مفيش صلح تم وكله فيلم.. تصريحات صادمة من طليقة حسن شاكوش
أنا حواقامت ريم طارق طليقة الفنان حسن شاكوش بحذف الفيديو الذى نشرته عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام والذى تعترف فيه بحصولها على كافة حقوقها.
وياتى هذا التصرف الذى قامت به ريم طارق ليؤكد على استمرار ازمتها مع حسن شاكوش خاصة انها قامت بتكذيبه مؤكدة انها لم تتصالح معه وان الدعوى القضائية مازالت مستمرة.
تصدر اسم ريم طارق طليقة مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، ترند مواقع التواصل الاجتماعي، وتحدثت ريم عن خلافها مع حسن شاكوش، وحقيقة فيديو الاعتذار الذي نشره عبر حسابه الشخصي، وقولها أنها لم أحصل علي مستحقاتها الشرعية حتى الآن.
ريم طارق وحسن شاكوش
قالت ريم طارق، طليقة مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، من خلال فيديو لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير “انستجرام”، “أنا عاملة الفيديو ده علشان أوضح الفيديو اللي انتشر على السوشيال ميديا إني خدت حقوقي فكان إجباري عليا إني أعمل الفيديو ده علشان حقوقي، وفعلاَ عملت الفيديو علشان أخد حاجتي”.
وتابعت ريم : “هارجع وأقول أن مفيش صلح حصل وكل اللي حصل كان فيلم ولعبة عليا”.
وعقبت ريم طارق على الفيديو الذي نشره حسن شاكوش يعلن فيه انتهاء الأزمة بينهما، حيث قالت: هو بيستفزني أصلا ولابس هدومي، والبيجامة اللي طلع بيها في الفيديو تبقى بيجامتي.
طليقة حسن شاكوش تخرج عن صمتها
قالت ريم طارق، “فيه بنات كانوا بيعتوا لي صورهم وهما بيلبسوا هدومي في فيلا حسن شاكوش، ومش هعرض حاجة زي دي وواجهته قدام الناس، وجزء من الحاجات الشخصية بتاعتي ملقتهاش ومع ذلك ارتضيت، وحقوقي القانونية هاخدها بالقانون”.
ريم طارق: رجعت لحسن شاكوش ساعة ذهب
وتابعت ريم، أنا رجعت ساعة ذهب لحسن شاكوش، ووجدت الساعة داخل أشيائي الخاصة، وقالت ريم: “لما روحت أخد حاجتي وهدومي من البيت لقيت ساعة ذهب بتاعة حسن كان شايلها معايا، قررت تاني يوم أثبت له حسن نيتي قدام الناس وقلت له أنا عاوزاك ودي الأمانة اللي كنت شايلها معايا وبعرفك أني مش وحشة، وفي النهاية خلف هو اتفاقه وما أدنيش حقوقي القانونية”.
واختتمت ريم، أنا حاولت المطالبة باستعادة أشيائي الخاصة وملابسي من فيلا حسن شاكوش، وبالإضافة إلى ذلك حقوقي القانونية مثل “المؤخر والقائمة والشبكة” وهم جميعهم بقدر 600 ألف جنيه فقط ولكن حسن شاكوش رفض واتفقوا في النهاية على إعطائي 400 ألف جنيه ولكنها تفاجأت أن نشر الفيديو الذي أعلنت فيه استعادة أشيائها ولم يعطها حقوقها القانونية وخلف بوعده.