أغلى طلاق فني في العالم أديل تدفع 140 مليون استرليني
أنا حوابعد مداولات وجلسات استغرقت عدة أشهر وتكلفة مكاتب محاماة تجاوزت عشرة ملايين دولار.
وافقت محكمة في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، على طلب المغنية البريطانية أديل، بإبقاء تفاصيل تسوية طلاقها من زوجها سايمون كونيكي الذي كلّف 140 مليون جنيه استرليني، سرياً، ويعني هذا أن التفاصيل المالية أو الخاصة بالمبيعات أو غيرها من المعلومات التجارية الخاصة، لن تكون متاحة للعامة.
وانتشرت صور لها وهي في حال مزرية، التقطت بعد صدور حكم قضائي ضدها بشكل رسمي، ارغمها على دفع 140 مليون جنيه إسترليني لطليقها، أي ما يُقدر بنصف ثروتها التي جمعتها على مدى 17 سنة في الفن.
وقد أصدرت محكمة أميركية أمرا بإبقاء تفاصيل تسوية طلاق المغنية البريطانية "سرية".
وانفصلت أديل (31 عاما) عن زوجها سايمون كونيكي (45 عاما) في نيسان من العام الماضي، بعد علاقة استمرت 8 سنوات، من بينها زواج استمر 3 سنوات اثمر عن طفل ولد عام 2012، إلا أن الزوجين لم يوقعا على "صفقة ما قبل الزواج"، التي عادة ما يقبل عليها المشاهير لحماية أموالهم في حالة الطلاق.
وقد تم الطلب من كل الاطراف الذين حصلوا على نسخ عن التسوية، توقيع تعهد بعدم إفشاء أي معلومات خاصة بالتسوية واعلنت اديل ان الطلاق وقع بسبب خلافات لم يكن بالإمكان تفاديها.
ووافقت محكمة في مدينة لوس أنجلوس الأميركية، حيث تقيم أديل، على طلب المغنية بإبقاء تفاصيل تسوية الطلاق سرية. ويعني هذا أن "التفاصيل المالية أو الخاصة بالمبيعات أو غيرها من المعلومات التجارية الخاصة، لن تكون متاحة للعامة".
⇧
وافقت محكمة في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، على طلب المغنية البريطانية أديل، بإبقاء تفاصيل تسوية طلاقها من زوجها سايمون كونيكي الذي كلّف 140 مليون جنيه استرليني، سرياً، ويعني هذا أن التفاصيل المالية أو الخاصة بالمبيعات أو غيرها من المعلومات التجارية الخاصة، لن تكون متاحة للعامة.
وانتشرت صور لها وهي في حال مزرية، التقطت بعد صدور حكم قضائي ضدها بشكل رسمي، ارغمها على دفع 140 مليون جنيه إسترليني لطليقها، أي ما يُقدر بنصف ثروتها التي جمعتها على مدى 17 سنة في الفن.
وقد أصدرت محكمة أميركية أمرا بإبقاء تفاصيل تسوية طلاق المغنية البريطانية "سرية".
وانفصلت أديل (31 عاما) عن زوجها سايمون كونيكي (45 عاما) في نيسان من العام الماضي، بعد علاقة استمرت 8 سنوات، من بينها زواج استمر 3 سنوات اثمر عن طفل ولد عام 2012، إلا أن الزوجين لم يوقعا على "صفقة ما قبل الزواج"، التي عادة ما يقبل عليها المشاهير لحماية أموالهم في حالة الطلاق.
وقد تم الطلب من كل الاطراف الذين حصلوا على نسخ عن التسوية، توقيع تعهد بعدم إفشاء أي معلومات خاصة بالتسوية واعلنت اديل ان الطلاق وقع بسبب خلافات لم يكن بالإمكان تفاديها.
ووافقت محكمة في مدينة لوس أنجلوس الأميركية، حيث تقيم أديل، على طلب المغنية بإبقاء تفاصيل تسوية الطلاق سرية. ويعني هذا أن "التفاصيل المالية أو الخاصة بالمبيعات أو غيرها من المعلومات التجارية الخاصة، لن تكون متاحة للعامة".