إنجاز جديد.. تعيين دبلوماسية مغربية نائبة للمبعوث الأممي الخاص إلى سوريا
أنا حوافي نجاح جديد للمرأة العربية، عين الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يوم الأربعاء، الدبلوماسية المغربية نجاة رشدي في منصب نائب المبعوث الخاص إلى سوريا غير بيدرسون. وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في بيان، إن رشدي ستخلف خولة مطر من البحرين، التي أعرب لها الأمين العام عن امتنانه لجهودها وتفانيها في البحث عن السلام في سوريا.
وذكر موقع "هسبريس" المغربي أن رشدي راكمت خبرة تزيد عن 20 سنة في الشؤون السياسية والتنسيق الدولي في مناطق النزاع وما بعد النزاع، وخاصة بفضل آخر تعيين لها كنائبة للمنسق الخاص والمنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في مكتب منسق الأمم المتحدة الخاص للبنان.
وذكر موقع "هسبريس" المغربي أن رشدي راكمت خبرة تزيد عن 20 سنة في الشؤون السياسية والتنسيق الدولي في مناطق النزاع وما بعد النزاع، وخاصة بفضل آخر تعيين لها كنائبة للمنسق الخاص والمنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في مكتب منسق الأمم المتحدة الخاص للبنان.
وكانت المغربية أيضا كبيرة مستشاري المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، ومديرة مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في جنيف.
وشغلت رشدي في السابق منصب نائبة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، والمنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية لبعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جمهورية إفريقيا الوسطى (مينوسكا)، كما شغلت منصب المنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية في الكاميرون، ونائبة مدير مكتب تمثيلية برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في جنيف.
وحصلت الدبلوماسية المغربية على الدكتوراه في أنظمة المعلوميات من المعهد الوطني للإحصاء والاقتصاد التطبيقي بالرباط، ودرجة الماجستير في الرياضيات والتطبيقات الأساسية من جامعة باريس الجنوبية 11 في فرنسا.