رسائل عاجلة للأمين العام لـ”أونكتاد” لدعم السيدات وزيادة مشاركتهن فى الاقتصادات
محرر أنا حوا أنا حواالمرأة العاملة هي عماد الاقتصاد الوطني، أكدت الأمينة العامة لـ"اونكتاد" ريبيكا جرينسبان أن الاستثمار في المرأة يؤدي إلى بناء اقتصادات ومجتمعات أكثر مرونة واستدامة، حيث أدت الأزمات الأخيرة في جميع أنحاء العالم إلى تراجع مكاسب الفرص المتاحة للنساء ولا بد من استمرار العمل لسد الفجوة بين الجنسين تعرف على رسائل أمين عام الاونكتاد "مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية " من خلال حديثها لبرنامج Tradecast الأسبوعى للأونكتاد، فى 7 نقاط .
1 - الاستثمار فى النساء سيخلق الملايين من فرص العمل ويعزز الناتج المحلي الإجمالي العالمي.
2 - بذل جهود أكثر جرأة للاستثمار فى خلق فرص متساوية للنساء والفتيات فى جميع أنحاء العالم حيث يحصلن على قدر أقل من التعليم والرعاية الصحية، ويتقاضين أجوراً أقل من الرجال.
3 - من المتوقع الآن أن يستغرق سد الفجوة العالمية بين الجنسين ما يقرب من 132 عاما ــ أى حوالى 30 عاما أكثر مما كان متوقعا فى عام 2019.
4 - وفقا للأمم المتحدة، فإن تسريع وتيرة تحقيق المساواة بين الجنسين بحلول عام 2030 سيتطلب مبلغا إضافيا قدره 360 مليار دولار كل عام.
5 - وفقاً للأمم المتحدة، فإن سد الفجوات بين الجنسين في مجال التوظيف من الممكن أن يعزز نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 20%،و يؤدي تقليص الفجوات في الرعاية وتوسيع الخدمات من خلال توفير فرص العمل اللائق إلى خلق ما يقرب من 300 مليون وظيفة بحلول عام 2035.
6 - أتاحت الثورة الرقمية فرصًا فريدة للنساء فى جميع أنحاء العالم للتقدم، لكن النساء بحاجة إلى التشكيل وليس مجرد استخدام التقنيات الجديدة.
7 - فى المجالات المتطورة مثل الذكاء الاصطناعي، هناك امرأة واحدة فقط من بين كل 5 محترفين.