أحمد عز: ”أتعرض لمجازر صحفية وأحمد الله أن والدي فارقا الحياة قبل معرفة ما يكتب عني”
أنا حواكشف الفنان أحمد عز عن علاقته بالصحافة والإعلام ، بعد سنوات من الصمت وعدم التعليق على أي انتقادات وجهت له.
وأكد أحمد عز ، إنه مقل في الحوارات الصحفية وتركيزه الوحيد في الفن الذي يقدمه، موضحا:" أعرف أن الجميع لن يتفقوا على شخص واحد، وكل ما أرغب فيه هو ترك أعمال جيدة يتذكرني بها الجمهور لسنوات طويلة، مثلما نتذكر نجوم سينما أفلام الأبيض والأسود".
فيما تحدث أحمد عز عن الأزمات التي تعرض لها خلال السنوات الماضية، ووجه رسالة جاء فيها:" أطلب من وسائل الإعلام عدم انتقاد الفنانين بناء على الحب والكراهية".
اقرأ أيضاً
- إيرادات ضخمة.. «كيرة والجن» يسجل 8 ملايين جنيه فى 48 ساعة
- انتصار جديد لزينه المحكمة تلزم أحمد عز بدفع 50 ألف جنيه نفقة
- انتصار جديد لزينه المحكمة تلزم أحمد عز بدفع 25 ألف جنيه أجرة مسكن
- قرار حاسم من المحكمة بشأن دعوى الفنانة زينة ضد طليقها أحمد عز
- يوليو المقبل.. ياسمين صبري تبدأ تصوير فيلم «صقر المحروسة» مع أحمد عز
- «زعلت».. أمير كرارة: اعتذرت عن بطولة فيلم «الممر».. وأحمد عز عمله أحسن مني
- السقا وعز وكريم يتصدرون بوسترات مسلسل «الاختيار 3».. صور
- قرار جديد من المحكمة بشأن دعوى الفنانة زينة ضد أحمد عز
- أحمد عز يكشف عن آخر رسالة من الراحل ياسر رزق
- زينة تطالب بزيادة نفقة طفليّ أحمد عز: «دخله السنوي 300 مليون»
- صراع زينة وأحمد عز لا يتوقف.. قرار قضائي جديد في قضية مدرسة الطفلين
- ساندرا نشأت تعود للسينما بعد غياب بفيلم قصير بطولة أحمد عز
واستطرد أحمد عز:" أعاني منذ عام 2013 بسبب ما تكتبه عني بعض وسائل الإعلام، حتى إنني حمدت الله أن أبي وأمي قد فارقا الحياة قبل أن يقرؤوا ما أتعرض له من مجازر صحفية".
ونوه أحمد عز إنه رغم حملات الانتقادات لم يتقدم بشكاوى ضد أي مؤسسة صحفية، والتزم الصمت، ولم يرد على ما كتبه عنه موضحا السبب:" الصحافة هي من صنعت نجوميتي، لذلك لم أتخذ موقفا سلبيا ضدها، وكل ما قد أفعله هو الامتناع عن تسجيل مقابلة مع صحافي هاجمني بالباطل".
وأعلن أحمد عز عن طلب محدد من المؤسسات الإعلاميية موضحا:" لا أرغب في شيء لنفسي، كل ما أطلبه من الصحافيين هو الحفاظ على ثروتنا الفنية، لا نمتلك أدباء مثل نجيب محفوظ لأننا أصبحنا نهدم أي شخص بالانتقادات المستمرة، ويجب على وسائل الإعلام مساعدة استمرار ريادة مصر للمجالات الأدبية والفنية والثقافية".