يٌصيب الشباب والفتيات.. مرض غامض يهدد العالم بأعراض خطيرة
أنا حواقالت السلطات الصحية الكندية أن هناك مرض عصبي غامض، يصيب الشباب والفتيات، يسبب تدهورًا معرفيًا سريعًا لدى المصابين به، موضحة أن الحالات المشتبه بإصابتها بالمرض الغامض تتزايد، ومنها حالات لشباب وفتيات ليست لديهم أمراض سابقة، ومن الأعراض التي ظهرت عليهم الأرق والهلوسة وصعوبة التفكير ومحدودية الحركة.
وظل العدد الرسمي للحالات المرتبطة بالمرض الغامض قيد التحقيق عند 48 حالة، منذ الإعلان عنه لأول مرة في أوائل ربيع عام 2021، إلا أن مصادر متعددة تقول إن العدد يمكن أن يصل الآن إلى 150 شخصًا، مع وجود عدد من الحالات التي لا تزال بحاجة إلى مزيد من التقييم، والتي ظهرت لدى شباب.
اقرأ أيضاً
- ”أبوالسعد“: توصيات منتدى شباب العالم لاقت قبولًا وترحابًا دوليًا
- وزيرة البيئة: منتدى شباب العالم رسالة قوية بأن مصر مستمرة في التنمية
- ”بضم السيقان”.. وزيرة صحة جنوب أفريقيا تنصح الفتيات بـ”التعليم والابتعاد عن الشباب”
- وزيرة البيئة تكشف أخر استعدادات الدولة المصرية لـ«مؤتمر قمة المناخ»
- الأحد.. وزيرة الثقافة تفتتح الدورة الـ32 لصالون الشباب
- دوائين جديدين.. الصحة العالمية تزف نبأ سارا بشأن علاج فيروس كورونا
- قرينة الرئيس السيسي عن منتدى الشباب: كنا نحتاج لحوار صريح حول مستقبل العالم
- ”الشوباشي“: منتدى شباب العالم عاد بـ”مصر“ لمكانتها كأيقونة عالمية
- ”البحيرى“ يوجه رسالة لـ قرينة الرئيس بعد ارتداء أزياء من تصميمه في منتدى شباب العالم
- تبلغ من العمر 10 سنوات.. أصغر سيدة أعمال في العالم تٌفكر فى التقاعد
- أبرزها عام 2022 عامًا للمجتمع المدني.. نص قرارات الرئيس للحكومة بشأن شباب العالم
- رسائل هامة من وزيرة البيئة لـ«ممثلي الصحافة الأجنبية» حول ملف التغيرات المناخية
ومن بين هذه الحالات التي تعرضت للإصابة بالمرض مؤخرًا زوجان، حيث لحقت الإصابة أولا بالزوج الشاب الذي ظهرت عليه أعراض الخرف، قبل أن تلحق به زوجته التي كانت تقدم له الرعاية، وتصاب بأعراض مثل صعوبة النوم، وهزال العضلات والخرف والهلوسة.
وفي حالة أخرى، فقدت أم شابة ما يقرب من 25 كيلوجراما من وزنها، وعانت من الأرق وبدأت بالهلوسة، وأظهر تصوير دماغها علامات متقدمة على الضمور.
وكانت مقاطعة نيو برونزويك قد أصدرت تقريرًا في أكتوبر الماضي أشار إلى عدم وجود دليل على سبب هذا المرض العصبي، سواء كان مرتبطا بالتغذية أو السلوك أو عوامل بيئية أخرى.