”هيفاء الجديع” أول رئيسة لبعثة السعودية لدى الجمعية الأوروبية للطاقة الذرية
أنا حوالم يأت وصولها إلى هذا المنصب الرفيع صدفة أو عشوائيا، بقدر ما هو تتويجا لجهود استمرت لعدة سنوات، أثبتت خلالها كفاءتها وقدرتها على تولي المناصب القيادية، فقد أدت مؤخرا مطلع الشهر الجاري يناير 2023، القسم أمام العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز ، بمناسبة اختيارها رئيسة بعثة المملكة إلى الاتحاد الأوروبي وإلى الجمعية الأوروبية للطاقة الذرية، لتصبح بذلك أول إمرأة سعودية، تقود هذا المنصب الكبير كرئيسة للبعثة السعودية لدى الاتحاد الأوروبي ، وممثلة للمملكة لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وعلقت عبر حسابها الرسمي في موقع تويتر قائلة: “يشرفني أن أرفع أسمى آيات الشكر والامتنان إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد على الثقة الملكية الكريمة، بتعييني سفيرة ورئيسة بعثة المملكة إلى الاتحاد الأوروبي، وأسأل الله عز وجل أن يوفقني لخدمة هذا الوطن العزيز وأن يهيئ لنا من أمرنا رشدًا”... إنها " هيفاء الجديع "، صاحبة التاريخ المهني الحافل.
لم يأت وصولها إلى هذا المنصب الرفيع صدفة أو عشوائيا، بقدر ما هو تتويجا لجهود استمرت لعدة سنوات، أثبتت خلالها كفاءتها وقدرتها على تولي المناصب القيادية، فقد أدت مؤخرا مطلع الشهر الجاري يناير 2023، القسم أمام العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز ، بمناسبة اختيارها رئيسة بعثة المملكة إلى الاتحاد الأوروبي وإلى الجمعية الأوروبية للطاقة الذرية، لتصبح بذلك أول إمرأة سعودية، تقود هذا المنصب الكبير كرئيسة للبعثة السعودية لدى الاتحاد الأوروبي ، وممثلة للمملكة لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
اقرأ أيضاً
وعلقت عبر حسابها الرسمي في موقع تويتر قائلة: “يشرفني أن أرفع أسمى آيات الشكر والامتنان إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد على الثقة الملكية الكريمة، بتعييني سفيرة ورئيسة بعثة المملكة إلى الاتحاد الأوروبي، وأسأل الله عز وجل أن يوفقني لخدمة هذا الوطن العزيز وأن يهيئ لنا من أمرنا رشدًا”... إنها " هيفاء الجديع "، صاحبة التاريخ المهني الحافل.
من الإعلام إلى السلك الدبلوماسي
على الرغم من أنها كانت تركز على الصحافة الدولية فإنها واصلت استكشاف خياراتها، إذ أدى الوقت الذي قضته في التدريب في الأمم المتحدة إلى تغيير مسار حياتها المهنية في نهاية المطاف.
واعتمدت هيفاء على المعرفة والخبرة، تاركة عملها يتحدث عن نفسه، إذ تهدف إلى تعزيز الدور الحيوي الذي تقدمه المملكة العربية السعودية في العلاقات الدولية.
كما تسعى جاهدة لتمكين المرأة في مكان العمل بالمملكة، لذا أنشأت منظمتيْن غير حكوميتين لمعالجة نقص دور النساء في العديد من المهن.
لم يأت وصولها إلى هذا المنصب الرفيع صدفة أو عشوائيا، بقدر ما هو تتويجا لجهود استمرت لعدة سنوات، أثبتت خلالها كفاءتها وقدرتها على تولي المناصب القيادية، فقد أدت مؤخرا مطلع الشهر الجاري يناير 2023، القسم أمام العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز ، بمناسبة اختيارها رئيسة بعثة المملكة إلى الاتحاد الأوروبي وإلى الجمعية الأوروبية للطاقة الذرية، لتصبح بذلك أول إمرأة سعودية، تقود هذا المنصب الكبير كرئيسة للبعثة السعودية لدى الاتحاد الأوروبي ، وممثلة للمملكة لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وعلقت عبر حسابها الرسمي في موقع تويتر قائلة: “يشرفني أن أرفع أسمى آيات الشكر والامتنان إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد على الثقة الملكية الكريمة، بتعييني سفيرة ورئيسة بعثة المملكة إلى الاتحاد الأوروبي، وأسأل الله عز وجل أن يوفقني لخدمة هذا الوطن العزيز وأن يهيئ لنا من أمرنا رشدًا”... إنها " هيفاء الجديع "، صاحبة التاريخ المهني الحافل.
من الإعلام إلى السلك الدبلوماسي
على الرغم من أنها كانت تركز على الصحافة الدولية فإنها واصلت استكشاف خياراتها، إذ أدى الوقت الذي قضته في التدريب في الأمم المتحدة إلى تغيير مسار حياتها المهنية في نهاية المطاف.
واعتمدت هيفاء على المعرفة والخبرة، تاركة عملها يتحدث عن نفسه، إذ تهدف إلى تعزيز الدور الحيوي الذي تقدمه المملكة العربية السعودية في العلاقات الدولية.
كما تسعى جاهدة لتمكين المرأة في مكان العمل بالمملكة، لذا أنشأت منظمتيْن غير حكوميتين لمعالجة نقص دور النساء في العديد من المهن؛ لذا كانت جديرة بان تنضم لقائمة "صاحبة المعالي" في "هير نيوز".
أبرز الفصول في المسيرة المهنية لـ"هيفاء الجديع"
-ولدت هيفاء الجديع في الرياض، لكنها انتقلت إلى نيويورك فيما بعد ونشأت فيها، وهي من أسرة دبلوماسية، فوالدها هو الدبلوماسي عبد الرحمن بن محمد الجديع، الذي سبق و أن كان سفيرا للسعودية في السويد وآيسلندا والمغرب والنرويج.
- أمضت مراحل الدراسة بين جنيف ونيويورك، وحصلت على درجة الماجستير في حل النزاعات والتفاوض من جامعة كولومبيا.
-كما حصلت على درجة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة سيراكيوز، والبكالوريوس في الصحافة من جامعة سيراكيوز.
تاريخها المهني
شغلت هيفاء العديد من المناصب المهمة سواء في الولايات المتحدة الأمريكية بحكم أنها كانت تقيم في نيويورك مدة سبعة عشر عاما، أو في المملكة العربية السعودية لتخدم مصالح بلادها وتلك المناصب التي شغلتها تتمثل في الآتي:
-شغلت منصب الرئيس التنفيذي لـ"SRMG Think"، وهو قسم دراسات أسسته الشركة حديثا، مهمته تقديم وجهات النظر والتحليلات حول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الاقتصاد والجغرافيا والسياسة الخارجية والشأن الاجتماعي للمنطقة، إضافة إلى تقديم دراسات في الأدب والثقافة وحلول الابتكار في النشر والتحليل واكتشاف التقنيات المساعدة للأعمال التجارية واستطلاعات الرأي المرتبطة بذلك.
-عملت في مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب.
– تركت عملها في الأمم المتحدة وقررت الانتقال إلى الرياض للعمل في مبادرات ضمن رؤية السعودية 2030.
– في عام 2019، شغلت منصب مستشار العلاقات الدولية في وزارة السياحة.
– في عام 2020، عملت مستشارة لوزارة الخارجية السعودية.
– في 2020، انضممت إلى السفارة السعودية في واشنطن العاصمة كمدير للدبلوماسية العامة.
-في عام 2020 عملت مديرة للدبلوماسية العامة في السفارة السعودية في واشنطن.