بالفيديو.. خناقة وألفاظ خارجة في حفل جامعة حلوان يشعل السوشيال
أنا حواتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لمشاجرة بين طلاب كلية التجارة جامعة حلوان بحفل تخرجهم الذي تم تنظيمه خارج أسوار الجامعة، من قبل إحدى الشركات الخاصة، وظهر بالفيديو مشاهد لاعتداء الطلاب علي بعضهم البعض وعلى منظمي الحفل بالضرب والألفاظ الخارجة.
وقال طلاب كلية التجارة عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، إن السبب في ذلك هو أن الحفل لم يكن كما هو متفق عليه بينهم وبين الشركة، حيث كان من المتفق إقامة بعض العروض الاستعراضية بحضور عدد من المطربين وذلك لم يتم، فحدثت مشادة كلامية بين الطلاب والشركة المنظمة، ما أدى لتعدي رجال أمن الشركة علي الطلاب بالضرب وحدوث إصابات بين الطرفين.
وانتشرت فى الأونة الأخيرة بالجامعات، ظاهرة تنظيم طلاب الفرق النهائية حفلات التخرج مع نهاية العام مودعين فيه سنوات دراستهم فى الكلية والجامعة؛ والاحتفال بتخرجهم فى الكلية، وتستعين بعض الكليات بمطربين لإحياء الحفل الخاص بهم ومنهم من يكررها مرتين فى أكثر من مكان.
اقرأ أيضاً
- لفتة إنسانية.. جامعة حلوان تنظم حفل تأبين الدكتورة آمال صادق
- خناقة شوارع.. ياسمين الخطيب تنشر فيديوهات صادمة من مدرسة أبنائها..”حرب بين الطلاب واعتداء على المدرسين”
- شاهد.. خناقة شوارع بين أهل عروسين.. والسبب «بيبسي ولا عصير قصب»
- خناقة الساعة.. نائبة وزيرة المرأة الماليزية للرجال: اضربوا زوجاتكم
- النص الكامل لحيثيات مجازاة طالب متهم بالتحرش بجامعة حلوان: اعترف بالواقعة
- «معاكسة» فتاة تتسبب فى حرب شوارع في سمالوط شمال المنيا
- خناقة بين لاعبي مصر والمغرب في غرف خلع الملابس..
- حمادة أنور: مباراة مصر والمغرب «خناقة» في الملعب..والحكم «جاي علينا»
- بدأت بـ”مشاجرة أطفال” وانتهت بقتيل.. ”خناقة حريمي” أودت بمصرع شخص على يد شقيقه
- «ضربته بالقلم فمزق ملابسها».. إحالة مدير مدرسة ومُعلمة للمحكمة التأديبية ببني سويف
- «خناقة فى سايبر».. طالب يُنهى حياة زميله بسلاح أبيض.. تفاصيل
- بعد تحرشه بزمليته داخل الجامعة.. المحكمة تؤيد فصل «طالب حلوان»
ويتم تنظيم الحفلات إما فى الحدائق أو النوادى أو أماكن أخرى ويتم الاتفاق عليها بين الطلاب وبعضهم للهروب من روتين الاجراءات والتصريحات الرسمية التى يجب أن يتم أخذها للسماح بإقامة أى حفل على أرض الكلية أو الجامعة.
تنويه هام: تم فصل الصوت نظرًا للألفاظ النابية التى تخدش حياء الذوق العام للجمهور، وتتنافى مع سياسة تحرير «أنا حوا».