بعد قضية جونى ديب.. آمبر هيرد تواجه انتقادات باستخدام ابنتها لكسب تعاطف الجمهور
أنا حوافي تطور جديد للقضية التي شغلت الرأي العام، يبدو أن الممثلة العالمية أمبر هيرد، أزمة جديدة بعدما وجهت لها انتقادات باستخدام طفلتها الصغيرة لكسب تعاطف الجمهور، حيث تصدرت هيرد عناوين الصحف بعد أن شوهدت مع طفلتها الصغيرة فى رحلة الشهر الماضى، بينما لم تكشف الممثلة عن وجه ابنتها أمام الكاميرات حسبما نشر موقع geo.tv، ونشرت صور هيرد وهى تسير فى شوارع فى نزهة برفقة ابنتها، ما أثار حولها انتقادات بأنها تحاول الظهور مع ابنتها تلك الفترة لكسب التعاطف بعد خسارتها الفاضحة أمام جونى ديب فى المحكمة.
وعلى جانب آخر، تستخدم الممثلة العالمية آمبر هيرد، شركة علاقات عامة للمساعدة فى استعادة الدعم العام من خلال العمل بنشاط لتشويه الحكم والحقائق التى كشفت بعد قضيتها من طلاقيها النجم العالمى جونى ديب، وحسب ما نشر موقع geo.tv، كُشف عن هذه المعلومات من قبل مصدر يُدعى "جاكوب" كجزء من رسالة بريد إلكترونى مُسربة تم تداولها عبر الإنترنت.
يبدأ المصدر فى البريد الإلكترونى بتقديم اعتذار عن رسالة التهديد التى تمت مشاركتها مسبقًا وتسريبها، وكشف أيضًا من خلال الرسالة المسربة أن "أمبر مذنبة" حيث وظفت شركة علاقات عامة كاملة للمساعدة فى "تشويه سمعة" الحكم الصادر ضدها فى قضية تشهير جونى ديب.
وبحسب ما ورد، يعتزم الفريق أيضًا محاولة "تحريف" الحقائق المتضمنة فى القضية، للتأثير على الرأى العام واستعادة تأييد هيرد، وقبل أن يختتم المصدر الاعترافات، سمع "فويس" بصوت آمبر تعترف بالاعتداء على جونى، وبالطبع الاعتراف بأن صورها التى تظهر كدمات على وجهها مزيفة.
ويشار إلى أنه فى شهادة بقضية جونى ديب وآمبر هيرد المثيرة للجدل، أخبرت شقيقة الممثلة العالمية - حسبما نشر فى تقارير بوقت سابق - رئيستها فى العمل، أن آمبر قطعت إصبع جونى عندما ألقت عليه زجاجة فودكا، كما أظهرت وثائق المحكمة المفتوحة.