بالفيديو.. وزير التموين يكشف عن سبب إلغاء الدعم العينى واستبداله بالدعم النقدي
أنا حواأكد الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين والتجارة الداخلية، أنه لا توجد نية لدى الحكومة لتخفيض لتخفيض الدعم أو إلغائه.
وأيضا حقيقة تحول التموين إلى أموال نقدية
وقال "المصيلحي" في حواره ببرنامج "مساء دي إم سي" اليوم الثلاثاء، إن الهدف الأساسي لدى الحكومة زيادة كفاءة هذا الدعم.
وأضاف: "الحصول على الدعم مش حاجة وحشة، في كل الدول الكبيرة والصغيرة يوجد وسائل متعددة لتوفير دعم لمواطنيها وهو من أهم وسائل الحماية والعدالة الاجتماعية، لأن مش كل الناس دخلها زي بعض وعندها نفس الفرص في التنمية والتقدم.. أمريكا وهي قمة التقدم والقوة الاقتصادية لا يزال عندها دعم غذاء للمواطنين على المعاش أو العاطلين والبسطاء ولها قواعد معينة".
وشرح وزير التموين الفرق بين الدعم العيني، والدعم النقدي، قائلًا: "يعني ايه دعم عيني؟، يعني سعر السلعة ليس هو السعر الحقيقي لها، نفترض رغيف العيش ثمنه 5 قروش في منظومة التموين، لكن في الحقيقة تكلفته 50 قرشًا، وبالتالي تتحمل الدولة تكلفة الفارق بين السعر الحقيقي وسعر البيع".
ولفت إلى أن هناك عيوباً للدعم العيني، منها سوء الاستخدام، ووجود الكثير من الفاقد، وعدم التحكم في الكميات المستهلكة، كما أن وجود فرق بين السعر الحقيقي والسعر المتداول يفتح بابا للسوق السوداء.
وبحسب المصيلحي، فإن الدعم النقدي يكون مثل ما تحصل عليه الأسر المشتركة ببرنامج تكافل، وكرامة، وهذا يعني "وجود مثلا 200 أو 300جنيه في بطاقة التموين أو الفيزا كارت، يمكن شراء أي شئ بها دون تحديد سلع بعينها".
وأوضح الوزير أن النقدي يساعد في استكمال وسائل المعيشة "نواية تسند الزير"، وميزته أن المواطن يتحكم في صرف قيمة الدعم وفق احتياجاته.
⇧
وأيضا حقيقة تحول التموين إلى أموال نقدية
وقال "المصيلحي" في حواره ببرنامج "مساء دي إم سي" اليوم الثلاثاء، إن الهدف الأساسي لدى الحكومة زيادة كفاءة هذا الدعم.
وأضاف: "الحصول على الدعم مش حاجة وحشة، في كل الدول الكبيرة والصغيرة يوجد وسائل متعددة لتوفير دعم لمواطنيها وهو من أهم وسائل الحماية والعدالة الاجتماعية، لأن مش كل الناس دخلها زي بعض وعندها نفس الفرص في التنمية والتقدم.. أمريكا وهي قمة التقدم والقوة الاقتصادية لا يزال عندها دعم غذاء للمواطنين على المعاش أو العاطلين والبسطاء ولها قواعد معينة".
وشرح وزير التموين الفرق بين الدعم العيني، والدعم النقدي، قائلًا: "يعني ايه دعم عيني؟، يعني سعر السلعة ليس هو السعر الحقيقي لها، نفترض رغيف العيش ثمنه 5 قروش في منظومة التموين، لكن في الحقيقة تكلفته 50 قرشًا، وبالتالي تتحمل الدولة تكلفة الفارق بين السعر الحقيقي وسعر البيع".
ولفت إلى أن هناك عيوباً للدعم العيني، منها سوء الاستخدام، ووجود الكثير من الفاقد، وعدم التحكم في الكميات المستهلكة، كما أن وجود فرق بين السعر الحقيقي والسعر المتداول يفتح بابا للسوق السوداء.
وبحسب المصيلحي، فإن الدعم النقدي يكون مثل ما تحصل عليه الأسر المشتركة ببرنامج تكافل، وكرامة، وهذا يعني "وجود مثلا 200 أو 300جنيه في بطاقة التموين أو الفيزا كارت، يمكن شراء أي شئ بها دون تحديد سلع بعينها".
وأوضح الوزير أن النقدي يساعد في استكمال وسائل المعيشة "نواية تسند الزير"، وميزته أن المواطن يتحكم في صرف قيمة الدعم وفق احتياجاته.