دمتِ لي صديقة مخلصة .. شيرين عبد الوهاب في زيارة مفاجئة لـ سميرة سعيد
أنا حواحرصت الفنانة سميرة سعيد على نشر عدد من الصور لزيارة زميلتها شيرين عبد الوهاب مساء أمس، لها في منزلها عبر حسابها على تطبيق انستجرام، برفقة الموزع طارق مدكور ومها وهنا إبراهيم يسري.
وعلقت سميرة سعيد على الصور قائلة:" حبيبتي شيرين.. إنبسطت بزيارتك انتِ وصديقي طارق مدكور.. وإنبسطت أكتر إني شفتك منطلقة وسعيدة.. وإن شاء الله تكملي مشوارك بنجاح أكبر..دمتِ لي صديقة مخلصة ومحبة".
كما ظهر في الصور نضال هاني مدير أعمال الفنانة سميرة سعيد الذي شارك الصور بدوره عبر حسابه على تطبيق انستجرام، ووصفها بأنها كانت ليلة لا تنسى.
تأتي هذه الزيارة في إطار حرص شيرين عبد الوهاب مؤخرا على مصالحة زميلاتها وصديقاتها في الوسط الفني، بعد انقطاع دام لفترة طويلة أثناء ارتباطها بالفنان حسام حبيب واتهامها له بإبعادها عن كل محبيها خلال السنوات الماضية.
وتقدم المستشار ياسر قنطوش محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب ببلاغ للنائب العام، حمادة الصاوي، اليوم، الأحد، ضد طليقها الفنان حسام حبيب، وذلك بعد اتهامه لها بالاستيلاء على أغاني ألبومه الجديد، ومنها أغنية غاب الفرح.
وجاء نص البلاغ كالتالي: الشاكية والمشكو في حقه كانت تربطهما علاقة زواج شرعي وأثناء تلك العلاقة طلب المشكو في حقه أن يكون هو من يتفاوض نيابة عن الشاكية في جميع أعمالها الفنية من اختيار كلمات الأغاني، والتلحين وعمل إجراءات التنازل عن تلك الأغاني لصالح الشاكية من مؤلفيها، وعندما يقع اختيار الشاكية على أغنية معينة يقوم المشكو في حقه بالتفاوض مع مؤلف الكلمات والملحن على أتعابه مقابل التنازل لصالح الشاكية فكانت تصدر شيكات من حسابها الشخصي، لصالح المؤلفين والملحنين في المقابل أن يتم التنازل لصالحها عن تلك الكلمات والألحان بعد أن نشبت خلافات بين الشاكية والمشكو في حقه أدت إلى الطلاق وإنهاء العلاقة الزوجية.
وأضاف البلاغ: ونتج عنه إنهاء علاقة العمل فيما بينهما، وفوجئت الشاكية أن المشكو في حقه كان يقوم بالحصول على التنازلات من الملحنين والمؤلفين لصالحه وباسمه على الرغم من الشاكية هي من قامت بدفع مقابل تلك التنازلات من حسابها الشخصي وكان يقتصر دور المشكو في حقه على إجراء التفاوض فقط مع المؤلفين والملحنين فهذا الفعل الذي ارتكبه المشكو في حقه يمثل، جريمة خيانة أمانة حيث أنه خان الأمانة والثقة التي أودعتها به الشاكية حيث وثقت به.
بوصفه زوجها وخان تلك الأمانة وقام بعمل تنازل الأغاني باسمه ولصالحه، من ضمن الأغاني التي استولى عليها وقام بنقل ملكيتها له رغم قيام الشاكية بسداد قيمة الكلمات والألحان من أموالها الخاصة.