رئيس الشيشان يعلن استعداده لنقل بايدن لدار مسنين بعد «التصرف المريب»
أنا حواشن رئيس الشيشان رمضان قديروف، هجوما لاذعا على نظيره الأمريكي جو بايدن الذي صافح الهواء بشكل أثار استغراب الكثيرين حول العالم.
Milano, Cinque Terre & Lago Di Como
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Mox Player
ADVERTISEMENT
وقال رئيس الشيشان: "رئيس أمريكا يصافح الهواء.. أشعر بالأسف من أجله، لانه لا يعرف ماذا يقول، ولا يعرف ما يدور حوله، ولا يعرف من يدير شؤون الدولة نيابة عنه".
وتابع: "أنا على استعداد لنقله إلى دار رعاية المسنين في الشيشان مجانا، ودون أخذ أي شيء في مقابل ذلك".
وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو للحظة قيام الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بتصرف غريب عقب الانتهاء من خطاب ألقاه، الخميس.
رئيس الشيشان قديروف: "رئيس أمريكا يصافح الهواء.. أشعر بالأسف من أجله، لانه لا يعرف ماذا يقول، ولا يعرف ما يدور حوله، ولا يعرف من يدير شؤون الدولة نيابة عنه.
أنا على استعداد لنقله إلى دار رعاية المسنين في الشيشان مجانا، ودون أخذ أي شيء في مقابل ذلك.
ومنذ ساعات نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية تحقيق استقصائي، يوثق سلسلة طويلة من اللحظات، التي ظهر فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن، تائهًا ذهنيًا أو متهالكًا بدنيًا أو فاقدًا للبديهيات السياسية، أو مشوش الذاكرة يخطئ بالأسماء حتى بالنسبة للقريبين منه، على نحو يبرر شكوك أو مخاوف الذين يعتقدون أن بايدن يعيش حالة الخرف الجزئي.
وقدم التحقيق، الذي حدثته الصحيفة اليوم الجمعة 15 أبريل، شواهد مصورة على تلك "السقطات" الذهنية والبدنية، كان آخرها يوم أمس الخميس، بعد أن استدار بايدن في نهاية خطابه في جرينسبورو بولاية نورث كارولينا، حول أزمة سلسلة التوريد المستمرة في البلاد، ومدّ يده وهزّها كما لو كان يصافح أحدا، لكن لم يكن هناك أي شخص آخر على خشبة المسرح.
ومنذ ساعات نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية تحقيق استقصائي، يوثق سلسلة طويلة من اللحظات، التي ظهر فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن، تائهًا ذهنيًا أو متهالكًا بدنيًا أو فاقدًا للبديهيات السياسية، أو مشوش الذاكرة يخطئ بالأسماء حتى بالنسبة للقريبين منه، على نحو يبرر شكوك أو مخاوف الذين يعتقدون أن بايدن يعيش حالة الخرف الجزئي.
وقدم التحقيق، الذي حدثته الصحيفة اليوم الجمعة 15 أبريل، شواهد مصورة على تلك "السقطات" الذهنية والبدنية، كان آخرها يوم أمس الخميس، بعد أن استدار بايدن في نهاية خطابه في جرينسبورو بولاية نورث كارولينا، حول أزمة سلسلة التوريد المستمرة في البلاد، ومدّ يده وهزّها كما لو كان يصافح أحدا، لكن لم يكن هناك أي شخص آخر على خشبة المسرح.