نادية الجندي تثير السخرية بسبب مواصفات فتى الأحلام!
أنا حواأثارت الفنانة المصرية، نادية الجندي، سخرية رواد شبكات التواصل الاجتماعي بعد حديثها في مداخلة تلفزيونية عن مواصفات فتى أحلامها.
وقالت نادية الجندي البالغة من العمر 77 عاما، أنها إن لم تقف أمام الكاميرا يمكن أن تموت.
وأشارت إلى أن الكاميرا والسينما هما كل حياتها، خاصة أنها تمثل منذ أن كانت طفلة، والأهم الإقتناع بالدور.
اقرأ أيضاً
- عقب وصولهما السعودية.. حقيقة زواج كريستيانو رونالدو وجورجينا
- قدم معارضات على الأحكام.. تفاصيل إخلاء سبيل عازف الأورج محمد عبد السلام
- أوكرانيا تعلن تدمير 540 مسيرة روسية و500 صاروخ
- المنازل تساوت بالأرض | ارتفاع ضحايا تفجير الصومال إلى 35 قتيلا
- تحذيرات لـ تشارلز الثالث.. هل تنتهي الملكية البريطانية على يد الجيل زد؟
- بيان عاجل من الصحة العالمية بشأن نهاية جائحة فيروس كورونا
- إصابة 12 شخصا في انقلاب سيارة كبود بأسوان
- خدعها باسم الحب..عقوبة قاسية لطالب جامعي نشر صورا جريئة لقاصر على فيسبوك
- هذه الفئات ممنوعون من تناول الكبدة.. تعرف عليهم
- إصابة شخصين في حادث مروري أعلى كوبري المستقبل بالإسماعيلية
- ماذا يفعل الله معك وأنت تعصيه؟ .. داعية يجيب
- كوميكس..مش أنا قاعد هتجمد من البرد أهو بس الشتا ده روحي روحي
وأوضحت أن ما يعرض عليها في الوقت الحالي مجرد أعمال مكررة وسطحية لا تحمل أي معنى.
في ذات السياق تحدثت الجندي عن قدوم حبيب مناسب مع دور سينمائي مناسب، لتعلن عن المواصفات التي تحتاج إليها في الحب القادم.
وقالت إنها ترغب في أن يكون ابن حلال يشعرها بأنه سند، وأن يكون حنوناً يقدر قيمتها، وتشعر إلى جواره بالأمان وهو أمر هام للغاية.
كما تطرقت إلى رشاقتها وحفاظها على وزنها، حيث قالت إنها تحرم نفسها من بعض أنواع الطعام من أجل مظهرها.
وتصدرت الفنانة الترند عبر شبكات التواصل الاجتماعي التي ركز روادها على مواصفات فتى الأحلام، مشيرين إلى عمرها.
وقال البعض إنها تقصد شيخ الأحلام، فيما نصحها آخرون بالتوبة وهي في آخر عمرها بدل التصابي.
وعلى الرغم من إشادة الكثيرين بمظهرها الشاب إلا أنهم عبروا عن صدمتهم من قصة فتى الأحلام.
وعقب البعض إنها يمكن أن تحصل على فتى كما الصبوحة!
يذكر أن الفنانة من مواليد 24 مارس 1946، ولديها تاريخ حافل بالأعمال الناجحة، وكان أول ظهور سينمائي لها من خلال فيلم (جميلة) بعام 1959.
فازت بجائزة ملكة جمال الإسكندرية التي نظمتها (مجلة الجيل) وعمرها لا يتجاوز الخمسة عشر عاماً.