جائحة كورونا وان الصين وعدت بانتاجها لكن لم يحدث .وباريس المشهورة باشهر ماركات الازياء يبدو ان اصحابها تحركوا اخيرا وقد أوضحت دار كريستيان دور الفرنسية الشهيرة للأزياء الراقية، أن إحدى وحداتها بدأت في إنتاج كمامات للعاملين في متاجر المواد الغذائية وغيرها من القطاعات التي لا تزال تعمل أثناء تفشي فايروس كورونا، وقالت إنه سيتم التبرع بالكمامات للعاملين في وظائف رئيسية مثل النقل أو توزيع الأغذية.
من جهتها، قالت مجموعة شانيل للأزياء الراقية إنها ستبدأ إنتاج كمامات لتساعد في تعزيز الإمدادات في فرنسا مع انتشار كورونا وقالت الدار في بيان لها انها ربما تلبي طلبات بعض العملاء بإنتاج كمامات مميزة ولكنها ستعمل مع الحكومة لتغطية الكمامات العادية
وتعكف المجموعة على صناعة النماذج الأولية، وستبدأ في الإنتاج بمجرد الحصول على موافقة السلطات الفرنسية، وقالت: «نحشد قوة العمل والشركاء اليوم.. لإنتاج كمامات وقمصان واقية».
وكان وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران قال إن الحكومة طلبت توريد أكثر من مليار كمامة، معظمها من الصين، خلال الأسابيع والشهور المقبلة، موضحاً أن بلاده تستخدم 40 مليون كمامة أسبوعياً، واشتكى الأطباء والعاملون في دور رعاية المرضى والشرطة من نقص الكمامات.والقفازات فهل تفي كبريات بيوت الازياء في باريس بوعودها ام انها تريد فقط التواجد بالمشهد المأساوي؟
⇧
من جهتها، قالت مجموعة شانيل للأزياء الراقية إنها ستبدأ إنتاج كمامات لتساعد في تعزيز الإمدادات في فرنسا مع انتشار كورونا وقالت الدار في بيان لها انها ربما تلبي طلبات بعض العملاء بإنتاج كمامات مميزة ولكنها ستعمل مع الحكومة لتغطية الكمامات العادية
وتعكف المجموعة على صناعة النماذج الأولية، وستبدأ في الإنتاج بمجرد الحصول على موافقة السلطات الفرنسية، وقالت: «نحشد قوة العمل والشركاء اليوم.. لإنتاج كمامات وقمصان واقية».
وكان وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران قال إن الحكومة طلبت توريد أكثر من مليار كمامة، معظمها من الصين، خلال الأسابيع والشهور المقبلة، موضحاً أن بلاده تستخدم 40 مليون كمامة أسبوعياً، واشتكى الأطباء والعاملون في دور رعاية المرضى والشرطة من نقص الكمامات.والقفازات فهل تفي كبريات بيوت الازياء في باريس بوعودها ام انها تريد فقط التواجد بالمشهد المأساوي؟