بعد انفصالها.. جينيفر لوبيز تحاول إظهار التماسك والقوة
محرر أنا حوا أنا حواوسط اهتمام كبير من الجمهور، يبدو أن النجمة جنيفير لوبيز لا تريد أن يعتقد الناس أنها بحاجة لزوجها النجم بن أفليك، وقال أحد المصادر لمجلة Life & Style، "إنها لا تستطيع تحمل فكرة أن الناس يعتقدون أنها تجلس في المنزل بمفردها تبكي على بن، على الرغم من أن آخر شيء تريد القيام به هو رسم ابتسامة أمام الكاميرات."
وأضاف أنه على الرغم من أن جينيفر لوبيز تتألم من الداخل، إلا أنها تجبر نفسها على مواجهة العالم وهي تبدو غير مبالية.
تم تأكيد هذه التقارير في وقت سابق بواسطة In Touch Weekly حيث قال مصدر مقرب : "لقد كانت جينيفر ترتدي وجهًا شجاعًا خلال كل ذلك".
وذكر المصدر أيضًا: “لم تتوقع أبدًا أن تقضي الصيف بمفردها. هذا ليس المكان الذي اعتقدت أنها ستكون فيه في هذه المرحلة من حياتها، ومن المشكوك فيه أن يكون لديها أي أصدقاء حقيقيين في هذه المرحلة".
وعلي جانب آخر ذكر موقع ديلى ميل أن الثنائى بن أفليك وجينيفر لوبيز فى طريقهما لإعلان الانفصال خلال وقت قريب، أكثر من أى وقت مضى، مؤكدين أن الثنائى بصدد إعلان الأمر خلال بيان مشترك لهما معاً، والذى يأتى بعد زواجهما فى وقت سابق إذ توقع الكثيرون لهذا الزواج أن يستمر بصورة أكبر لسنوات أطول من عامين بدأها فى 2022 حينما احتفلا بزواجهما.
إلا أن السنتين لم يشهدا شهر عسل كما كان متوقعاً وكانت آخر سنة بالتحديد عبارة عن مشاكل عديدة وقعا فيها وظهرت للعيان خلال مناسبات عديدة عكست عدم سعادتهما.
كما سبق وقالت جينيفر لوبيز نهاية الشهر الماضى في حفل عيد ميلادها الخامس والخمسين، إنها بكت عندما شكرت أصدقاءها وعائلتها على وجودهم هناك على الرغم من عدم رؤية زوجها بن أفليك في الحفل.
وعبرت جينيفر عن إحساسها قائلة "لقد رأيت كل أمنيات عيد ميلادك ومقاطع الفيديو الجميلة والمشاركات طوال الليلة الماضية وهذا الصباح من جميع أنحاء العالم. لقد ضحكت وابتسمت وذرفت بعض الدموع".
ويأتي الحفل في أعقاب التوتر الذي تواجهه "جاي لو" مع بن أفليك، وقالت المصادر لـ RadarOnline: "إن بن أفليك يعيش منفردا ويعوض الوقت الضائع".
وكانت قد ظهرت النجمة العالمية جينيفر لوبيز وهي تقضي بعض الوقت الممتع مع ابنة زوجها فيوليت أفليك، حيث شوهدت نجمة فيلم "أطلس" وهي تتسكع مع ابنة بن أفليك الكبرى، 18 عامًا، أثناء إقامتها في هامبتونز.
وشوهد الثنائي في معرض إيست هامبتون للتحف والتصميم، والذي أقيم خارج متحف مزرعة مولفورد التاريخي لصالح جمعية إيست هامبتون التاريخية.وكانت لوبيز (54 عاماً) وفيوليت برفقة إحدى صديقات الاخيرة التي سارت معهما أثناء تفقد العروض.
وارتدت فيوليت قميصًا ورديًا بأكمام قصيرة وتنورة ماكسي منقوشة باللون الوردي، بينما حافظت لوبيز على مظهرها غير الرسمي في قميص أبيض بدون أكمام وبنطلون جينز أبيض.وشوهد الثلاثة أيضًا وهم في متجرًا محليًا للآيس كريم في وقت لاحق من ذلك اليوم.
ويبدو أن المصالحة بين بن أفليك وجينيفر لوبيز أصبحت أقل قوة يومًا بعد يوم وسط شائعات الطلاق المستمرة، حسبما يقول مصدر حصريًا لموقع pagesix