القصة الكاملة لإحالة طبيبة نساء بحلوان للجنايات بتهمة إجراء عمليات إجهاض مخالفة القانون
أنا حوافي تطور جديد، أمرت جهات التحقيق بحلوان، بإحالة طبيبة نسا وتوليد شهيرة إلى محكمة الجنايات المختصة، لاتهامها بإجرائها عمليات إجهاض مخالفة القانون بحلوان.
وكشفت التحقيقات، أن هناك مركزًا يقع على طريق كورنيش النيل في منطقة حلوان، وأن هناك طبيبة تدعى سلوى. س، وهي طبيبة بشرية مُتخصصة في مجال النساء والتوليد، وتجري عمليات إجهاض للسيدات بالمخالفة للقانون.
وأكدت التحقيقات الأولية، أن بلاغا ورد لقسم شرطة حلوان، يفيد بإجراء تلك الطبيبة عمليات إجهاض للنساء داخل ذلك المركز، وتبين صحة ذلك من خلال التحريات السرية والمصادر الأمنية.
وبينت التحقيقات الأولية، أن الطبيبة لديها واقعة سابقة، وحصلت على حكم قضائي، بسبب إجراء عمليات إجهاض في منطقة المطرية بالقاهرة، وعند كشفها أنشأت مركزًا جديدًا لاستكمال أفعالها المخالفة للقانون، وعليها تمت مداهمة مركز المذكورة، وضبطها وتشميع المركز.
بمواجهتها بالحكم؛ أقرت بصحته، وإنشاء المركز الكائن خلف مجمع المدارس بمنطقة كورنيش النيل حلوان، لإجراء تلك الأفعال المخالفة للقانون، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتولت النيابة العامة التحقيقات؛ التي تم إحالتها الجنايات.
من ناحية أخرى، استمعت جهات التحقيق بحدائق المعادي، إلى أقوال شهود واقعة الشروع في قتل مدمن لزوجته وإحراقها، ما أسفر عن إصابتها، وتم نقبها إلى المستشفى بين الحياة والموت.
وأمرت جهات التحقيق، بسرعة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة، للوقوف على ملابسات الواقعة، ومعرفة تفاصيلها.
واستعلمت جهات التحقيق، عن حالة السيدة المصابة، للاستماع لأقوالها، ومعرفة تفاصيل الواقعة.
وكشفت التحقيقات، أن المجني عليها تزوجت المتهم منذ عدة أشهر، ولديها طفلان من زوجها القديم، وتقيم بمنطقة حدائق المعادي، بعد هروبها من بلدتها، موضحة أن المتهم مدمن للمواد المخدرة، ودائم التعدي على زوجته بالحرق، بعد رفضها إعطاءه أموالا لشراء المخدرات.
وأشارت التحقيقات إلى أن المتهم؛ احتجز المجني عليها داخل غرفة، وحرق جسدها أولا، وأمام رفضها إعطاءه المال؛ طعنها بسكين عِدة طعنات، وعندما شعر الجيران بصراخها؛ تجمعوا أمام الشقة، وحاول المتهم الهروب، لكن الأهالي أمسكوا به وسلموه للشرطة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتباشر النيابة التحقيقات