«الضاحك الباكي» يتصدر الأعلى مشاهدة في مسلسلات الأوف سيزون جميعًا
أنا حوا أنا حواتمكن مسلسل "الضاحك الباكي" من الحفاظ على تصدره قائمة الأعلى مشاهدة في مسلسلات الأوف سيزون جميعًا عبر منصة watch it، لاسيما أن المسلسل حافظ على تصدره منذ أول حلقة وإلى الحلقة الأخيرة، وتصدر هاشتاج "الضاحك الباكي" مواقع التواصل الاجتماعى، وذلك تزامنًا مع عرض الحلقة الأخيرة من المسلسل، والذي يتناول السيرة الذاتية للفنان نجيب الريحاني ويرصد ويوثق شكل الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية لمصر في نهاية القرن 19 وبداية الـ20.
وحرص عدد من الفنانين والصحفيين على الإشادة بمسلسل "الضاحك الباكي" بعد عرض الحلقة الأخيرة من العمل، حيث قال الكاتب محمد سعد خطاب: "قسمًا بالله العلي العظيم، حد بيفهم قوي وذوقة عالي جدًا كان بيتكلم معايا النهاردة في مواضيع بعيد عن الفن، ووجدته فجأة بيطلب مني متابعة مسلسل عمرو عبدالجليل ومحمد فاضل، وبيبلغني انه بيتابعه من أول حلقة وانه هايل وانه تابع أشخاص وأزمنة مختلفة وكان سعيد بالمسلسل جدًا، أبلغتة اني بتابعه من أول حلقة وإن المؤلف أخي وصديقي المحترم الأستاذ محمد الغيطي، الراجل كان متحمس جدًا".
وقال إبراهيم أبو ذكري، رئيس الاتحاد العام للمنتجين العرب، فى منشور له عبر صفحته الشخصية علىموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": "إلى كل المختلفين بالرأى مع مسلسل الضاحك الباكى والاختلاف يعنى نجاح المسلسل تأليف السيناريست المناضل صاحب الضربات الصحفية والدراما المدروسة محمد الغيطي، واخراج صاحب مدرسة محمد فاضل الإخراجية الذى يقف على جبل من الابداع بالدراما، هذا المسلسل أوفى بالغرض الذى أنتج من أجله، وهو من المسلسلات المحترمة التى تحافظ على سير رموزنا التى بصمت فى حياتنا فى كل المناحى، مبروك للمنتج والمخرج والمؤلف والشركة المتحدة، وكل الكوادر التى شاركت فى وضع نجيب الريحانى مجسدًا فى مسلسل ضمن المنظومة العربية للأعمال الفنية بتاريخ الدراما العربية".
وتدور أحداث مسلسل "الضاحك الباكي"، حول قصة حياة الفنان الكبير نجيب الريحاني منذ الطفولة، ويبرز الجوانب الإنسانية والاجتماعية في حياته، والحياة السياسية التي عاشها، خاصة ثورة 1919، والحربين العالميتين الأولى والثانية، دستور 1923، والاحتلال الإنجليزي لمصر.
ويشارك في مسلسل الضاحك الباكي عمرو عبد الجليل، رزان مغربي، فردوس عبد الحميد، مصطفى شوقي، محمد سليمان، هاجر الشرنوبي، وهو من تأليف الكاتب الكبير محمد الغيطي، وإخراج محمد فاضل.